اسم المؤلف
لويز هاي
عدد الصفحات
165
سنة النشر
2018
الغلاف
غلاف ورقي
3.60ر.ع.
إنها ثلاثة أسابيع, كافية, لتحويل حياتك نحو الأفضل. كيف؟ من خلال النظر إلى المرآة. قف أمام مرآتك, حدّقْ بالإنسان الذي تراه, ردد على مسمعه عبارات إيجابية. إنه الأسلوب الأكثر فعالية لتعليم حب الذات ورؤية العالم كمكان آمن ومُستحَبّ, العبارات الإيجابية تلك تزرع الأفكار الشفائية التي تعزز الثقة بالنفس, واحترام الذات, وخلق راحة البال, والفرح الداخلي. أفضل تلك العبارات هي تلك التي تقولها بصوتٍ عالٍ, فهي تعكس ما لديك من مشاعر وأحاسيس تجاه نفسك. تجعلك تعي, متى تكون تعاني, ومتى تكون منفتحا تتدفق بسلاسة. وتمنحك الأفكار التي قد تحتاجها لعيش حياة سعيدة تفيض حيويةً.
قيامك بتمارين وظيفة المرآة, يجعلك اكثر وعيًا وإدراكًا للكلمات التي تتفوهها, والأشياء التي تقوم بها. وتعلمك كيفية العناية بنفسك أكثر بكثير مما سبق لك وفعلت. عندما يحدث شيءٌ حسن في حياتك, يمكنك الوقوف أمام مرآتك وتقول: “شكرا لك… شكرا لك. إن ما فعلته هو امر رائع, فشكرًا على ما فعلته. “وإن حدث شيء سيّءٌ, يمكنك الوقوف أمام المرآة أيضاً وتقول: “حسنا, إني أحبك. سأنسى ما حدث. وسأبقى أحبك, وسيبقى هذا الحب إلى الأبد”. هكذا تزداد حبًّا لنفسك لتكن المرآة صديقة لك, وليست عدوّة.
متاح للحجز (طلب مسبق)
اسم المؤلف
لويز هاي
عدد الصفحات
165
سنة النشر
2018
الغلاف
غلاف ورقي
درس هذا الكتاب مبحث "النبوة" كما تجلّى في علم الكلام الإسلامي، من خلال أنساقه المعرفية والأيديولوجية الرئيسة: الشيعي، الأشعري، والمعتزلي؛ وهو يمهِّد لهذه الدراسة، بمحاولة تجلية مبحث "النبوة" في التاريخ الديني السابق على الإسلام، وذلك بقصد إيضاح الطبيعة الإنسانية والتاريخية لظاهرة النبوة، وللوعي الديني إجمالاً.
ولأن علم الكلام الإسلامي، وهو التفكير الفلسفي الأصيل عند المسلمين، قد نشأ نتيجة محاولات الفرق الإسلامية المتنازعة تنظير صراعاتها وخلافاتها الدنيوية، مستندة إلى لغة الخطاب الإلهي (النص القرآني)، مفسِّراً الأنساق المعتقدية الصورية والمجردة، ومظهراً سياق تشكلها وتكونها، إستناداً إلى الشرط الإنساني - التاريخي.
هذه الدراسة تهدف إلى إعادة بناء علم الكلام، من خلال أحد مفاهيمه الرئيسية، أَلاَ وهو مفهوم "النبوة"؛ إنطلاقاً من محاولة قراءة "لا شعور" الأنساق الأبستيمولوجية الرئيسة لهذا العلم، في علاقتها الضرورية بالمضامين الأيديولوجية التي تتخفَّى خلف اللغة المعرفية المجردة؛ وبهذا تفتتح دورة جديدة في قراءة "تراث الذات" - تراثنا الإسلامي - الذي لم تفعل غالبية الدراسات السابقة حوله سوى إجترار موضوعاته وتكراره، وبالتالي إعادة إنتاجه بلغة الأقدمين ومفاهيمهم ومضامينهم، كما لو كان سلطة معرفية وأيديولوجية مطلقة غير قابلة للتجاوز.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.