تعتبر قصة سجين زندا من أشهر روائع الأدب العالمي ، تبدأ أحداثها عشية يوم تتويج ملك روريتانيا رودلف ، الذي تم اختطافه بأمر من أخيه بعد إفقاده لوعيه و سجنه في قلعة ببلدة صغيرة تدعى زِنْدَا، ليتمّ تتويجه بدلا منه. و لكن اثنين من معاوني الملك أقنعا زائرًا إنجليزيًّا يدعى رودلف راسِنْدِل بالقيام بعملية التتويج مكان الملك بسبب التشابه الكبير بينهما ، ولأنهما يبدوان كتوأم، ولم يعلم بأمر الخطة سوى هؤلاء الثلاثة . قصة مشوقة ، عباراتها محكمة وهي من سلسلة المكتبة العالمية للفتيان والفتيات .
كلماتي لا تجدي
ولم أعد أجدي
مبعثر وضائع ومشتت داخلياً
لم أكن كما كنت
ولم أحزن كـ هذا الحزن
لم يعد يفهمني سواي
ولم يعد يقترب منى اكثر واكثر
سواي
اتكلم واناقش واحاور الشخص الذي بداخلي
ولم يرد
ويصمت
خاطري بأشياء كثيرة و مشاعرٌ عميقة تجول بـهِ و لا تـهدأ ..!
و حين أشعرُ بها، تُرغمني بأن أكتب، لعلني أهدي ضجيجُها بأوراقي ..
حينها قررت أن أشارككم بكل ما في خاطري لعلني ألمس إحساس شخصٍ منكم بما يجول في خاطري و خاطره
طفلة أنا صدقني
لا تغرك سنوات عمري وفعلها
لي
وفي
لا يعتصرك حزن الكبار في عيني
الجم نفسك عن الشفقة
علي أحلام بعثرتها الأيام
علي أماني باتت بحضن غيري من الأنام
علي شهوات كنت أنت نفسك لها بالمرصاد فطفلة أنا صدقني
أكر من 350 رساله قصيرة من أجل حياة أجمل إحــدى هــذه الرســائل -عــلى الأقل-ســتصل لقلبــك سريعــا ستشعر بأنهــا موجهــة لــك وكأنهــا كُتبــت لأجلــك ً ان غــرت إحــدى هــذه الرســائل بــك فهــذا جيد.أمــا إن لامســت جرحا بداخلــك فمزقهــا واعتبرهــا لم تصــل
وأكاد أموت من الهوي ...موت الحياة وموت الخلود
كم ذاق قلبي وارتواي ...منك الوفاء وأجمل وعود
وتارة أهوي بعذابي أنا ...وأنكوي من تلك القيود
فإذا بحبيبي يهل علي ...يحطم بنظراته كل السدود