اسم الكاتب: كتب أطفال
قصص الف ليلة وليلة ( الفارس الجرئ)
0.62ر.ع.
قصص مشوقة للأطفال
متاح للحجز (طلب مسبق)
التصنيف: مكتبة الاطفال الوسوم: الطفل عرض, دار كلمات للنشر والتوزيع
الوصف
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “قصص الف ليلة وليلة ( الفارس الجرئ)” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
معلومات البائع
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
المزيد من المنتجات
التابع ينهض : الرواية في غرب إفريقيا
3.85ر.ع.
سبحات من كهف : 241 حكمة في فهم الحياة
3.12ر.ع.
الصدمة النفسية واضطراباتها بعد الحرب وعلاقتها بالتفكير التجريدي
3.85ر.ع.
علم النفس الإجتماعي : نظريات ودراسات
5.39ر.ع.
منتجات ذات صلة
قاب عينين او ادنى
4.93ر.ع.
هذا التمرد ينمو في صدري يأكل طاقتي... لا أملك في يدي حيلة أن أكون مثل الجميع.. أن أتعايش بالعيش الملزوم عليّ كعقاب بلا خطيئة، أن أكون اللون الفاتح في اللوحة الغامقة، الحمامة الهاربة عن السرب، النوتة ذات اللحن النشاز، يرفض عقلي التأقلم حتى بعد هذه السنين، فهمت مؤخرا أن التمرد ليس نبذًا وصراعَ أيدٍ مع مجموعة كاملة ضدك.. إنما لعنة تصيب فرداً واحداً وسط مجتمع كامل وتتركه للتيه بين الأسئلة ومحاولات الهروب بحثا عن شيء يشبع عطش روح مثقلة من الهرب.
اختزال
2.46ر.ع.
"أتعلمين... حتى في محاولاتي الكثيرة وغير المحصورة لنسيانكِ (أجدني أذكركِ) ، أراكِ معظم الوقت. في وجوه الجميع أراكِ. في ملامحهم تولد تفاصيلكِ وفي أصواتهم تسبحين وتهيمين. سأكون كاذباً لو قلتُ لكِ أني لا أشعر بما تشعرين به، أو لا أتنبأ بما تمرّين فيه! سأكون قاسياً جداً لو أخبرتكِ أنَّكِ لم تعودي تسكنين قلبي. أو تقطنين بنفس أماكنكِ التي كنتِ فيها سابقاً. وسأكون ساذجاً لو تظاهرت ولو دقيقة واحدةٍ أنيّ لا أفكر بكِ يا وجعي!
اخرج في موعد مع فتاة تحب الكتابة
4.93ر.ع.
اخرج في موعد مع فتاة تحب الكتابة.. قد تبدو لك غريبة لكنها حتماً مستفردة بكلماتها وممتلكاتها ، حضورها صاخب رغم إنها نسيت حمرتها بجانب أكواب قهوتها المرة ، ثملت في حبات البن وغاب عقلها عنها لتتأنق لك ، لكنها لا تنسى أن تكتبك كل يوم في سطورها ، بطلاً يحتل بلاد قلبها ، إنها فتاة الكتابة ستبهرك بكل عوالمها المبهمة !
ليتني امرأة عادية
3.08ر.ع.
لا شيء يخيفني أكثر من الارتباط برجل تقليدي بحت.. ذوقه رديء في الملابس والكلمات.. رجل بليد لا مشكلة لديه بأن يفوت ولادة طفلنا الأول أو ذكرى زواجنا من أجل مباراة فريقه المفضل.. لا يقرأ، لا يكتب، ليس لديه ما يفعله وقت فراغه عدا التمدد وحشو معدته.. ممل، تصرفاته متوقعة، لا يعرف كيف يدهشني حتى في أبسط الأشياء كالكلمات الغزلية.
على حيطان الجيران
6.16ر.ع.
هناك (أشياء) مبعثرة
لم اتعلمها من المدارس, لكنني تعلمتها من الحياة
فوددت لو انني كتبتها على حيطان الجيران
في ذاك الزمن الأبيض
حين كانت قطعة الفحم قلمي المفضل
وكانت الحيطان شهية ككراسة
حين كان لي جد وجدة
وكان عدد اصدقائي اكثر
واحلامي اكثر .. وافراحي أكثر
وكان أسم رفيقتي خولة
وكان سريري أصغر .. وغطائي أقصر
حين كنت اصادق كل الكائنات
الطيور والكلاب والماعز
وقطط الطرقات.
لكن الايام اخذتني فكبرت قبل ان اكتبها وتغيرت الحيطات .. كما تغير الجيران
حين يكون للظل ظل آخر
2.46ر.ع.
تخلص من الوسواس القهري
3.70ر.ع.
الساعة زمان
3.70ر.ع.
واعدته الساعة ثمان
أو بالأصح..
تقريباً ساعة زمان
بْلا فرح..
كانت دقائقها تمر..
مثل العمر !
وكان المكان يدور بقلبي :
مكان ..
وكنت انهمر :
شوف وسوالف وحنان
تقريباً: ساعة زمان !!
كان ياما كان في هذا المكان ..
جيت مشتاق و مثل ما جيت رحت
قال تذكرني وقلت انت الزمان
لا حزنت ولا خسرت ولا ربحت
قال تنسى قلت في بحه حنان
انت بالي حتى لو اني سرحت !
قال كم عاشق روى سفة و خات
قلت لو تفرح مع غيري فرحت
قال أحبكـ قلت تعطيني الامان
قال لك و قلت احبكـ و انجرحت
ما على العاشق من الدنيا ضمان
دامين ليلحين ابية و ما سحمت
نفس هذا الوقت وبنفس المكان
لوَح بكفة .. و طالعني .. ورحت
كانت الفرقا على ساعه زمان
جيت أوقف عقاربها / وطحت
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.