هكذا هو نيتشه بالنسبة للضمير الألماني منذ نهاية الحرب العالمية الثانية: مدان بالنسبة للبعض، مشارك أو متواطئ في فعلة شنيعة لم تمح السنوات بعد آثارها، دائن بالنسبة للبعض الآخر، معتدى عليه، متعشّق عليه ومنهرب عنوة واغتصاباً
اذا عجز الإنسان عن بلوغ هدفه، قد يُصاب بخيبة، ولكنها خيبة تختزن الأمل بالحصول عليه في فرصة أخرى أو بعد سعي، وإذا أخطأ وكانت النتيجة خسارة ما صبا لتحقيقه، فإنه قد يحاسب نفسه ويتحمل مسؤولية ذلك. أما إذا فقد الشيء بسبب عدم تذكره
ملاحظة: كتبها ربيع جابر تحت اسم مستعار هو نور خاطر
هناك أولاً جدتي، وهذه الرواية روايتها, وهي جدتي لأمي. ولقد ماتت قبل خمس سنوات. أما سنة ميلادها فلا أعرفها بالضبط، لأنها هي أيضاً لم تكن تعرفها. لكنها على أغلب الظن سنة 1901 أو 1902
الفقهاء التقليديون ومن تبعهم، نظروا الى المرأة، من موقع المتعه والرغبه والتحصين والنشوز. وبصرف النظر عمّا خاضه الاصلاحيون فى مراحل متأخرة، فقد ترك الفقه التأسىسى تأثيراً اقوى، خصوصاً ان الإسلام التراثي/ الفقهي،
.... وكان من جملة ما ألهمتنيه الحوادث، ولقنتنيه التجارب في أيام عزلتي ما تقرؤه، أيها القارئ الكريم في هذه الرسالة التي ما كتبتها لتنشر في العراق الذي لا حرية للكلام، ولا حرمة فيه للرأي والفكر. بل لتكون عبرة لمن يطلع عليها من أهل هذا الجيل أو الأجيال الآتي