يعتبر فولتير واحداً من الكتّاب الناقدين الذين ألهموا الثورة الفرنسيّة، فهو ناقد للأوضاع أدت به آرائه في الفلسفة والسياسة والدين إلى دخول السجن أكثر من مرة. بعد سجنه في الباستيل، هاجر فولتير إلى إنجلترا حيث درس الإنجليزيّة وتعرّف إلى فلاسفة وعلما
في كتابه هذا، يدرس عبد القادر بن سالم البنية السردية في الرواية المغاربية الجديدة من خلال تراكم نصوصها وتنوعها، فيختار نماذج لروائيين، وصلوا الى قمة الإبداع الفني بخلقهم واقع فني معادل لواقع الحياة، بفضل التشخيص الأسلوبي للغة. وهذا عنصر أساسي من عناصر الح
على الرغم من أنه حظي بعائلة محبة ومهنة مرضية كأستاذ جامعي ، بقي “رايان” يحمل شعوراً دائماً بالغضب والغيظ العميق تجاه الأب الذي هجره لحظة ولادته. عندما القت تلك المشاعر بظلالها على زواجه ، وعلى علاقته بابنه، أدرك “رايان” وجوب مواجهة هذه الجراح غير الملتئمة كي يتسنى له المضي قدماً في حياته. في خضم حضوره لمؤتمر أكاديمي، باشر في رحلة اقتفاء أثر والده “روبرت”. على طول الرحلة تعرف “رايان” على أصدقاء ومعارف والده، بينما كان يسترجع ذكريات طفولته.