دعائي ليل نهار هو: "يا رب، أعطني إيمانًا".
أدعي أنني كنت مناصرًا للحقيقة منذ طفولتي. كانت من أكثر الأشياء التي اعتدتُ عليها على نحوٍ تلقائي. إن سعيي من خلال الصلاة منحني حكمةً كاشفةً "الحقيقةُ هي الله"، بدلًا من الحكمة المعتادة "الله هو الحقيقة". مكنني ذلك من رؤية الله وجهًا لوجه. أشعر به فی کل جزءٍ من كياني.
المهاتما غاندي
لا تسعى إلى السكينة والراحة في تلك العوالم الأرضية، حيث الأوهام والرغبات؛ لأنه إذا فعلت، ستنجرف عبر متاهة الحياة العاصفة، البعيدة عني. وقتما تشعر أن قدمك زلت في دروب الحياة المتشابكة، اعلم أنك ضللت عن الطريق التي أشرت عليك به: لأني وضعتك في مسارات واسعة، سهلة، مليئة بالزهور. وضعت الضوء أمامك، الذي يمكنك تتبعه، إذن ستعدو بلا تعثر.
كريشنا
الحب هو السبيل الوحيد لإنقاذ البشرية من جميع العلل...
ليف تالستوي
الصَّوابُ والخطأ في الاستعمال اللّغويّ مسألةٌ تُغْري الباحثَ ، وتستثيرُهُ ، وتستولي على جلّ اهتمامه في الدّرس اللغويّ ، وتكادُ تصرفُهُ صرفاً تامّاً عن غيرها من مسائل اللغة والنّحو ، وما ذلك إلّا لشرف المقصد ونبل الغاية المتمثّلة بالحفاظ على سلامة اللغة ،
ينفرد القرآن الكريم بين كتب الديانات كافة؛ بأنه كلام الله تعالى بنصه ولفظه وحرفه ومعناە. هو معجزة الإسلام الكبرى. تحدَّى مَنْ بهم ريب أن يأتوا بسورة من مثله لو كانوا صادقين، وتحدَّى الإنس والجن أن يأتوا بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرًا، وقد مضى على نزول القرآن نيِّف وأربعة عشر قرنًا فما استطاع أحدٌ كائنًا مَنْ كان أن يُجيب هذا التحدي، أو يأتي ولو بآية من مثله.
على مدى هذە القرون، والقرآن المبين نور وهداية للعالمين. لم يستطع أحدٌ أن يفتري أو يحاكي آيةً منه، ولم يشغل المؤمنين سوى صيانة طبعاته المتزايدة التي أربت على ألوف البلايين، من حذف كلمة أو تحريف لفظ أو المساس بحرف؛ حمايةً لهذە المعجزة الربانية الباهرة التي طفقت تهدي البشرية ـ ولا تزال ـ طَوال أربعة عشر قرنًا وإلى ما شاء الله.
استدعى البيان، اللغو والتطاول على القرآن الكريم، والدعوة اللاغية التي انطلقت من باريس تطالب بحذف آيات من القرآن الكريم، ومع أن هذە الدعوة حملت معاول هدمها الذاتية، وكشفت بنفسها أغراضها ومآربها، إلَّا أنه كان واجبًا بيان ما فيها من هزالٍ ولغوٍ وباطل، ليس فقط بما ورد في القرآن ذاته، بل بما ورد في الأناجيل المسيحية ورسائل الرسل، وشهد عليه العهد القديم وتاريخ طويل مارسه الأدعياء في الادِّعاء بالباطل، ومناهضة الحق بالمغالطة فيه، فكان هذا الكتاب.
هذا الكتاب يشرح ويبيِّن للقارئ لغة القرآن بما فيها من صور ذهنية وعظات وأسباب لما يبدو للوهلة الأولى أنَّه تكرار. وذلك عن طريق التعريف بأدوات اللغة والبلاغة القرآنية، موضحًا الفروق اللغوية التي تؤثر تأثيرًا مباشرًا على المعنى.
“وليس عمل محمد عليه الصلاة والسلام "
أن يجرك بحبل الى الجنة وانما عمله أن يقذف في ضميرك البصر الذي ترى به الحق ووسيلة الى ذلك كتاب لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه مُيسر للذكر , محفوظ من الزيغ.
"وذلك سر الخلود في رسالته”
شغلته «السياسة» حينا. عندما حاول أن يرسم حدود العدل بين الحاكم والمحكوم!..
٭ لكنه نذر حياته لتحرير العقل.. وتطوير اللغة.. وإصلاح التعليم.. بتجديد الدين.
ليكون الروح السارية فى كل مرافق الحياة..
٭ فكان أعظم عقل إسلامى تأمل آيات القرآن. ليفسرها.
شغل نوبار باشا القادم من أصول أرمنية مناصب عديدة فى حكومات مصرية متعاقبة، إذ عمل وزيرًا للنقل والأشغال والداخلية والخارجية، كما اختير أول رئيس وزراء لمصر فى مجلس النظار الذى أسسه الخديو إسماعيل عام 1878 . وشغل هذا المنصب مرات ثلاثًا قبل أن يُتوفى عام 1899
نبحث هنا مسألتين مهمتين من مسائل الفقه الإمامي، لم يقدر لهما أن بحثتا إلا في حدود معطيات النصوص الشرعية ووفق المنهج النبيوي الذي يفرد ويجرد النص من تطبيقاته ووقائعه في التاريخ، أو قل عزله عن البيئة الاجتماعية التي تحرك فيها مضمونه، واستمد منها طاقته
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.