تأليف:تأليف:أبو العباس أحمد بن عبد السلام, تحقيق:د. محمد رضوان الداية
عدد الصفحات:1496
الوزن:2250
فياس الكتاب:24×17
نوع الغلاف:فني
سنة النشر: 2005
رقم الطبعة:4
13.20ر.ع.
الحماسة المغربية ج 1، ج2- مختصر كتاب صفوة الأدب ونخبة ديوان العرب لأبي العباس أحمد بن عبد السلام الجراوي التادلي – تحيقي د. محمد رضوان الداية – دار الفكر بدمشق. يتناول بالتحقيق مختصر كتاب ( صفوة الأدب ونخبة ديوان العرب )، والمعروف باسم ( الحماسة المغربية ) والذي يضم اختيارات جيدة الاختيارات ذات أهمية بالغة شاملة، متدرجة مع الأعصر من حيث الزمان، ومتوزعة على الأقطار العربية ( إلى قريب من عصر المؤلف ) من حيث المكان. ويعد الكتاب وثيقة أدبية تعكس ذوق المصنف من جهة، وإطار العصر الثقافي في أفقه العالي من جهة أخرى،في القرن السادس الهجري، ولها مع ذلك أهمية في جانب النقد التطبيقي. ويأتي إخراج هذه النصوص الأندلسية والمغربية، ليمثل نوعاً من تحدي الظروف المختلفة، ويبدي رغبة عارمة لإحياء التراث العربي والإسلامي، ويصور نوعاً من الارتباط الوجداني والحضاري والتاريخي بالأندلس، وكل ما يتعلق بها، وبقضاياها، ورجالها، وأحوالها، وثقافتها وأشعارها ومؤلفاتها… ويضيف لبنة إلى سور تهدمت أجزاء منه، لكي يعاد بناؤه.. وليكون مع بناء السور نجديد ما بداخله من كل جانب. ويضم الكتاب مواد رتبت على موضوعات على مثيل ما صنع أبو تمام في حماسته، أو قريب منه، ابتداء بباب المديح وفيه مدح النبي ( ص ) وسائر المدائح، وتليه أبواب الفجر والمرائي والنسيب والأوصاف، والأمثال والحكم والمدح وذم النقائص والزهد والمواعظ، مع نسبة الشعر إلى أصحابه المشهورين وغيرهم حتى عصر المؤلف. ويسعد دار الفكر نشر هذا الكتاب بتحقيق علم من أعلام الثقافة والأدب إسهاماً منها في إصدار كل نافع مفيد.
متاح للحجز (طلب مسبق)
تأليف:تأليف:أبو العباس أحمد بن عبد السلام, تحقيق:د. محمد رضوان الداية
عدد الصفحات:1496
الوزن:2250
فياس الكتاب:24×17
نوع الغلاف:فني
سنة النشر: 2005
رقم الطبعة:4
واعدته الساعة ثمان
أو بالأصح..
تقريباً ساعة زمان
بْلا فرح..
كانت دقائقها تمر..
مثل العمر !
وكان المكان يدور بقلبي :
مكان ..
وكنت انهمر :
شوف وسوالف وحنان
تقريباً: ساعة زمان !!
كان ياما كان في هذا المكان ..
جيت مشتاق و مثل ما جيت رحت
قال تذكرني وقلت انت الزمان
لا حزنت ولا خسرت ولا ربحت
قال تنسى قلت في بحه حنان
انت بالي حتى لو اني سرحت !
قال كم عاشق روى سفة و خات
قلت لو تفرح مع غيري فرحت
قال أحبكـ قلت تعطيني الامان
قال لك و قلت احبكـ و انجرحت
ما على العاشق من الدنيا ضمان
دامين ليلحين ابية و ما سحمت
نفس هذا الوقت وبنفس المكان
لوَح بكفة .. و طالعني .. ورحت
كانت الفرقا على ساعه زمان
جيت أوقف عقاربها / وطحت