- اسم المؤلف محمد بن حسن
- عدد الصفحات 150
- سنة النشر 2019
- غلاف الكتاب غلاف ورقي
يزرعيل
2.66ر.ع.
“خطوة واحدة وتُصبح أسير بَيْنَ دفتي كتابي! سجين بعالمي! ووحدي صاحب القرار! لا تجرؤ وتسألني عِنْدَمَا تجد نفسك مُصَفَّد بالجحيم! أَوْ تنهش لحمك سمر الحراب! فقَدْ أصبحت سَجيني أتلاعب بك كَيْفَ أشاء! ألهو بك بَيْنَ ماضٍ وحاضرٍ ومستقبلٍ! لا تُفكر أَيْنَ أنت الآن! لأنك وم.
متاح للحجز (طلب مسبق)
الوصف
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “يزرعيل” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
معلومات البائع
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
المزيد من المنتجات
نظرية العقد الموقوف في القانون المدني
5.79ر.ع.
المنهج المفيد لطلب علم الحديث
1.93ر.ع.
أصول التنفيذ وفقاً لقانون الإجراء-دراسة مقارنة
7.72ر.ع.
منتجات ذات صلة
المستمعون
2.70ر.ع.
تقدمت نحو الركن المظلم، فبدأ الظلام يرتفع شيئا فشيئا، وجدت نفسها تسير في ممر لا تعرفه، وتدخل غرفة غير واضحة المعالم, لم تميز فيها سوى مكتب ضخم، وظل رجل يجلس خلفه. جلست أمامه وهي تحاول اختراق الظلام لتري وجهه، دون فائدة. بدأ الرجل يتكلم، فلم تفهمه.. كانت حروف متقطعة في البداية، ثم اتضحت الكلمات:
.. ا.... ن... ا.. ق.... ت.. ل..ت .. ا .. ب .. ن .. ك
أنا قتلت ابنك
أنا قتلت ابنك ..
رحلتي من الطب إلي الألش
1.93ر.ع.
الكتاب بحكي فيه من أواخر ثانوية عامة لحد ما دخلت الكلية لحد ما تخرجت ودخلت إمتياز، ومابعد إمتياز من شغل في المستوصفات والعيادات والوحدة الصحية .. ومواقف أكتر من الحياة اليومية كشاب مصري ..
بالكائن المصري اللي بتقابله في الشارع وفي الميكروباص .. بيتكلم كمان عن حياة البنت المصرية من وجهه نظر الشباب .. شايفينهم ازاي ..
رسائل إلى الحب
1.95ر.ع.
أرض زيكولا
2.31ر.ع.
هل جرّبت أن تتعامل بعملة مختلفة عن العملات الورقية .. ليست معدنية وليست ذهبية ...الثروة هنا من نوع آخر ... لن تدفع مالاً لتأخذ ..بل ستدفع من ذكائك ..ستدفع من وحدات عقلك... ولكن انتبه فـ للثروة حدود ...فهنا المفلس لا يعامل باحتقار أو يُهان كما يحدث في عالمك .. بل يتعرض للموت .. احذر .. فأنت .. في أرض زيكولا
الوريث
1.93ر.ع.
أوبال
2.70ر.ع.
زمرة من الخيول كانت تركض في تناسق بديع، على إيقاع واحد، أصوات حوافرهم وهي تقدح الأرض بتناغم مع ضربات قلوبهم المتلاحقة، كانت قوائمهم تصطف على التوازي بشكل أنيق وهم يتسابقون، وقد وحدوا سرعتهم وكأنهم نسيج واحد، خف المطر شيئا فشيئا حتى صار كدمع العين هتوناََ رقيقاَ، وانبثق قوس المطر يزين صفحة السماء ويصصافح خط الأفق من بعيد
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.