- اسم المؤلف بهاء الغرابية
- عدد الصفحات 239
- سنة النشر 2020
- غلاف الكتاب غلاف ورقي
الإبادة
3.47ر.ع.
كنتُ أطير نحو حلمي كسروا جناحي تحاملتُ على وجعي وطرتُ بواحد كسروه قفزتُ نحوه على ساقيّ بتروا واحدة قفزتُ على الأخرى بتروها جاء الصيّاد رمّم جروحي وناولني بندقيّة خرجنا معًا يلاحق فرائسه وأُلاحق مُفترسي
متاح للحجز (طلب مسبق)
الوصف
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “الإبادة” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
معلومات البائع
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
المزيد من المنتجات
نصف قلب
8.00ر.ع.
ثورة الخيام
3.08ر.ع.
الإرشاد الجماعي العلاجي
6.76ر.ع.
عشقتها خطأً
56.00ر.ع.
عَشِقتُها يَوْمَاً فَدَخَلَت إلى عَالَمِي ،
عِشنَا سَويّاً فَلَمْ نَعُدَ نَعَرف مَنْ فِينَا المُلام . . ؟
أخطأنَا بِحَق بَعْضِنَا ؛
وَكَانَ الفارق بَيْنَنَا سِتَّةٌ وَ ثَمانِ . . !
فَكُنّا عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النّار
فَوَقَعْنا فَخاً وكُنْتُ أَنا البَطلَ الجَانِي . .
هي أم أخْتَهَا أحَاكِمْ . . ؟ !
فَقَدَ قادَتَنِي إلى العَجزِ وَالفُقْدانِ . .
أصبَحتُ ضَحيةَ وَفَعقَدْتُ قِطعَةً
لَمْ أرَى لَهَا في المُعجَمِ مَعَانِي . . فَهَلْ يَصُّحُ تَسْمِيَةَ ذَلِكَ الفَقْدِ ؛
أنّنِي أَنَا النّاجي الأنانِي . . ؟ !
منتجات ذات صلة
وقالت لي !
1.93ر.ع.
تفحص الكاتب الصحفي عبد الخالق مروان المظروفَ بين يديه مندهشًا، ثم بدأ فى فتحه وفضَ الأوراق منه، وقراءة ما بين سطورها بفضول، حينها عَلِمَ أنه أمام حالةٍ فريدةٍ من نوعها تحتاجُ إلى تأملٍ وتمهلٍ لفكِّ أحجيتها وألغازها قبل الحكم عليها، وقد تيقَّن من ذلك عندما وصلت عيناه لآخر سطور مقدمة الأوراق، وقد كتبت له الراسلة فيها:
"وسأظل أرسل لك تفاصيل زياراتها لي في شقتي المهجورة، وفي كل ظرفٍ سأرسله لك ستجدُ عليه عنوانًا يتوسطه من الخارج، وهو نفس العنوان الذي كتبته على الظرف الذي بين يديك الآن
.. (وقالت لي) .. لا أريدُ منك تصديقي،
أريدُ فقط أن تنشرَ شكواها، لعلَّ روحها تهدأ قليلًا وينقطع شبحها عن زيارتي" !
ثاني أكسيد الحب
2.31ر.ع.
رحلتي من الطب إلي الألش
1.93ر.ع.
الكتاب بحكي فيه من أواخر ثانوية عامة لحد ما دخلت الكلية لحد ما تخرجت ودخلت إمتياز، ومابعد إمتياز من شغل في المستوصفات والعيادات والوحدة الصحية .. ومواقف أكتر من الحياة اليومية كشاب مصري ..
بالكائن المصري اللي بتقابله في الشارع وفي الميكروباص .. بيتكلم كمان عن حياة البنت المصرية من وجهه نظر الشباب .. شايفينهم ازاي ..
ما لا تعلمون
1.16ر.ع.
ساروا مسافةً لا تتعدى مائتى متر حتى انتهت الأشجار إلى ساحةٍ مستديرة بانتظامٍ عجيب يُوحى بأن صانعها أعدها كمسرحٍ لشيءٍ ما يتناسب معها، وقبل أن تخطو أرجلهم خطوةً واحدة داخلها، إذا به يخرج في مواجهتهم، وبخطواتٍ قليلة بلغ منتصف الدائرة وتوقف عندها بجسمٍ مشدودٍ ورأسٍ مرفوعٍ كأنما يعلن ملكيته لها وقدسيتها له، ارتجفت أوصالهم وذهلت أعينهم المتسعة والتى عجزت عضلاتُ الإنقباض أن تعود بها لوضعها الطبيعى وهم لا يستطيعونَ الذهابَ ببصرهم عنه، إنه ذلك الكائن الضخم المهيب، ولم يكن ذلك المصدرُ الوحيد لذهولهم ورعبهم الذي ألمّ بهم، بل للمكونات الغريبة التي تظهر عليه، ومن أعماق سحيقة أخيراً استطاعوا أن يروا لمعة عينيهِ التي تحدقُ بهم بمثل ما يفعلون نحوه.
الجودي
1.54ر.ع.
البطل هنا ليس المكان ولا الحدث ، وإن بدا من اسم روايتنا عكس ذلك ، فالأبطال هم نحن بكل ما نحمله بداخلنا من غضب وحيرة وتخبط ..
زافر الذى رأى مناماً غيّر مجرى حياتِه
مالكة التى لها من اسمها حظٌ كبير.
آدم الممزق بين رحايا قلبه وفكره
الشيخ حارث صاحبُ الحكمة
وآسيا ذات العقل الذى لا يتوقف عن التفكير.. والذى ما كانت لتشقى لو أنها كانت تملك عقلاً غيره.
جمر .. العبد الذى تحمل عيناه الغائرتان الكثير من الأسرار .
و قاسم ، الشاب الذى دفع الثمن .
رحلتنا غريبة..موحشة ومحملة بكثير من الحيرة والتساؤلات .. تماماً كعقولنا.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.