- SKU
- 3005543
- ردمك
- 3005543000002
- اسم المؤلف
- حنا مينة
- عدد الصفحات
- 269
- سنة النشر
- 2004
- دار النشر
- دار الآداب
- غلاف الكتاب
- غلاف ورقي
- ترتيب الكتاب في السلسلة
- غير متوفر
النجوم تحاكم القمر
3.27ر.ع.
ن التجريب مع الابتكار، ليس صرعة تعدية بالنسبة للروائي حنّا مينه، بل هو هدف يسعى إليه جاهداً، وقد تعدد وتنوع في رواياته التي كتبها حتى الآن ويمكن التأكد من ذلك من خلال الرجوع إلى هذه الروايات خاصة ما صدر منها السنوات الأخيرة، ففيها تقلص مساحة السرد ليتسع م
متاح للحجز (طلب مسبق)
رمز المنتج: 3005543000002 التصنيفات: الكتب العربية, اللغة العربية وآدابها الوسم: دار الآداب-الكتب العربية -الادب والخيال
الوصف
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “النجوم تحاكم القمر” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
معلومات البائع
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
المزيد من المنتجات
السماء تمطر اللوتس
3.47ر.ع.
أنقذ مرارتك طبيعيا (كتاب إلكتروني)
8.00ر.ع.
ماذا لو كانت هناك طريقة طبيعية لتفتيت الحصوات والحفاظ على مرارتك وتجنب مخاطر العمليات الجراحية إنها توجد بالفعل فمن فضلك واصل القراة وسنشرح لك كيفية عمل ذلكجراحة المرارة مجال مربح حيث يتم إجرا آلاف العمليات الجراحية الخاصة باستئصال المرارة سنويا ولا بأس في ذلك إن كانت الجراحة ضرورية وليس لها بديل آخر وإذا كانت الجراحة ستعالج كل مشكلات المرضى وإذا ما شعروا بتحسن فيما بعد لكن للأسف عادة لا يحدث هذا ففي الغالبية العظمى من الحالات كان من الممكن إنقاذ المرارة إذا ما تم إسدا النصيحة السليمة إلى المريض والنصيحة التقليدية تفيد بأنه يجب تجنب الأطعمة الدسمة الغنية بالدهون وذلك يمثل بالفعل فقط من معالجة المشكلة فهناك الكثير من العوامل الأخرى التي يمكن أن تؤدي إلى حدوث خلل وظيفي في المرارة وتكون الحصوات ومع ذلك لا يتم إخبار معظم المرضى بهاوالمشكلة الأخرى تتمثل في استمرار معاناة عدد كبير من المرضى الذين خضعوا لعمليات استئصال المرارة من الألم ومشكلات الهضم وأحيانا تزداد هذه الأعراض سوا بعد الجراحة ووفقا لدراسة نشرت في الدورية البريطانية للطب العام تبين أن عملية استئصال المرارة جراحيا لا تخفف دائما ألم الجز العلوي من البطن وينطبق الأمر نفسه حتى على هؤلا الذين ثبتت إصابتهم بحصوات المرارة وهذا لأن استئصال المرارة لا يعالج المشكلة التي تسببت في تكون الحصوات في الأساس ومع استمرار الألم يكون الأشخاص الذين خضعوا لعملية استئصال المرارة أكثر عرضة للإصابة ببعض أمراض الكبدومن الواضح أن التوجه الطبي نحو استئصال العضو المريض ليس الحل الأمثل لمعظم المرضى لذا نود أن نخبرك بالسبب الحقيقي لتكون حصوات المرارة وأمراض المرارة الأخرى كما نمنحك الأدوات اللازمة للشفا
طالب لجوء
4.00ر.ع.
أصبحت رائحة الصباح مغشوشة! ثمة روائح تمازجت معها بشكل يثير الاشمئزاز، البؤس صار وشماً على ملامحنا ! بالأمس كنا نضحك واليوم نبكي على من ماتوا حولنا، كل يوم ينقص فرداً من جيراننا! أحدهم بات لاجئاً والآخر مهاجراً وذاك بلا عائلة وذلك الطفل المركون على حافة درج المسجد جاهلاً .. جاهلاً بماذا ؟ بالمستقبل ؟ بإخوته؟ أم أنه جاهلاً لتوقيت موته؟ مصطلح الجهل لم يعد يقتصر على كرسي ومقعد وكتابوقلم، لأننا أصبحنا " مدارس " قصصنا تطغى على مرارة ما تعلمناه في مادة التاريخ ! ما في صدورنا لا تكفيه أبجدية العربية المنحصرة بثمانية وعشرين حرفاً، بقاؤنا على قيد الحياة في وسط هذه المأساة معادلة يقسم الجميع بأنها تحل ونحن معطيات هذه المعادلة نعلم أنه لا حلّ لها إلا بجعل قيمة كلّ مناصفر ! ولكن من منا لم يتمنى يوما أن يصاب به!
منتجات ذات صلة
تاريخ الفلسفة الغربية : 1 – 3
9.63ر.ع.
عن الطبيبن
16.38ر.ع.
نظرية الإنسان في فلسفة الفارابي
5.39ر.ع.
علم النفس الاجتماعي : دراسة لخفايا الانسان وقوى المجتمع
5.39ر.ع.
رماح الملائكة
29.12ر.ع.
مسير نهر : سيرة حياة الرجل النبيل والموسيقي فرانسيس تريجيان ومغامراته السرية
72.80ر.ع.
الربع الأخير من القمر
29.12ر.ع.
قال عنها النقاد إنها "مائة عام من العزلة الصينية"، فعالمها مليئ بالسحر، لكن البطلة ترويه لنا وكأنه شيء عادي لدرجة أننا نبدأ تدريجيًا بتقبل الأمر، فهي تحكي لنا في أسلوب سردي سلس وبسيط لا يُشعرك بالملل عن القوة السحرية التي تحملها أسماؤهم، وكذلك عن كاهن قبيلتهم الذي يرقص رقصته الغريبة حول النيران وهو يدق الطبول لكي يشفي مريضًا، أو يعيد الحياة إلى أحدهم. ومع تطور السرد والأحداث سننمو مع البطلة، التي تتحول من فتاة صغيرة تعتبر قبيلتها الصغيرة هي العالم، إلى شابة صغيرة تحاول أن تفهم أسباب كل شيء، ثم إلى امرأة تعرف كيف هي الحياة وتحاول تقبلها. ووسط كل هذا تحكي لنا عن النوادر المضحكة التي يقوم بها أفراد من قبيلتها، فتشعر أثناء قراءتك وكأنك تشاهد جدك وجدتك وهما يتشاجران أو وهما يحكيان عن خرافة قديمة يؤمنان بها، الفارق هو أن هذه الخرافة تحدث بالفعل.
تنتمى البطلة إلى قبيلة من قبائل الصين البدوية التي على الرغم من تطور الحياة، لا تزال تحافظ على تقاليدها حتى اليوم. حيث نجحت المؤلفة في وصف تلك الحياة بأسلوب سلس دمجته في روايتها، لنجد أنفسنا مه نهاية الرواية نعرف الكثير عن تلك الحياة، وعن أهلها، وعاداتهم، ومعتقداتهم الغريبة التي يؤمنون بها؛ مثل دفن الموتى على الأشجار، وتقديس شجر البتولا والأنهار والغزلان. أمَّا عن أبطالها فجميعهم أحبوا كل شيء، لكن كل بطريقته، ما جمعهم هو أنهم كانوا ضحايا للحب، لكنه حب من عالمٍ آخر.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.