- اسم المؤلف نورا سليمان
- عدد الصفحات 374
- سنة النشر 2020
- غلاف الكتاب غلاف ورقي
وتبقى بالقلب غصة
4.24ر.ع.
يربُض بين الضلوع، يتوارى بين الذكريات، مُفترس يتحين فريسته، ليُطبق مخالبَهُ في عُنق الزَّمان، ويفتِك بجسد الحياة، ذئب كبَّلوه، اعتقدوا أنهم قلَّموا مخالبه، حين انتزعوا قلبه، لينشقَّ عنه غبار الماضي السَّحيقِ، ويُطلق أنيابه لتلتهم قلوبهم أحياء، تسحق أرواحهم بين رحى آثامِهم، ليتمنَّوا الموت ولا يجدون إلا جحيم ذئبِ مسعورٍ، ومخالب ثعلبٍ ممسوسٍ!
متاح للحجز (طلب مسبق)
الوصف
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “وتبقى بالقلب غصة” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
معلومات البائع
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
المزيد من المنتجات
عجلة مشتعلة تمرّ فوقنا
3.10ر.ع.
أربعون رسالة حب
11.00ر.ع.
40 حدوتة مختلفة ومصرية جدًا ستأخذك لعوالم أخرى
أربعون رسالة حب عن رحلة فتاة مصرية بدءًا من فترة المراهقة المرهقة
وصولاً إلى امرأة شارفت على الأربعين ..
“ها أنا ذا أكتب كإمرأة تظن بعقلها أن به من التجارب ما اصقلته فبات ناضجاً واعياً, يري الحكمة في كل حدوتة مرت به
ويسمح لنفسه من هذا المنطلق أن يَقصّ عليكم ما تعلّمه من حكمتها في رسالة قصيرة من قلب محب للناس أجمعهم.”
جدد حياتك رسالة إلى من جاوز الأربعين
0.97ر.ع.
عن الثأر
2.70ر.ع.
منتجات ذات صلة
إيكادولي
2.70ر.ع.
مقطوعة الموت
2.46ر.ع.
الأوتار قاتلة مثل صاحبها لا يجبرها على البوح ولكنها تنصاع له .. كان يراقبه بخفية يحضنه توتره .. تسيطر على رأسه صورة الورقة التي تبعثرت عليها نوطات الدم..
ذاك الغريب يخفي سرا بالتأكيد؛ " ربما هو قاتل متسلسل.. أو لعله ساحر يستخلص دماء ضحاياه لتحضير الأرواح " تمتم محدثاً نفسه وهو يتطلع لانعكاس صورة الشخص الغامض في المرآة الصغيرة؛ كان مع ابنة صديقه.. يخشى عليها منه، قد يقتلها ويستخلص دماءها ليكمل معزوفته، فكر مراراً أن يخبرها بما اكتشفه بيد أنه كان يشك أنها ستصدقه
أرض زيكولا
2.31ر.ع.
هل جرّبت أن تتعامل بعملة مختلفة عن العملات الورقية .. ليست معدنية وليست ذهبية ...الثروة هنا من نوع آخر ... لن تدفع مالاً لتأخذ ..بل ستدفع من ذكائك ..ستدفع من وحدات عقلك... ولكن انتبه فـ للثروة حدود ...فهنا المفلس لا يعامل باحتقار أو يُهان كما يحدث في عالمك .. بل يتعرض للموت .. احذر .. فأنت .. في أرض زيكولا
رسائل إلى الحب
1.95ر.ع.
ما أخبرني به العجوز
1.93ر.ع.
"الآن لن أجدد رجائي لك بأن نبقى، فلا فائدة من البقاء، ولكن سؤالًا واحدًا لم تُجِبني عليه:
-كيف لك أن تطلب الموت وتسعى إليه، هل بات الهلاك خلاصك الوحيد، هل تقتل الوحدة يا أديب؟
-الوحدة أبدًا لا ترتكب جُرمًا ملموسًا بحقوق الضعفاء أو الأقوياء على حدٍ سواء، ولكنها تدفعك للحافة، أملًا أن تتعثر إحدى ساقيك، فتهلك.-إذًا هكذا كنتَ؟-لا، بل هكذا كانت الوحدة!"
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.