كن أول من يقيم “لأنك بنت” إلغاء الرد
عرض السلة تم إضافة “اللغة والحواس” إلى سلة مشترياتك.
لأنك بنت
15.75ر.ع.
متاح للحجز (طلب مسبق)
رمز المنتج: Z.26820.1569326966244141 التصنيفات: اللغة العربية وآدابها, مكتبة الاطفال
مراجعات (0)
Shipping & Delivery
معلومات البائع
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
المزيد من المنتجات
عراقيب الخطر القادم (كتاب إلكتروني)
26.50ر.ع.
جهازنا الهضمي
1.25ر.ع.
حوار وشراكة الحضارات : أبعاد الأديان والثقافات
5.39ر.ع.
منتجات ذات صلة
الجمال نوعان
47.25ر.ع.
الكتاب الذي بين يديك, هو الأول في سلسلة البحوث التي نسعها من خلالها إلى رفد مكتبتنا العربية, حيث سيتم تناول الجوانب الحيوية التي تتصل بجمالك وصحتك من حيث الغذاء, والتمارين الرياضية, والعادات الاجتماعية, والصحية والبيئية. وسنشير أيضا إلى الكثير من الممارسات الخاطئة التي نتبعها في أسلوب حياتنا اليومية, سواء ما يتعلق منها بأجسامنا, أو بتعاملنا مع ما يحيط بنا, وقد توخيت في هذا الكتاب الابتعاد عن النصائح والإرشادات الطبية كما حاولت أن يكون الحديث فيه مباشرا, معك وإليك, بعيدا عن أجواء المختبر وعقاقيره وكيماوياته وأجهزته المعقدة. لقد حاولت -عزيزتي القارئة- أن أتواصل معك من خلال نظرية الجمال المتكامل التي سأطرح بعضا من أساسياتها في الصفحات القادمة, آملة تغيير بعض معالم الصور المجزأة التي عرفت بها المرأة تقليديا: إما جمالا أو عقلا أو أمومة. فما الذي يمنع أن تكون المرأة أما جميلة متعافية وذكية في آن واحد؟
سارق اللون
15.75ر.ع.
في قديم الزمان كان على شرفة حديقة منزلية منعشة شجرة مداد فرحة ذات زهور طافحة برحيق البنفسج، يعيش بين أغصانها المداد دعسوقة مكتنزة لعوب حمراء عليها دوائر سوداء، وفي يمين الشرفة، تمتد لوحة فسيفساء براقة كتب عليها الآية الكريمة [وإما بنعمة ربك فحدث]. وكان ما يميز الشرفة كونها منتعشة دوماً يحفق أرواح المودة والصداقة بين المداد والدعسوقة واللوحة.. هذه البهجة أثارت فضول عنكبوت وحيد أراد مشاركتهم في لعبة الألوان الجميلة، وعندما استيقظ الجميع في الصباح كان هناك غلالة غبارية تخالطها خيوط عنكبوت باهتة تجلل كل شيء في الشرفة. فكيف يستطيع الأصدقاء إستعادة الألوان الجميلة البراقة؟!.
في العضل
42.00ر.ع.
الطب النبوي بين الفقيه والطبيب
52.50ر.ع.
كتاب ( الطب النبوي بين الفقيه والطبيب ) يحاول أن يجيب عن السؤال المشروع : هل الطب النبوي نبوي؟ هذا السؤال هو الذي دفعني إلى البحث في بطون كتب التراث، والتي قد يظهر منها أن مؤيدي “إلهية” الطب النبوي قد تسيدوا الموقف على مر قرون قد خلت، في حين اندثرت آراء المدرسة المقابلة والتي يمثلها علماء كبار مثل ابن خلدون والذهبي والسرخسي والمازري وغيرهم من العلماء …فهذا الكتاب يحاول أن يلقي نظرة تحليلية على مواقفهم مستندا على ما خط في علم أصول الفقه الذي يجب أن يكون معيارا لصحة الفروع …كل الفروع يضع هذا الكتاب 15 من أدوات الطب النبوي كالعسل وحبة البركة وأبوال الإبل والتلبينة والسنا والأثمد والحناء والحجامة وغيرها تحت مشرط البحث العلمي….ومن وجهة نظر طبية محايدة. ويتعرض لمفاهيم شائكة في الفكر الإسلامي العملي والتي تم عرضها بطريقة مخالفة للعلم الحديث مثل فوائد ماء زمزم العلاجية وعيادات الرقية الشرعية والختان والحكمة الطبية من تحريم أكل الخنزير والعادة السرية، والحكمة الطبية من وجوب الصيام….يضع ذلك وغيره تحت مجهر العلم الصارم…فالعقل الذي خاطبنا به الشرع أولى بالإتباع من ظنون الناس في ذلك الشرع…ولا ننسى أنه لولا العقل لما كان هناك لنا شرع. فاقرأ هذا الكتاب بدون أفكار مسبقة، وحاول أن تنسى أو تتناسى أن كاتبه طبيب باطنية لا يحمل ليسانس شريعة يستطيع أي شخص أن يأخذها في ثلاث سنين ونصف أو ينقصون، ولا تنسى أبداً أن عقلك هو حصانك إن احترمته احترمك الناس أجمعون، وتذكر أنه إنما يخشى الله من عباده العلماء … كل العلماء
40 يوم بالبيجامة
36.75ر.ع.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.