وأكاد أموت من الهوي ...موت الحياة وموت الخلود
كم ذاق قلبي وارتواي ...منك الوفاء وأجمل وعود
وتارة أهوي بعذابي أنا ...وأنكوي من تلك القيود
فإذا بحبيبي يهل علي ...يحطم بنظراته كل السدود
خاطري بأشياء كثيرة و مشاعرٌ عميقة تجول بـهِ و لا تـهدأ ..!
و حين أشعرُ بها، تُرغمني بأن أكتب، لعلني أهدي ضجيجُها بأوراقي ..
حينها قررت أن أشارككم بكل ما في خاطري لعلني ألمس إحساس شخصٍ منكم بما يجول في خاطري و خاطره
تفاصيل جميلة تلك التي تحملها لي
رائحة المطر.
تعود بي إلى حب قديم.. يسكنني
ألم أخبركم أنني أحببت ذات يوم
ممطر؟!
حتى أصبح المطر صديقاً لي
ما أجمل أن يكون لأحدنا صديقٌ
كالمطر!