- SKU
- 3093461
- ردمك
- 9786144047590
- اسم المؤلف
- قيس الجنابي
- عدد الصفحات
- 338
- سنة النشر
- 2015
- دار النشر
- مؤسسة الانتشار العربي
- غلاف الكتاب
- غلاف ورقي
- ترتيب الكتاب في السلسلة
- غير متوفر
العطر عند العرب : دراسة تاريخية فكرية
5.76ر.ع.
لقد ارتبط العطر في ذاكرة العربي, بوقت مبكر منذ نزول آدم من الجنة ومروره بأرض الهند حاملاً معه بذوره التي انتشرت في كل العالم, وقد انتقلت صورة العطر في العصر الجاهلي إلى العصر الإسلامي ليس بوصفه مادة كمالية يتأنق بها الإنسان فحسب, وإنما بوصفه مادة طقسية اح
متاح للحجز (طلب مسبق)
رمز المنتج: 9786144047590 التصنيفات: التاريخ, الكتب العربية, اللغة العربية وآدابها الوسم: مؤسسة الانتشار العربي-الكتب العربية
الوصف
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “العطر عند العرب : دراسة تاريخية فكرية” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
معلومات البائع
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
المزيد من المنتجات
جريمة العصر عقوق الوالدين
2.05ر.ع.
بؤس الرفاهية – ديانة السوق واعداؤها
3.85ر.ع.
يؤكد هذا الكتاب أن كل إنسان يبذل قصارى جهده من أجل توفير العوامل المادية والنفسية، التي تهيئ له تحقيق طموحه من الاستقرار والطمأنينة، وتحسين مستوى معيشته، وصولاً إلى مستقبل أفضل من التميز والنجاح. ويوضح الكتاب أيضاً أن إخفاق اقتصاد السوق لم يقتصر على عدم الوفاء بوعوده، وترك مئات الملايين من البشر دون عمل، وإنما يتجلى بتحويله للإنسان إلى مجرد آلة لإنتاج الثروة.
وتؤكد المؤلفة على أنه عند فشل الرأسمالية، تظهر الأزمات والشدائد، وفي حال نجاحها تبث الفساد وتروج البضائع الردئية، وكأن الاستهلاك المحموم أصبح الهدف الأفصى للحضارة الغربية، ويترتب على ذلك انفكاء الأفراد على أنفسهم، وضعف اهتمامهم بالعالم، فلا يرون في السياسة سوى امتداد لإدارة شركات تجارية عالمية.
ويوضح الكتاب أن الرفاهية تكون نقمة وسخيفة، عندما لا تسع مصالح غالبية البشر، ولا تقتصر المشكلة على أن ثمار التقدم لا توزع بالقسن، بل لكونها هي ذاتها ثماراً مسمومة، ضارة لما يلازمها من إسراف وتلوث.
ويعرض الكتاب بعض الإحصائيات المهمة التي تعطي تصوراً واضحاً عما الأحوال الاقتصادية من فوارق اجتماعية، والتي تتسع هوتها بشكل يومي.
ويبين الكتاب أن اللامساواة إزاء المرض والجوع والموت هي قصور في الحرية الفعلية، وهي تحرم الحرية من وسائلها، وتحولها إلى قشرة فارغة. إنها تعوق تقدم الإنسان، وتخضعه للخوف والحاجة، وتمنعه من الاختيار بين عدة أنماط من الحياة. إن المجتمع السليم هو الذي يضاعف فرص الجميع، ويسمح لكل الناس ببذل الجهد وإثبات القدرات؛ فالديمقراطية لا تقبل بوجود هوة بين مبادئها وأفعالها، إلا إذا أرادت أن تفرغ المبادئ من دلالتها. ويذكر الكتاب أن فوارق الدخول بين الأغنياء والفقراء، قد عادت كما كان عليه الحال في القرن التاسع عشر.
ويوضح الكتاب أن الهوة بين الأغنياء والفكراء تتزايد بشكل مستمر، وأن حقيقة المشكلة تكمن في أنها عقبة سياسية لا اقتصادية، وذلك لأن توزيع الدخول يرجع دوماً لتوزيع السلطة. فالأمر أبعد ما يكون عن حصول من هم أكثر كفاءة وتميزاً على أكبر عائد ومردود، وذلك لأن الأسواق لم تتقيد حقاً بضوابط صارمة، وقواعد محكمية. ويبين الكتاب لم يكن الذين يعملون بجد فقراء، ولم يكن المضاربون ليصبحوا إجمالاً أغنياء.
وتذكر مؤلفة الكتاب أن هناك عدداً من التغيرات التي مست عالم العمل والشغل بكامله، فبالإضافة إلى غياب الوظيفة المستقرة، هناك الوظائف الإلكترونية المتعددة، التي تجمع المجهود كله في يد واحدة، وتجعل الموظفين في توتر دائم. بحيث أصبح هناك استنزاف سريع للموظفين وللقيادات، وصارت الأقدمية عائقاً في الغالب.
ويبين الكتاب بأنه لا بد أن يلائم المسار المهني مستوى الشهادات والخبرات، وأن تكون الرؤية الكلاسيكية للشغل لصفته جهداً دؤوباً لبناء الذات وتغييرها، وتجاوباً متناسقاً مع الزمن، ليصبح العامل أكثر أهمية وأفضل إنتاجية في مجال عمله.
ويوضح الكتاب كيف أنه مع مطلع القرن الحادي والعشرين أصبحت النخب تتمتع بالعبودية النشطة، أي أن السادة عندما يمتلكون العمل، يستولون في الوقت نفسه على مصائر الأمة، ويتحكمون في الآخرين، ويتعاملون معهم وكأنهم عبيد لهم، يسيطرون على إحساسهم، ويسلبون مصيرهم منهم، يمارس الإكراه عليهم، دون أن يكونوا قادرين على الإفلات منهم. ويذكر الكتاب إذا كانت الرفاهية تفيد المحظوظين، فإن الانحدار يمس كل البلدان دون تميز.
يتميز هذا الكتاب بعرضه إحصائيات اقتصادية، وبتحليله المتعمق الدقيق والمفصل لكل العوامل التي أدت إلى ما نحن فيه الآن من بؤس وضياع، ويرشد إلى كيفية التخلص من هذه الحالة ورفض الانصياع الأعمى لهذه السيطرة الاقتصادية العالمية الجديدة
الطوطم والتابو -سلسلة المؤلفات شبه الكاملة ج7- سيغموند فرويد
105.00ر.ع.
ما من مذهب فكري عرف تطورا كميا وكيفيا معا منذ لحظة نشوئه إلى لحظة موت مؤسسه كالتحليل النفسي. وابتداء من نصوص هذا المجلد السابع من مؤلفات فرويد شبه الكاملة شهد علم النفس اللاشعور قفزة نوعية جديدة مع انتقال مؤسسه من التحليل النفسي الفردي إلى التحليل النفسي الجماعي متمثلا على التوالي بـ"الطوطم والتابو" (1913), ثم بـ"علم نفس الجماهير وتحليل الأنا", واخيرا بـ"التأملات الراهنة حول الحرب والموت" (1915) المستوحاة من الحرب العالمية الأولى التي كانت إلى حينه أقرب حرب في تاريخ البشرية وأكثرها إبادة. في هذه النصوص ينتقل فرويد, بدون انقطاع في الاتصالية, من تحليل ضروب العصاب الفردي إلى تحليل الظاهرات الاجتماعية الكبرى في الديانات البشرية مثل الديانات الطوطمية والأرواحية البدائية, والمؤسسات الجماعية الحديثة الكبرى من الجيش والكنيسة, والأيديولوجيات المعاصرة مثل النازية والماركسية, لينتهي إلى دراسة علاقة الإنسان بالموت من خلال ظاهرة الحروب التي لا تزال رفيق درب دائم للبشرية منذ الأزمنة ما قبل التاريخية إلى يومنا هذا رغم كل التقدم الموصوف بأنه حضاري.
كيف يطير الصلصال؟
4.62ر.ع.
منتجات ذات صلة
السجل التاريخي للخليج وعُمان وأواسط الجزيرة العربيّة المجلد 1 جزء 1
40.00ر.ع.
تاريخ إفريقيا العام حضارات إفريقيا القديمة – الجزء الثاني
3.20ر.ع.
لقد ظلَّت الأساطير والآراء المسبقة بمختلف صورها تخفي عن العالم لزمن طويل التاريخ الحقيقي لافريقيا. فقد اعتبرت المجتمعات الافريقية مجتمعات لا يمكن أن يكون لها تاريخ. وعلى الرغم من البحوث الهامة التي اضطلع بها منذ العقود الأولى من هذا القرن رواد مثل ليو فروبينيوس، وموريس ديلافوس، وأرتورو لابريولا. فان عدداً كبيراً من الأخصائيين غير الافريقيين المتشبثين بمسلمات معيّنة قد ظلّوا ينحازون إلى القول بأن هذه المجتمعات لا يمكن أن تكون موضوعاً للدراسة العلمية. مستندين في قولهم هذا بصفة خاصة إلى نقص المصادر والوثائق المكتوبة. وقد كان ذلك في الواقع رفضاً للاعتراف بأن الافريقي مبدع لثقافات أصيلة ازدهرت واستمرت تسلك عبر القرون مسالك خاصة بها. لا يستطيع المؤرخ أن يدركها الا اذا تخلى عن بعض آرائه المسبقة، وإلا اذا جدّد منهجه.
وقد تطوّر الوضع كثيراً منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، وخاصة بعد أن أخذت البلاد الافريقية. وقد نالت استقلالها. تشارك مشاركة فعّالة في حياة المجتمع الدولي وفي العلاقات المتبادلة التي هي أساس حياة هذا المجتمع. فتزايد حرص المؤرخين على دراسة افريقيا بمزيد من الدقة والموضوعية والتفتح الذهني. وأخذوا يستعينون بالمصادر الافريقية ذاتها.
ومن هنا كانت أهمية "تاريخ افريقيا العام"، الذي تبدأ اليونسكو اصداره في ثمانية مجلدات.
ولقد راعى الأخصائيون الذين جاءوا من بلاد عديدة وساهموا في المؤلف أن يرسوا أولاً أسسه النظرية والمنهجية. ومن ثم حرصوا على أن يعيدوا النظر في التبسيطات المخلة التي نتجت عن تصوّر خطي ضيق للتاريخ العالمي. وعلى أن يبرزوا من جديد حقيقة الأحداث التي وقعت كلما كان ذلك ضرورياً وممكناً. وجدّوا في استخلاص المعطيات التاريخية التي تيسر تقصي تطوّر مختلف الشعوب الافريقية بما لها من خصوصية اجتماعية ثقافية.
ان هذا التاريخ العام يلقي الضوء في الوقت نفسه على وحدة تاريخ افريقيا وعلى علاقاتها بالقارات الأخرى – وخاصة الأميركيين ومنطقة الكاربي. فلقد دأب بعض المؤرخين لفترة طويلة على عزل مظاهر التعبير الابداعي لدى أحفاد الافريقيين في الأميركتين وتصنيفها تحت عبارة جامعة غريبة باسم الخصائص الافريقية. أو "الافريقيات". وغني عن الذكر أن مؤلّفي الكتاب الذي نحن بصدده لا يعتنقون هذه النظرة. فلقد رأوا الرأي الصائب في مقاومة الرقيق الذين رحلوا إلى أميركا. وفي ظاهرة "التهجين" السياسي والثقافي، وفي اشتراك أحفاد الافريقيين دوماً وعلى نطاق ضخم في كفاح حركة الاستقلال الأميركي الأولى وفي حركات التحرير الوطنية. وأدركوا هذه الأمور على حقيقتها باعتبارها محاولات قوية لتأكيد الذاتية أسهمت في صياغة المفهوم الشامل للانسانية.
كما يبرز هذا المؤلف على نحو واضح ما لافريقيا من علاقات بجنوب آسيا عبر المحيط الهندي. وما قدّمته من مساهمات افريقية لغيرها من الحضارات عن طريق العلاقات المتبادلة.
ان لهذا الكتاب مزية كبرى، هي أنه يطلعنا على آخر تطورات معارفنا عن افريقيا ويعرض الثقافات الافريقية من وجهات نظر شتى. ويقدم رؤيا جديدة للتاريخ، فيبرز لنا بذلك مناطق النور والظل دون أن يخفي اختلاف الآراء بين العلماء.
اشهر محاكمات التاريخ
4.31ر.ع.
خلال فترة تعليمه لشباب أثينا والتي استمرت لعقود من الزمن لم يتهم أحد سقراط بإفساد شباب أثينا من قبل، لماذا إذن لم يوجَّه له هذا الاتهام إلا في عام 339 قبل الميلاد تحديداً، ومن كان وراءَه؟
- كان يوم تنفيذ الإعدام الثلاثون من يناير/ كانون الثاني 1649 يوماً قارساً، تغطى فيه نهر التايمز بطبقة من الجليد. ارتدى تشارلز في ذلك اليوم ثلاث سترات صوفية لأنه كان لا يرغب في أن يظن الآخرون أنَّ ارتجافه من البرد خوفاً من الإعدام.
- لكن اللغط الذي أثاره الحشد بالخارج كان يشير إلى ما هو عكس ذلك، وهو أن القاتل قد أتى من داخل المنزل.
- غالباً ما كان ينتهي المطاف بكتابات فولتير إلى الحرق أو وضعها في دليل الكنيسة الكاثوليكية للمؤلفات المحظورة. وكان دوماً ما يفتعل الجدال والعراك مع المفكرين الآخرين.
- كانت تطلق الجموع الهائجة التي حضرت مراسم فصل دريفوس من الجيش نداءات تطالب بترحيل اليهود ودريفوس من فرنسا، وكان ذلك بتحريض من الصحافة المعادية للسامية.
- لقد أصبحت إيفلين وقتئذ أحد أعضاء جوقة المسرحية الموسيقية الناجحة "فلورودورا". وكانت إلهاماً للعديد من الرسامين والفنانين كنموذجٍ للجمال البريء. من بينهم الفنان تشارلز دانا الذي تموضعت إيفلين لرسمته التي تحمل اسم "السؤال الأزلي". بل ووصفها البعض بـ " أجمل نساء الأرض".
قصتي….. 50 قصة في خمسين عاما
15.75ر.ع.
المرأة الأندلسية مرآة حضارة شعّت لحظة وتشظّت
4.80ر.ع.
دراسةٌ عُدّت مرجعاً لكثير من البحّاثة والطلّاب، حتى قبل أن تطبع وتنشر على نطاق واسع، بالنظر إلى قيمتِها الأدبية والاجتماعية والفلسفية والسياسية والتاريخية والدينية والتوثيقية، واختصارها لعشرات المراجع والمصادر التي ثمّة بينها ما هو نادر ويصعب بلوغه.
تتميَّز بشموليَّتها، بالنظر إلى أنَّها لامست تفاصيل كل ما يتعلّق بالمرأة الأندلسيَّة، عبر حقبة زمنيّة طويلة، امتدّت امتداد حكم العرب للأندلس، حين تطرّقت إلى:
- وضعِها امرأةً حُرّةً وجاريةً، وما يستتبع ذلك من معاملة، وتملُّك وبيع وشراء..
- مكانتها في المجتمع التي تترجّح بين الاستعباد والتعبُّد.
- ثقافتها وتعليمها.
- مجالات عملها: كاتبة ومعلّمة وطبيبة وحتّى فقيهة.
- نفوذها في مختلف العهود، وتأثيرها في المجتمع والحياة السياسية والحكّام.
- الفنون التي أتقنتها من خطّ وغناء وعزف ورقص.
- العادات والتقاليد، والأزياء، والمجالس والمسموح به والمحظور في العلاقات.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.