كن أول من يقيم “أليهاندرو كاسترو أسبين” إلغاء الرد
عرض السلة تم إضافة “عواصف هوجاء” إلى سلة مشترياتك.
أليهاندرو كاسترو أسبين
من مواليد هافانا – كوبا عام 1965، والده رئيس مجلسي الدولة والوزراء لجمهورية كوبا، الجنرال راوول كاسترو روس، ووالدته الراحلة فيلما أسبين دي كاسترو، إحدى أبرز المناضلات الكوبيات. مهندس وحائز شهادة الماجستير في العلاقات الدولية، باحث في المواضيع المتعلّقة بالدفاع والأمن القومي، وهو ما تدور حوله أطروحته للدكتوراه. أشرف على عدّة دراسات عليا، وألّف عدّة كتب منها: السياسة والأمن القومي والدولي، الاقتصاد والشؤون المالية الدولية، الدبلوماسية والتاريخ، إدارة وتأهيل الموارد البشرية، التجديد في إدارة الإعلام، إنتاج التحليلات في مختلف مجالات المعرفة، اعتماد وتطبيق التقنيات الجديدة.
التصنيفات: السياسة والاقتصاد, اللغة العربية وآدابها, بدون تصنيف الوسم: المطبوعات للتوزيع والنشر-السياسة
مراجعات (0)
Shipping & Delivery
معلومات البائع
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
المزيد من المنتجات
صراخ بلا صوت
4.00ر.ع.
ومن خلف اللاشي، أقف، حائراً تائهاً بين دروب الماضي، أعجز عن فعل اي شئ، إلا اللاّشيء، تخطفني لحظة من الزمان، أسافر على متن أغنية، وأنام على سرير من الدموع .حتى بدأت بعزف موسيقاي الخاصة ،وألفت سمفونية بإسمي ، وعندما سمعتهاوبمضمونها صوت الحقيقة، صرخت ولم يُسمع لي صوت، حتى أدركت انه قد جرّدت حبالي الصوتية من الصوت ،فأصبحت دوماً في حديث مع الصمت،وفي كل مرة اسمع سمفونيتي الحقيقية وأصرخ، ولكن بصمت، اصرخ بلا صوت.
رحلتي
5.00ر.ع.
الزانية
3.20ر.ع.
تعي ليندا تمامًا أن حياتها مثالية. تشغل وظيفة رائعة، ولها زوجٌ وسيمٌ متيّمٌ بها وطفلان جميلان. تثير رغبة الرجال وحسد النساء. لكن على الرغم من هذا، يلفّها ضجرٌ لا يوصف، وتشعر أنها على شفير الهاويةّ. فجأةً، ووسطَ كل هذا الضياع والضجيج، يعترض حياتها حبيبها السابق، وقد أصبح سياسياً مرموقاً. فتخوض معه تجربةً حميمةً وغريبةً، مُجسِّدةً ما كانت تحرّمه حتى مع زوجها؛ تجربة تقلب المعادلات المألوفة، وتقودها إلى عالمٍ آخر. وبلمسة ساحرٍ تعيد الأمور إلى موقعها الصحيح. تنتفض، وبشجاعة فائقة تواجه ما ارتكبته، لتكتشف في النهاية أن الحب يجترح المعجزات، ويغيّر معالم الأرض والروح.فما هو الحبّ الحقيقي؟ وما هي السعادة؟ وهل يتحوَّل الضمير جلّادًاً؟ أسئلة كثيرة تطرحها ليندا بطلة رواية پاولو كويلو الجديدة الزانية، تاركةً لنا عناء اكتشاف أجوبتها.
سطوة المصطلح
3.47ر.ع.
أشهى أطباق المعكرونة
1.35ر.ع.
العلامات التجارية في النظام السعودي والاتفاقيات الدولية وتطبيقاتها القضائية في المملكة العربية السعودية
1.54ر.ع.
منتجات ذات صلة
الاستبداد
2.50ر.ع.
الرائدون
3.00ر.ع.
المعتمد في فقه الحج والعمرة
4.50ر.ع.
كتاب (المعتمد في فقه الصلاة) للشيخ المعتصم بن سعيد المعولي وهو يقع في 492 صفحة زهى بترتيب جيد وتصميم وإخراج رائع، وحول منهجية الكتاب يقول المؤلف؛ حاولت أن أذكر الراجح (المعتمد) عند الشيخين (سماحة الشيخ المفتي أحمد بن حمد الخليلي والشيخ سعيد بن مبروك القنوبي) حفظهم الله مع دليلهما الشرعي مهما وجدت الى ذلك سبيلا، وإلا اكتفيت بذكر الترجيح فقط.
أبي عبيدة الصغير
2.00ر.ع.
بداية الإمداد على غاية المراد
3.50ر.ع.
موضوع الكتاب:هو أصول الدين يتحدث فيه عن العقيدة الإسلامية بشيء من الاختصار لأن الكتاب جعله المؤلف للمبتدئين لكن لا يستغني عنه المنتهي فإن فيه فوائد كثيرة ومسائل مناقشة.سبب تأليف الكتاب:قال المؤلف في مقدمة كتابه {فقد سألني من يعز علي رد مطالبه ويعظم لدي عدم قضاء مآربه أن أعلق على منظومة العلامة التقي البحر الخضم الثقة الرضي أبي محمد عبدالله بن حميد السالمي التي سماها غاية المراد في نظم الاعتقاد}.وقد وجدت في بعض المخطوطات النص التالي {أما المنظومة المسماة غاية المراد في نظم الاعتقاد هنا فهي من إنشاد العلامة النحرير نور الدين أبي محمد عبدالله بن حميد السالمي رحمة الله عليه وكان شرح الشيخ سليمان لها بإجازة من مؤلفها نور الدين السالمي جازاهما الله عن الإسلام وأهله خير جزاء}.
نداء الحق
2.50ر.ع.
يتضمن كتاب نداء الحق أربعة عشر محورا وخاتمة؛ حيث يأتي المحور الأول عن ما يتعلق بالإيمان بالله وتصريفه الخلق. ويأتي المحور الثاني عما يتعلق بتعظيم كتاب الله وتوقير العلم. أما المحور الثالث فيتمحور حول ما يتعلق بحسن أداء العبادات المشروعة. والمحور الرابع في طلب العلم ونشره. ويأتي المحور الخامس في العلاقات الاجتماعية وبناء الأسرة الصالحة. والمحور السادس فيما يتعلق بالعقل. والمحور السابع: في السكوت عن المنكرات. والمحور الثامن: فيما يتعلق بالأموال. ويتحدث المحور التاسع: عن ما يتعلق باللباس. والعاشر عن التقاليد . والحادي عشر عن البيان ويتمحور المحور الثاني عشر عن الأخلاق. ويتحدث المحور الثالث عشر عن ما يتعلق بتربية الأولاد . أما المحور الرابع عشر والأخير فيتعلق بالتوبة والوصية. ثم الخاتمة التي تأتي في تحصيل ما ذُكر في المحاور جميعها.
وجاء في مقدمة الكتاب: فإن العادات عندما تسري في حياة الناس يتغلغل أثرها في نفوسهم حتى تصبح كأنما جبلت عليها، فيصعب اقتلاعها منها كما يصعب اقتلاع الأطواد الشم الرواسخ من الأرض، ولهذا يلقى المصلحون عنتا شديدا عندما يواجهون في مشروعهم الإصلاحي عادات متحكمة تنجذب إليها النفوس وتتفاعل معها الرغبات، وكم من عادة تتفشى في الناس فتمتد من مجتمع إلى مجتمع من غير أن تستنكف منها النفوس أو يعترضها معارضون.
ومن العجيب سريان هذه العادات في الخاصة والعامة، وبين أولي العلم والجهلة، فلا تلقى استنكارا ولا تجد تحديا، وهذا إنما يعود إلى قابلية النفوس لتلقي كل جديد يستهويها، إما لما تجد فيه من التخلص من المسؤولية وتبعاتها، وإما لما تتصور فيه من راحة بسبب بعدها عن الالتزام .
وما من ريب أن دأب النفوس الميل إلى الأدنى والانجذاب نحو الأسوأ، والتأفف من التكاليف التي تراها شاقة عليها ومقيدة لحريتها.
ودأب النفوس السوء من حيث طبعها
إذا لم يصنها للبصائر نور
ولا يخفى أن الهدم أيسر من البناء، والتدمير أهون من التعمير، فكم يستوجب البناء والتعمير من تخطيط وإتقان واحتراس، ولا يتصور أن يتيسرا بعشوائية وتخبط، بخلاف النقض والتدمير، فإنهما لا يحتاجان إلى تخطيط ولا إلى إتقان، وهكذا كل فساد يسري في نفوس الناس، وفي أخلاقهم وعملهم بسرعة مذهلة، فينتقل من بيئة إلى أخرى، ومن مجتمع إلى غيره بغير عناء ومشقة، بخلاف الإصلاح؛ لأنه يتوقف أولا على الاستبصار من قبل القائم به وإلى تبصيره لمن يدعوهم إليه، كما يتوقف النجاح فيه على تحلي الداعية إليه بالصبر والأناة والحكمة، وبالنظر إلى المدعوين إليه وأحوالهم واستعدادهم النفسي والذهني لتقبله، وهذا يعني أنهم بحاجة إلى أن يُعَرَّفُوا بقيمة الإصلاح ونفعه والضرورة إليه وأثره الشخصي والاجتماعي، ويُـبَيـَّنَ لهم بهذا ما ينجم عن الإفساد من الضرر الخاص والعام.
وكم نرى من بين أيدينا ومن خلفنا وعن أيماننا وعن شمائلنا من عادات تنتشر بين الناس؛ لعلها تبدأ بين الجهلة السذج ولكن لا تلبث أن تشمل الذين يعدون من بين أهل العلم، ويعتمد عليهم في تبصير الناس بأمور دينهم، وهذا إنما يعود إما إلى ما ذكرته من انجذاب النفوس نحو تلك العادات لسبب أو لآخر، وإما أن يكون راجعا إلى الغفلة عن حواجز الشرع التي تمنع من الاندفاع نحوها.
وبسبب ما نراه من هذه العادات وانتشارها وتقبل الناس لها وغفلتهم عما يتبعها من آثارها رأيت من الضرورة التنبيه عليها قياما بالحق الذي فرضه الله تعالى علينا فيما أخذه منا من عهد وميثاق، وإن كان ما نقوم به لا يعدو أن يكون تنبيها بالأقل على الأكثر إذ استقصاء هذه العادات يحتاج إلى جهد كبير وفراغ واسع، لذلك رأيت أن أكتفي بذكر نماذج وصور منها، وأكل استكشاف أكثرها وتتبع وجوهها إلى الذين هم أكثر فراغا وأوسع اقتدارا وأيسر فُرَصَا، لعل الله يحقق على أيديهم ما لم يتحقق على يدي، فتطلع على أيديهم شمس الصحوة التي تبخر بوهجها ما يختلف مع شرع الله تعالى من عادات الناس، وقد رجوت – بما أقدمه هنا من جهد المقل – أن أكون بفضل الله ومنته من الذين استثناهم الله سبحانه من الخسر، وهم الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر، والله المستعان.”
حكايا الفؤاد
1.00ر.ع.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.