يعد موضوع تمثيل النساء في البرلمان من الموضوعات السياسية التي تزايد الاهتمام بها منذ أواخر القرن الماضي وشغلت أذهان العديد من الباحثين والمشرعين والسياسيين المهتمين بهذا الموضوع.
ولا يخفى على احد ان غالبية تشريعات دول العالم الحديث الدستورية منها والقانون
تتميز المجتمعات الحديثة بسرعة الحركة والتغير المستمرين، حيث تشتد الحاجة يوما بعد يوم إلى تحصيل قدر أكبر من المعلومات والمهارات، خاصة وأن حجم المعلومات والمهارات قد تضاعف بشكل هائل يعجز عن وصفه الخيال. فالمعرفة التقنية إزدادت تعقيدا عما كانت عليه، كما ينتظر أن تزداد تعقيدا في المستقبل.أما المهن والحرف فإنها تبدو شديدة المرونة وشديدة القابلية للتغير مما يفترض بالناس التكيف مع الأوضاع الجديدة بإستمرار، وهذا يعني إنهم لابد أن يستمروا في عملية التعلم على مدى الحياة وبالتالي ينبغي تعريف المجتمع بأساليب التعلم والمعلومات والمهارات. لذلك لابد للمدرسة الحديثة وفي ظل الأوضاع التي سقناها، أن يتغير دورها من مجرد تلقين مبادئ المعرفة في الميادين المتعددة إلى تعليم المهارات التي تمكنهم من أن يقوموا بتعليم أنفسهم.
لماذا نشعر بالتعاسة عندما لا ننال ما نريد؟ ولماذا يجب ان نحصل على ما نريدة؟ نفكر ان هذا من حقنا اليس كذلك لكن لماذا لا نسال انفسنا لم علينا امتلاك مانريد فيما لا يتسطيع ملايين الناس تأمين ما يحتاجون اضف الى ذلك لم نريد هذا الشي او ذاك هناك حاجتنا للطعام والكساء والمأوي لكننا لا نرضى بهذا الناس الينا باعجاب نريد السلطة نريد ان يكون خطباء وقديسين وشعراء مشهورين نريد اعلى المناصب نريد ان نكون رؤساء وزراء ورؤساء .
لا أعلم تماماً هل أخطأ أبي حين سماني فهد !!
هل كان يجب عليه أن يسميني فقد ؟
فقد العودة !
نعم فقدت العودة إلى من أحببت..
الذين أرغمونا على الكتابة،
وحدهم لا يقرأون لنا شيئاً
مجرّد القدرة على عليق الأمنيات الصباحيّة على شبّاكك ، يعتمد على يقينك بوجود "يد" تمتدّ للسماء من خلال إحساسها بك / بحاجتك ليقين ما .. يقين يبقيك مبتسماً ليوم آخر ، يجعلك تشعر بأنّك بخير "وجدّاً" لصباح قادم ..
هناك أشخاص حين يتواجدون في صباحك .. فإنّ كلّ ما يحدث هو أنّ كلّ الأشياء تقع في دائرة اللذّة الخالصة بالنسبة لك ، يحدث فقط : أنّ كلّ الأشياء بقربهم ( جمال ) ليس إلّا ..
هناك قلوب تتحوّل الصباحات بقربها لـ "جنّة" بالمعنى الحرفيّ.
لم تكن هناك اي ذكريات مزعجة تقض مضجعه. لا يستحضر اي ذكرى عن أمجاده في الكلية، وعن سنوات التألق عندما هيج قلوب العديد من الفتيات. لم يكن هناك سوى الحواجز البيضاء الآمنة لسريره ونانا ورجل كان يأتي لرؤيته أحياناً، وكرة برتقالية كبيرة جداً .. كانت نانا تشير إليها قبل أن تضعه في السرير وتدعوها بالشمس. وعندما تغيب الشمس كانت تثقل أجفانه، لم تكن هناك أي أحلام، لا أحلام تطارده.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.