إنْ لم يكن النص مفتوحاً لفرجة معنوية وعبثٍ لإشباع الشغف، فهو أداة للهيمنة، وتكريس لخاصية نقيضة للدهشة.. هذا خطاب الوقور والشيخ الحكيم حارس اللغةوسادن المعنى ونبي الثابت والمكتمل، وهو تعويذة المثقف المسكون بوعيد الهوية.. العقل... الاعتقال !
وهو ذاته الت