يُجسّد ميخائيل نعيمه، في هذه الرواية، تجربة إنسان تناهى إليه عندَ منتصفِ الليل أنّ الساعات الأربع والعشرين المقبلة هِيَ آخر ما تبقّى له من فُسحة العمر. وهكذا يتَحتَّمُ على موسى العسكريّ في هذه الساعات القليلة أن يقفَ من حياته كلّها ذات السبع والخمسين، موق
لقد أرسى البرنامج التوليد تقاليد بحيث جديدة في والنمذجة اللسانيين، فثمة انعطاف دال في البحث في خصائص اللغة الطبيعية يتمثل في الانتقال من مقاربة الخصائص البنيوية اللأنساق اللسانية بالاستناد إلى المقاييس والروائز الموروثة عن الدرس البنيوي إلى تأسيس مقاربة
المنظر الأول (باديه بجنوب العراق على مقربه من كربلاء تتناثر فيها التلال.. الحسين ورجال وفتيانه يتفرقون فى المكان على المرتفعات والمنخفضات.. سعيد يقف على اعلى المرتفات وهو يتأمل الأفق البعيد تحت الشمس المتوهجه التى تغمر المكان كله
من مرّ يومًا في القدس يتوق أبدًا إلى العودة إليها، ومن لا يعرفها يحلم بزيارتها، ومن يحتلّها يُخفِق في امتلاكها. ولعلّ المقدسيين هم أدرى الناس بسطوة القدس على سكّانها، وزائريها، ومستعمريها. فهم يعيشون فيها على اختلاف الأزمنة، يحبّون ويرغبون، ينجحون ويخسرون
لماذا نشعر بالتعاسة عندما لا ننال ما نريد؟ ولماذا يجب ان نحصل على ما نريدة؟ نفكر ان هذا من حقنا اليس كذلك لكن لماذا لا نسال انفسنا لم علينا امتلاك مانريد فيما لا يتسطيع ملايين الناس تأمين ما يحتاجون اضف الى ذلك لم نريد هذا الشي او ذاك هناك حاجتنا للطعام والكساء والمأوي لكننا لا نرضى بهذا الناس الينا باعجاب نريد السلطة نريد ان يكون خطباء وقديسين وشعراء مشهورين نريد اعلى المناصب نريد ان نكون رؤساء وزراء ورؤساء .
لم تكن هناك اي ذكريات مزعجة تقض مضجعه. لا يستحضر اي ذكرى عن أمجاده في الكلية، وعن سنوات التألق عندما هيج قلوب العديد من الفتيات. لم يكن هناك سوى الحواجز البيضاء الآمنة لسريره ونانا ورجل كان يأتي لرؤيته أحياناً، وكرة برتقالية كبيرة جداً .. كانت نانا تشير إليها قبل أن تضعه في السرير وتدعوها بالشمس. وعندما تغيب الشمس كانت تثقل أجفانه، لم تكن هناك أي أحلام، لا أحلام تطارده.
لا أعلم تماماً هل أخطأ أبي حين سماني فهد !!
هل كان يجب عليه أن يسميني فقد ؟
فقد العودة !
نعم فقدت العودة إلى من أحببت..
الذين أرغمونا على الكتابة،
وحدهم لا يقرأون لنا شيئاً
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.