الغلاف: تجليد فني
الوزن: 1.5 كلغ
9789953889139:ISBN
القياس:17*24 سم
عدد الصفحات: 344
تاريخ الصدور: 1999
120.00ر.ع.
أحد عشر مجلّدًا، تتضمّن وصفًا لألوف المخطوطات العربية والإسلامية، التي اكتشفت وجمعت في معهد الاستشراق بمدينة طشقند، عاصمة أوزبكستان، بعد جهد شاق تولاه اختصاصيون في الآداب الشرقية. وثمّة مخطوطات منها كانت بحكم المفقودة؛ وأخرى دوّنت بأقلام مؤلفيها أنفسهم، أو بأقلام خطاطين مشهورين. وقد تضمّن وصف كلّ من هذه المخطوطات، التي غطّت موضوعات علمية وأدبية وتاريخية ودينية وفلسفية، عنوانها، اسم مؤلفها، تلخيصًا موجزًا لها، تاريخها، اسم ناسخها، تاريخ النسخ، وحتى اسم المجلّد ونوع الغلاف.
متاح للحجز (طلب مسبق)
الغلاف: تجليد فني
الوزن: 1.5 كلغ
9789953889139:ISBN
القياس:17*24 سم
عدد الصفحات: 344
تاريخ الصدور: 1999
“بهذه الرّواية وبأعمالٍ أخرى مسكونة ببحثٍ مشابهٍ فرضَ موديانو نفسه باعتباره روائيَّ فردوس الطفولة المفقود. في أعماله الأخرى صوّر أثر هذا الفقدان عليه وعلى شقيقه الأوحد الذي رحل مبكّراً. في الكتاب الحاليّ يتّسع المنظور ليشمل جيلاً كاملاً، جيل رفاقه في أيّام الدّرس، يعود إليهم بعد عشرين عاماً، ليصورّهم في عالَم المدرسة الداخليّة، ثمّ يرينا ما آلوا إليه.
في بحثٍ مشبوبٍ وتعاطفٍ أثير، يرسم هذه المسارات المعتكرة في أغلبها، ويستعيدها بتكتّمٍ من خلال حفنة شخصيّات وبضعة نماذج دالّة من زملائه وأساتذته. زملاء من جنسيّات وأصول شتّى، يجمعهم كلَّهم كونُهم مهجورين، شبه منسيّين من قبلِ آباءٍ أثرياء أو مدّعي ثراءٍ أو محتالين، مشبوهين عموماً، عهدوا بهم إلى المدرسة وغابوا عنهم. إليهم يعود الروائيّ في كتابة تتناوب فيها ذكريات أيّام الدرّس وتصوير أوضاعهم المتباينة والمتشابهة بعد عشرين عاماً، هبَّ للبحث عنها ممارِساً كتابة موضوعيّة كالعادة وفنّاً في «الرّيبورتاج» رفيعاً.”
نتحاور حتى يعرف كل منا الآخر على حقيقنه، ذلك لأن الحقبة السابقة أوجدت الكثير من الغبش والتشويش فأصبحت نظرتنا إلى بعضنل البعض غير موضوعية
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.