- SKU
- 3073863
- ردمك
- 9789953891354
- اسم المؤلف
- ليلى الجهني
- عدد الصفحات
- 63
- سنة النشر
- 2009
- دار النشر
- دار الآداب
- غلاف الكتاب
- غلاف ورقي
- ترتيب الكتاب في السلسلة
- غير متوفر
40.. في معنى أن أكبر
1.54ر.ع.
إنني أكبر، وليس بيدي أن لا أفعل.
كل ما بيدي وأنا أكبر هو أن أعي كيف ينحتني هذا الكبر. ما الذي يأخذه مني؟ وما الذي يضفيه علي؟ وأين سأجد نفسي عندما ينتهي الدرب، وترف الملائكة بأجنحتها من حولي، ويصير ما أعيه خارج الكلمات وأكبر منها؟ وكم سأخسر حينها أنا التي
متاح للحجز (طلب مسبق)
رمز المنتج: 9789953891354 التصنيفات: الكتب العربية, اللغة العربية وآدابها الوسم: دار الآداب-الكتب العربية -الادب والخيال
الوصف
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “40.. في معنى أن أكبر” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
معلومات البائع
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
المزيد من المنتجات
فراق واحد لا يكفي
4.94ر.ع.
قواعد النجاح السبع في السبع المثاني
0.50ر.ع.
نظرية السنة في الفكر الإمامي الشيعي : التكون والصيرورة
7.70ر.ع.
منتجات ذات صلة
مسير نهر : سيرة حياة الرجل النبيل والموسيقي فرانسيس تريجيان ومغامراته السرية
72.80ر.ع.
إيبستمولوجيا التأويل
5.39ر.ع.
عن الطبيبن
16.38ر.ع.
الربع الأخير من القمر
29.12ر.ع.
قال عنها النقاد إنها "مائة عام من العزلة الصينية"، فعالمها مليئ بالسحر، لكن البطلة ترويه لنا وكأنه شيء عادي لدرجة أننا نبدأ تدريجيًا بتقبل الأمر، فهي تحكي لنا في أسلوب سردي سلس وبسيط لا يُشعرك بالملل عن القوة السحرية التي تحملها أسماؤهم، وكذلك عن كاهن قبيلتهم الذي يرقص رقصته الغريبة حول النيران وهو يدق الطبول لكي يشفي مريضًا، أو يعيد الحياة إلى أحدهم. ومع تطور السرد والأحداث سننمو مع البطلة، التي تتحول من فتاة صغيرة تعتبر قبيلتها الصغيرة هي العالم، إلى شابة صغيرة تحاول أن تفهم أسباب كل شيء، ثم إلى امرأة تعرف كيف هي الحياة وتحاول تقبلها. ووسط كل هذا تحكي لنا عن النوادر المضحكة التي يقوم بها أفراد من قبيلتها، فتشعر أثناء قراءتك وكأنك تشاهد جدك وجدتك وهما يتشاجران أو وهما يحكيان عن خرافة قديمة يؤمنان بها، الفارق هو أن هذه الخرافة تحدث بالفعل.
تنتمى البطلة إلى قبيلة من قبائل الصين البدوية التي على الرغم من تطور الحياة، لا تزال تحافظ على تقاليدها حتى اليوم. حيث نجحت المؤلفة في وصف تلك الحياة بأسلوب سلس دمجته في روايتها، لنجد أنفسنا مه نهاية الرواية نعرف الكثير عن تلك الحياة، وعن أهلها، وعاداتهم، ومعتقداتهم الغريبة التي يؤمنون بها؛ مثل دفن الموتى على الأشجار، وتقديس شجر البتولا والأنهار والغزلان. أمَّا عن أبطالها فجميعهم أحبوا كل شيء، لكن كل بطريقته، ما جمعهم هو أنهم كانوا ضحايا للحب، لكنه حب من عالمٍ آخر.
ما قبل الولادة الثانية
47.32ر.ع.
فلسفة فويرباخ : بين المادية والإنسانية
3.47ر.ع.
موضوعات في السوسيولوجيا الألمانية
3.85ر.ع.
معجم مصطلحات النسابين
2.31ر.ع.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.