- اسم المؤلف جان هرش
- عدد الصفحات 496
- سنة النشر 2019
- غلاف الكتاب غلاف ورقي
الدهشة الفلسفية : تاريخ للفلسفة
6.64ر.ع.
متاح للحجز (طلب مسبق)
الوصف
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “الدهشة الفلسفية : تاريخ للفلسفة” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
معلومات البائع
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
المزيد من المنتجات
تعدد الزوجات بين الإسلام وخصومة
7.72ر.ع.
الدفتر الكبير
2.66ر.ع.
إجراءات ملاحقة الأحداث الجانحين
4.83ر.ع.
منتجات ذات صلة
حوار الاديان وقضايا الحرية والمشاركة
26.25ر.ع.
يحاول الكاتب تقليص الصدع الذي حصل بين الأديان من خلال إطروحاته التي تؤسس للعيش المشترك والتسامح وتقبل الآخر والحوار والتعدد بين البشر والتأسيس لاحترام الاختلاف والتنوع والحرية والعدالة , و حيث يشير الكاتب في مقدمة الكتاب إلى أن هناك ثمة قناعة عميقة ينطلق منها هذا الكتاب وهي أن الانتماءات الدينية المتعددة التي تحياها الإنسانية جمعاء ليست مدعاة للنزاع والحروب والانفصال الشعوري والعلمي بل هي مدعاة للتواصل والتلاقي والحوار لكي يشترك الجميع في بناء عالم أكثر إنسانية وحرية وعدالة . ويقول أيضا : لا ريب في أن الأديان بما تشكل من منظومة مفاهيمية وقيمية وتراث أخلاقي وروحي وقوة معنوية دافعة نحو الخير والسلام من الروافد الأساسية التي تساهم في ضبط العديد من الخلافات والنزاعات كما أنها من الشروط الجوهرية لدفع جميع الأمم والشعوب صوب قضايا الإلفة والتلاقي والعدالة . ويشير الكتاب من هنا فإن الحياة الإنسانية العامة لا يمكن أن تستقر على أسس عادلة للعلاقات مع بعضها البعض كأمم ومجتمعات متعددة ثقافيا وحضاريا ودينيا من دون مشاركة جميع الأديان الكبرى التي يعتنقها الإنسان وتؤثر في رؤيته وتصوره لذاته وللآخر في الحوار مع بعضها البعض في نطاق العمل على تظهير القيم الإنسانية والتشاركية والتعايشية لهذه الأديان. ويؤكد الكاتب على العمل لتحرير الإسلام كثقافة وكمجال حضاري ومعرفي من نزعات الإرهاب والقتل والغلو . وهي نزعات طالت في أعمالها المستنكرة البشرية جمعاء . وفي تقدير الكاتب بمقدار ما يتمكن مجالنا الإسلامي من تحرير الإسلام كثقافة ومجال حضاري من نزعات الإرهاب والتطرف والقتل على الهوية بالمقدار ذاته تتبلور إمكانات المجال الإسلامي لتتبوأ مواقع متقدمة في المشهد الإنساني العالمي . ويضيف الكاتب حيث يقول : إن حوار الأديان الذي يقترب من شؤون الإنسان وثقافته وخياراته هو الوسيلة المطلوبة لتظهير قيم الأديان الأساسية ولتطوير دور وتأثير هذه القيم في المشهد العالمي . ويشير الكتاب إلى إن المجال الإسلامي اليوم بحاجة إلى كل الجهود والمبادرات التي تتوجه إلى إرساء دعائم الحوار والتواصل وإنه خيارنا الحضاري الذي يجب أن نتمسك به لعلاج مشكلاتنا وحالات الابتعاد والجفاء بين مدارسنا الفكرية والثقافية . وفي الختام يدعونا الكاتب جميعا لرفع أصواتنا ضد الإساءات المتبادلة التي تغذي الأحقاد وضد عمليات التحريض التي تصورنا وكأننا أعداء بعضنا البعض . فالاختلافات في الدائرة المذهبية أو القبلية أو المناطقية لا تشرع لأحد إذكاء نار العداوة بين أبناء المجتمع والوطن الواحد . فالدين كما يقول الكاتب يحتضننا جميعا وإن تعددت مدارسنا الفقهية والوطن يستوعبنا جميعا وإن تعددت قبائلنا وعشائرنا والوطن لنا جميعا وإن كنا في مناطق وجهات مختلفة.
حي بن يقظان
52.50ر.ع.
هناك أربعة نصوص في التراث العربي القديم لقصة حي بن يقظان كتبها بهذا العنوان كل من ابن سينا و ابن طفيل ، و كتبها علاء الدين (ابن النفيس) بعنوان فاضل بن ناطق ، وكتبها شهاب الدين السهروردي بعنوان رسالة الغربة الغربية. و تمثل النصوص الاربعة، حلقات متواليه من الابداع الفلسفي و الادبي الممتد عبر تاريخ الحضارة الاسلامية ، و يلاحظ أن النصوص احتوت أيضا الى جانب التصوف، على العديد من جوانب العلم العربي مثل نظرية النشوء و الارتقاء في قصتي ابن طفيل و ابن النفيس ، و اكتشاف الدورة الدموية في قصة العلاء (ابن النفيس)
لعبة المعنى: فصول في نقد الإنسان
36.75ر.ع.
إذا كان الفكر الفلسفي قد نحا منذ أكثر من قرن إلى التنقيب والتفكيك، فما ذلك إلا نتيجة الإنهيار وعلامة الخراب. إنه دليل على أن طريقتنا في التفكير ليست صحيحة، وأن نظرتنا إلى الأشياء خادعة، وأن المعايير التي نميّز بها بين المعقول والغير معقول، أو بين الخير والشر، أو بين المشروع والغير مشروع، أو بين السَّويّ والشاذ.... هي معايير غير مطابقة، وإذن مزيفة. والتفكيك الذي يُمارَس اليوم إنما هو قراءة جديدة للأشياء، نحاول عبرها، إدراك الواقع بكل عناصره ومقاوماته، وفهم الظاهرة بكل جوانبها وأبعادها، واكتناه الكائن بكل أنماطه وتجلياتهك وذلك طمعاً بعقل أكثر إنفتاحاً، وبفكر أشدّ إصابة، وبرؤية أكثر رحابّة، وبمعنى أكثر إتّساعاً، وبهوية أقل بساطة وتطابقاً، وإذن أكثر تركيباً واختلافاً، أي وحدة أقل نفياً وتهميشاً وانشطاراً، وإذن أكثر تعدداً وتنوعاً وتكاملاً.
أشخاص حول القذافي
42.00ر.ع.
شكلت شخصية عبد الرحمن شلقم مسار الثورة الليبية. الكلمات التي ألقاها على مجلس الأمن كانت الضربة الأساسية التي تلقاها نظام القذافي، على أثرها تدخل "الناتو"، لدك حصون القذافي وكتائبه، فكانت النهاية. لعب شلقم خلال سنة أدواراً شكّلت تاريخ ليبيا الحالي. صحيح أنه ليس الوحيد الذي كان بالفضاء الثوري ضد النظام الليبي السابق، غير أنه الأكثر فهماً للقذافي ولآلية تفكير القذافي. كان هذا هو عنصر التفوق الذي كسر به طغيان القذافي ضد الشعب الليبي. في كتابه الصادر حديثاً: "أشخاص حول القذافي"، يسرد تفاصيل حضور سبعة وثلاثين شخصاً بجوار القذافي، كانت تلك الأسماء هي الدولة وهي الأمن وهي الاستخبارات، كانت طبخة القذافي التي رعاها بنفسه. طغاة وضباط وسفراء وأدباء وشعراء، إنهم الأشخاص الذين أحاطوا بالقذافي، وهم الذين أدار بهم مصالحه وحكم بهم الشعب الليبي. يحاول شلقم ـ كما يقول في الكتاب ـ أن يجيب عن السؤال الأهم: كيف تمكن القذافي من حكم ليبيا كل هذه السنوات؟! هل القذافي داهية؟! هل كان القذافي سياسياً محنكاً؟! لماذا لم يستطع أحد هزّ حكم القذافي قبل الثورة الليبية؟! يقول في الكتاب إن القذافي: "امتلك قدرةً استثنائية على تشخيص طبائع الناس، وتشريح نفسياتهم، وجسّ أحاسيسهم، وقياس قدراتهم، وبالتالي أين يضع كل واحد. يضع له خارطةً خاصةً للتعامل، ومساحة الهامش، وحجم الصلاحية، وطبقة الصوت التي يتحدث بها إلى كل فرد، كان يتسامح أو يفتعل التسامح، يتشدد متظاهراً أو جاداً، يقرّب بقدر، أو يفعل النقيض بالحسابات نفسها، وهكذا تمكّن ولسنواتٍ طويلة أن يوظّفهم جميعاًُ بالفاعلية نفسها وإن كانوا في مواقع شتى ولأغراضٍ متباينة، وكثيراً ما تكون متناقضة وقد رأيتُ من الأشياء الضرورية، استعراض هؤلاء الأشخاص وملامسة مكوناتهم". قال أبو عبدالله غفر الله له: في آخر الكتاب وضع نفسه ضمن الأشخاص الذين مع القذافي، ووجه أسئلةً لنفسه، عن مواقفه من القذافي، وعن سبب بقائه سنواتٍ طويلة مع القذافي إذا كان يعلم عنه كل هذا الطغيان والفجور، وكان الفصل الذي كتبه عن نفسه من أكثر مواضيع الكتاب صراحةً، أن يحاسب شلقم نفسه، لماذا بقي هو مع القذافي؟ ثم يفصّل مسألة الثروة التي تداولها الناس عنه، ومن أين جاء ببيته ومزرعته، ويتحدث عن مكتبته. لغز القذافي بيد شلقم كشف بعضه، ووعد بصدور كتابٍ آخر اسمه: "سنواتٍ مع القذافي". إنها حقبة ساخنة من تاريخ ليبيا لابد من تناولها وتوثيقها بقوةٍ وشجاعة. وهذا ما قام به شلقم في هذا الكتاب.
كتاب الحياة
4.93ر.ع.
كتاب الحياة اسم على مسمى، وتأملات كريشنامورتي اليومية دعوة صريحة لفهم الذات، والتمتع بالجمال، ومعرفة الحقيقة، وعيش الحياة كل لحظة وكل يوم، إنها رحلة تأملية شيّقة إذ لا يمكن أن يحصل التنوير ما دامت أسباب الجهل قائمة، والإنسانية واحدة، ومن يستغل نفساً فهو يستغل نفسه أولاً، ومن يقتل شخصاً آخر فهو يقتل نفسه.
حق العيش المشترك
26.25ر.ع.
لا يمكننا على المستوى العملي من صياغة العلاقة على نحو إيجابي بين حق الاختلاف وضرورات العيش المشترك, إلا بالإعلاء من شأن حقوق الإنسان, والعمل على صيانة هذه الحقوق, بعيداً عن التمايزات الأيديوليجية أو الاختلافات الفكرية والسياسية. فالعلاقة جداً عميقة بين مبدأ العيش المشترك ومفهوم حقوق الإنسان, حيث أن حقوق الإنسان بكل ما تحتضن من قيم ومتطلبات وحاجات, هي الحاضن الأكبر للمشروع المشترك.
انسان مفرط في إنسانيته
2.46ر.ع.
إنك تملك سلطة أن تجعل كل لحظات حياتك: من محاولات ، أخطاء ، زلات ، أوهام ، أهواء ، حبك وأملك ، أن تجعلها تنسجم تماماً مع الهدف الذى رسمته لحياتك ، هذا الهدف هو أن تصير أنت نفسك سلسلة ضرورية تضم حلقات الحضارة ، وأن تخلُص من هذه الحتمية إلى حتمية تقدم الحضارة العالمية ، حين يكون بصرك حاداً جداً كى يغوص فى أعماق بئر كينونتك ومعرفتك الغامض ، فمن المحتمل أن تبدو لك على صفحة مائه اللامع المعجزات البعيدة
شعراء الصوفية المجهولون
52.50ر.ع.
فى هذا الكتاب الممتع يتجول بنا الدكتور يوسف زيدان فى الحديقة الوارفة لشعر الصوفية؛ إذ يقدم أربعة عشر شاعرًا صوفيًّا لم يكونوا من الأسماء المشهورة. فى هذا السياق يكشف عن سيرهم ويذيقنا بعضًا من أشعارهم التى تحمل قيمة روحية عالية، وتجارب إنسانية مدهشة؛ ترتقى بالنفس وتنقلها من صخب الحياة إلى ضفاف هادئة من المحبة والعرفان والبحث عن حقيقة الوجود. كما يذيل المؤلف كتابه القيم بخاتمة مستفيضة عن الشعر الصوفى، متتبعًا أهم موضوعاته، ومراحل تطوره؛ سواء العربية أم الفارسية، وكذا موقع الشعر الصوفى من الدراسات المعاصرة. وقد لاقى هذا الكتاب استحسان القراء فنفدت طبعتاه السابقتان فى زمن قياسى
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.