- SKU
- 3083544
- ردمك
- 9786144041574
- اسم المؤلف
- عبدالله البلوشي
- عدد الصفحات
- 63
- سنة النشر
- 2011
- دار النشر
- مؤسسة الانتشار العربي
- غلاف الكتاب
- غلاف ورقي
- ترتيب الكتاب في السلسلة
- غير متوفر
أول الفجر
1.16ر.ع.
فجراً.. أتأمل في وجه السماء.. ساعة تدفق النبع.. حيث طائر الندم يغرد بعيداً.. هناك أسفل نجمة..”.
متاح للحجز (طلب مسبق)
رمز المنتج: 9786144041574 التصنيفات: الكتب العربية, اللغة العربية وآدابها الوسم: مؤسسة الانتشار العربي-الكتب العربية
الوصف
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “أول الفجر” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
معلومات البائع
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
المزيد من المنتجات
عواقب
3.70ر.ع.
الحريّة شجاعتك أن تكون كما أنت
2.80ر.ع.
مَن يؤيِّد أوشو ومَن يُعارضه متّفقان تماماً على تمكُّنه من تغيير القناعات وأساليب العيش. يدخُل عليكم بالمنطق، فيقلب الأولويّات ورؤيتكم للحياة وملذّاتها، رأساً على عقِب.
ما إن تفتحوا لهذا الكتاب أبوابكم أو قلوبكم حتّى يقوم أوّلاً بنفض الذاكرة وتنظيفها من الموروثات، وإعادة ترتيبها وتأهيلها ورفع ستائرها وفتح نوافذها وتزيينها، ممهِّداً للتفكير السليم والخيار الصائب، من دون أي مواربة.
يتحدّث أوشو فيه عن الحرية ودرجاتها، وكيف يتحوّل الإنسان عند كل درجة من العبودية والضلال إلى الانعتاق والعثور على الذات.
يكسبكم الشجاعة لتقوموا بكل ذلك، لتروا أن الأمور أبسط ممّا كنتم تحسبون وتتوهّمون.
بقراءتكم لهذا الكتاب كما أوصاكم أوشو، تتحطّم قيودكم، وتتحرّرون من كل شيء لتكونوا أنتم.
الحجرة الزرقاء الدامية .. توماس مان وعقدة الذنب
50.00ر.ع.
"وجد توماس مان نفسه في المنفى على غير أُهْبة، فقد خلّف الرجل يومياته عام 1933 في مدينة ميونيخ وظلّ طيلة أسابيع يخشى من وقوعها بين أيدي النازيين، وكان يعيش، في تلك الآونة، أزمة دفعته إلى القنوط، فما الذي كان توماس مان يخشاه يا ترى؟ وهل كان الشعور بالذنب هو الذي صبغ حياته؟
وهل كانت صفحات اليوميات التي قام توماس مان بإحراقها لوناً من «التسوية» كما أشارت ابنته إيريكا؟ ذلك محتمل فليس ثمة حياة من غير «حجرة دامية»."
مذكرات لاعب حارة
36.75ر.ع.
منتجات ذات صلة
رماح الملائكة
29.12ر.ع.
الفرسان الثلاثة
45.50ر.ع.
نظرية الإنسان في فلسفة الفارابي
5.39ر.ع.
خرائط النسيان
40.04ر.ع.
موضوعات في السوسيولوجيا الألمانية
3.85ر.ع.
ما قبل الولادة الثانية
47.32ر.ع.
الربع الأخير من القمر
29.12ر.ع.
قال عنها النقاد إنها "مائة عام من العزلة الصينية"، فعالمها مليئ بالسحر، لكن البطلة ترويه لنا وكأنه شيء عادي لدرجة أننا نبدأ تدريجيًا بتقبل الأمر، فهي تحكي لنا في أسلوب سردي سلس وبسيط لا يُشعرك بالملل عن القوة السحرية التي تحملها أسماؤهم، وكذلك عن كاهن قبيلتهم الذي يرقص رقصته الغريبة حول النيران وهو يدق الطبول لكي يشفي مريضًا، أو يعيد الحياة إلى أحدهم. ومع تطور السرد والأحداث سننمو مع البطلة، التي تتحول من فتاة صغيرة تعتبر قبيلتها الصغيرة هي العالم، إلى شابة صغيرة تحاول أن تفهم أسباب كل شيء، ثم إلى امرأة تعرف كيف هي الحياة وتحاول تقبلها. ووسط كل هذا تحكي لنا عن النوادر المضحكة التي يقوم بها أفراد من قبيلتها، فتشعر أثناء قراءتك وكأنك تشاهد جدك وجدتك وهما يتشاجران أو وهما يحكيان عن خرافة قديمة يؤمنان بها، الفارق هو أن هذه الخرافة تحدث بالفعل.
تنتمى البطلة إلى قبيلة من قبائل الصين البدوية التي على الرغم من تطور الحياة، لا تزال تحافظ على تقاليدها حتى اليوم. حيث نجحت المؤلفة في وصف تلك الحياة بأسلوب سلس دمجته في روايتها، لنجد أنفسنا مه نهاية الرواية نعرف الكثير عن تلك الحياة، وعن أهلها، وعاداتهم، ومعتقداتهم الغريبة التي يؤمنون بها؛ مثل دفن الموتى على الأشجار، وتقديس شجر البتولا والأنهار والغزلان. أمَّا عن أبطالها فجميعهم أحبوا كل شيء، لكن كل بطريقته، ما جمعهم هو أنهم كانوا ضحايا للحب، لكنه حب من عالمٍ آخر.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.