- SKU
- 3096657
- ردمك
- 9786144049334
- اسم المؤلف
- سلمان مروه
- عدد الصفحات
- 477
- سنة النشر
- 2016
- دار النشر
- مؤسسة الانتشار العربي
- غلاف الكتاب
- غلاف ورقي
- ترتيب الكتاب في السلسلة
- غير متوفر
أحسن الأثر : في حياة النبي والأئمة الاثني عشر
5.78ر.ع.
لما كان الدين اعتقادا وأخلاقا؛ فهو قوي لا يعرف الضعف، ناشط لا يعرف الجمود، واسع لايضيق صدرا بالأحداث والنوازل، ممهدا السبل لمعرفة الله والإيمان بكتبه ورسله. فالإيمان الذي دعا إليه عيسى مكملا ما جاء به موسى عليه السلام، وقد جاء بعدهما محمد (صلى الله عليه و
متاح للحجز (طلب مسبق)
رمز المنتج: 9786144049334 التصنيفات: الكتب العربية, اللغة العربية وآدابها الوسم: مؤسسة الانتشار العربي-الكتب العربية
الوصف
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “أحسن الأثر : في حياة النبي والأئمة الاثني عشر” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
معلومات البائع
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
المزيد من المنتجات
أيها العار إن المجد لك
6.64ر.ع.
أعشاب الموت : قصص من الواقع
4.42ر.ع.
سفينه الموت : عبارة السلام 98
1.95ر.ع.
تدبر السور التي تقرأ يوم الجمعة
1.95ر.ع.
منتجات ذات صلة
ما قبل الولادة الثانية
47.32ر.ع.
إيبستمولوجيا التأويل
5.39ر.ع.
الطيور العمياء
36.40ر.ع.
الجين الأناني : تحليل كتاب ريتشارد دوكينز
1.54ر.ع.
ديوان الغلمان : أنطولوجيا الغزل المذكّر في العصر العباسي
54.42ر.ع.
سايكولوجية المراهقة : دراسة في منعطفات العلاقة بين الأباء والأبناء وقت الفراغ إنموذجاً
2.70ر.ع.
الربع الأخير من القمر
29.12ر.ع.
قال عنها النقاد إنها "مائة عام من العزلة الصينية"، فعالمها مليئ بالسحر، لكن البطلة ترويه لنا وكأنه شيء عادي لدرجة أننا نبدأ تدريجيًا بتقبل الأمر، فهي تحكي لنا في أسلوب سردي سلس وبسيط لا يُشعرك بالملل عن القوة السحرية التي تحملها أسماؤهم، وكذلك عن كاهن قبيلتهم الذي يرقص رقصته الغريبة حول النيران وهو يدق الطبول لكي يشفي مريضًا، أو يعيد الحياة إلى أحدهم. ومع تطور السرد والأحداث سننمو مع البطلة، التي تتحول من فتاة صغيرة تعتبر قبيلتها الصغيرة هي العالم، إلى شابة صغيرة تحاول أن تفهم أسباب كل شيء، ثم إلى امرأة تعرف كيف هي الحياة وتحاول تقبلها. ووسط كل هذا تحكي لنا عن النوادر المضحكة التي يقوم بها أفراد من قبيلتها، فتشعر أثناء قراءتك وكأنك تشاهد جدك وجدتك وهما يتشاجران أو وهما يحكيان عن خرافة قديمة يؤمنان بها، الفارق هو أن هذه الخرافة تحدث بالفعل.
تنتمى البطلة إلى قبيلة من قبائل الصين البدوية التي على الرغم من تطور الحياة، لا تزال تحافظ على تقاليدها حتى اليوم. حيث نجحت المؤلفة في وصف تلك الحياة بأسلوب سلس دمجته في روايتها، لنجد أنفسنا مه نهاية الرواية نعرف الكثير عن تلك الحياة، وعن أهلها، وعاداتهم، ومعتقداتهم الغريبة التي يؤمنون بها؛ مثل دفن الموتى على الأشجار، وتقديس شجر البتولا والأنهار والغزلان. أمَّا عن أبطالها فجميعهم أحبوا كل شيء، لكن كل بطريقته، ما جمعهم هو أنهم كانوا ضحايا للحب، لكنه حب من عالمٍ آخر.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.