هذا الكتاب يدور حول السياسة الاقتصادية في الكويت باعتبارها أداة للطبقنة والتفاوت الاجتماعي والتمييز العنصري بأبشع صوره. والضحية الأولى لهذه السياسة هي العمالة الدنيا الكويتية. إلا أنها أدت إلى إفقار من نوع خاص للعمالة الوطنية وذلك من حيث تدني مستوى الفجوة