هذا التفسير قام بجمعه العلامة المحقق الشيخ محمد أويس الندوي خريج ندوة العلماء في الهند بذل فيه جهدا مشكورا حيث قرأ المطبوع من مؤلفات الحافظ ابن القيم واستخرج منها هذه المجموعة القيمة من تفسيره للقرآن وهي لم تشمل القرآن كاملا إلا أنها تعتبر نموذجا صالحا عن تفسير ابن القيم ومنهجه فيه، كما أن المتدبر لهذا التفسير ينتفع به نفعا عظيما
كتاب طريف في موضوعه يتناول أخبار الظرفاء والمتماجنين . وقد قسم المؤلف بابه الأول الى خمسة أقسام : الاول للأنبياء ، والثاني للصحابة ، والثالث للعلماء الحكماء،والرابع للإعراب ، والخامس للعوام . وذكر في الباب الثاني أخبار ونوادر النساء ، والباب الثالث ذكر فيه ما ورد عن الصبيان من نوادر
كتاب ( الطب النبوي بين الفقيه والطبيب ) يحاول أن يجيب عن السؤال المشروع : هل الطب النبوي نبوي؟ هذا السؤال هو الذي دفعني إلى البحث في بطون كتب التراث، والتي قد يظهر منها أن مؤيدي “إلهية” الطب النبوي قد تسيدوا الموقف على مر قرون قد خلت، في حين اندثرت آراء المدرسة المقابلة والتي يمثلها علماء كبار مثل ابن خلدون والذهبي والسرخسي والمازري وغيرهم من العلماء …فهذا الكتاب يحاول أن يلقي نظرة تحليلية على مواقفهم مستندا على ما خط في علم أصول الفقه الذي يجب أن يكون معيارا لصحة الفروع …كل الفروع يضع هذا الكتاب 15 من أدوات الطب النبوي كالعسل وحبة البركة وأبوال الإبل والتلبينة والسنا والأثمد والحناء والحجامة وغيرها تحت مشرط البحث العلمي….ومن وجهة نظر طبية محايدة. ويتعرض لمفاهيم شائكة في الفكر الإسلامي العملي والتي تم عرضها بطريقة مخالفة للعلم الحديث مثل فوائد ماء زمزم العلاجية وعيادات الرقية الشرعية والختان والحكمة الطبية من تحريم أكل الخنزير والعادة السرية، والحكمة الطبية من وجوب الصيام….يضع ذلك وغيره تحت مجهر العلم الصارم…فالعقل الذي خاطبنا به الشرع أولى بالإتباع من ظنون الناس في ذلك الشرع…ولا ننسى أنه لولا العقل لما كان هناك لنا شرع. فاقرأ هذا الكتاب بدون أفكار مسبقة، وحاول أن تنسى أو تتناسى أن كاتبه طبيب باطنية لا يحمل ليسانس شريعة يستطيع أي شخص أن يأخذها في ثلاث سنين ونصف أو ينقصون، ولا تنسى أبداً أن عقلك هو حصانك إن احترمته احترمك الناس أجمعون، وتذكر أنه إنما يخشى الله من عباده العلماء … كل العلماء
سلسلة منهجية مبنية على أسس علمية، فبالإضافة إلى تدريب الطفل على المحاكاة، تعرض هذه السلسلة قاعدة كتابة كل حرف بطريقة مُيسرة، وتدرب ــ كذلك ــ على وصله بالحرف الذي يليه.
هذه السلسلة تلائم الدراسة المنهجية ضمن إطار برنامج مدرسي، كما يمكن استخدامها. للدراسة الذاتية لكل من يرغب في تحسين خطه بنفسه.
وهي تدرب علي تحسين الخط من منطلق جديد ، لا يكتفي بالمحاكاة والتقليد فقط ، وإنما علي دراسة قواعد الخط العربي، وتشخيص أخطاء الخط عند الدارسين ووضع أنسب الطرق لعلاجها،عن طريق تدريبات متنوعة ومتدرجة.