باولا هوكينز، صاحبة رواية «فتاة القطار» التي أسرت ملايين القرَّاء حول العالم، تكتب لنا بالإدراك العميق ذاته لطبيعة الغرائز الإنسانية. وتقدم لنا هذه المرة رواية تشدّنا لقراءتها وترضي عطشنا.. رواية تتحدث عن قصص من ماضينا وعن قوة هذه القصص في حياتنا
يلقي نيتشه في هذا الكتاب المكون من 200 صفحة من الحجم المتوسط الضوء على رحلة حياته وكتبه بل وحتى أسلوبه في الكتابة حتى لا يساء فهمه على نحو ما تنبأ به وما حدث له بالفعل
وهو يستهدف إحداث إنقلاب في نفسية القارئ بل وتأخذه من خناقه حتى يساهم في الإنقلاب نفسه