شغلت قضية التذكير والتأنيث لغويينا القدامى والمحدثين، وأراد المؤلف أن يحيط بهذه المادة اللغوية المتشبعة من مظانّها ومصادرها، وأن يقدمها مرتبة على حروف المعجم معزّزة بالشواهد، موثقة بالمصاردر، كما ذيّل هذا المعجم بفهارس شاملة للشواهد القرآنية والشعرية وللقبائل.