( رواية حفص) عن عاصم هي المقروء بها في معظم الدول الإسلامية، وقد عمل المؤلف على وضع كتاب يُبَيَّن فيه هذه الرواية من طريق طيبة النشر؛ لأنها حوت كل الأوجه الصحيحة المتواترة عن هذا الإمام، وحتى يسلم الناس من التلفيق في الأوجه وقراءة ما لا يجوز منها، وضع جداول تكون بمثابة توضيح لتحرير تلك الأوجه. وفي تقديمه، يؤكد شيخ القراء محمد كريم راجح، أن الطَّيبة لا يفهمها ويحسن وجوهها إلا من آتاه الله صبرا على حبِّ العلم، وصبرا على إجادة تحقيقه وحفظه؛ ولذا جاء عملا متكاملاً صحيحاً خالياً من الأخطاء، متضمناً الإتقان الكامل
كتاب يشتمل على الأحاديث القدسية الموجودة في الكتب الستة وموطأ الإمام مالك وقد اعتمد في هذا الكتاب على عدم تكرار الحديث إذا كان عن صحابي واحد ولم توجد بين الروايات المتكررة زيادة أو نقص وقد وضع في مقدمته مطالب تتعلق في معنى الحديث القدسي والفرق بينها وبين القرآن، والحديث النبوي، ونبذة في التعريف لأصحاب الكتب التي جمعت منها هذه الأحاديث
تفاصيل جميلة تلك التي تحملها لي
رائحة المطر.
تعود بي إلى حب قديم.. يسكنني
ألم أخبركم أنني أحببت ذات يوم
ممطر؟!
حتى أصبح المطر صديقاً لي
ما أجمل أن يكون لأحدنا صديقٌ
كالمطر!
طفلة أنا صدقني
لا تغرك سنوات عمري وفعلها
لي
وفي
لا يعتصرك حزن الكبار في عيني
الجم نفسك عن الشفقة
علي أحلام بعثرتها الأيام
علي أماني باتت بحضن غيري من الأنام
علي شهوات كنت أنت نفسك لها بالمرصاد فطفلة أنا صدقني