مك
اسم المؤلف حسام الآلوسي
عدد الصفحات 318
سنة النشر 2017
دار النشر منشورات ضفاف
غلاف الكتاب غلاف ورقي
بواكير الفلسفة قبل طاليس أو من الميثولوجيا إلى الفلسفة عند اليونان
4.62ر.ع.
موضوع هذا البحث هو: وضع العلم والفلسفة والعقائد اليونانية في مكانها المناسب من التاريخ العالمي العام لهذه الأمور، محصوراً في بواكيره الأولى وبالدرجة الأولى فيما يسمى: “بالفلسفة الطبيعية” قبل سقراط. والاهتمام بهذه الفلسفة لا يتعلق بعرض أراء الفلاسفة الطبيعيين، بل بمحاولة تحري أصولها في فكر ما قبل طاليس عند اليونان
متاح للحجز (طلب مسبق)
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
عشقتها خطأً
عَشِقتُها يَوْمَاً فَدَخَلَت إلى عَالَمِي ،
عِشنَا سَويّاً فَلَمْ نَعُدَ نَعَرف مَنْ فِينَا المُلام . . ؟
أخطأنَا بِحَق بَعْضِنَا ؛
وَكَانَ الفارق بَيْنَنَا سِتَّةٌ وَ ثَمانِ . . !
فَكُنّا عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النّار
فَوَقَعْنا فَخاً وكُنْتُ أَنا البَطلَ الجَانِي . .
هي أم أخْتَهَا أحَاكِمْ . . ؟ !
فَقَدَ قادَتَنِي إلى العَجزِ وَالفُقْدانِ . .
أصبَحتُ ضَحيةَ وَفَعقَدْتُ قِطعَةً
لَمْ أرَى لَهَا في المُعجَمِ مَعَانِي . . فَهَلْ يَصُّحُ تَسْمِيَةَ ذَلِكَ الفَقْدِ ؛
أنّنِي أَنَا النّاجي الأنانِي . . ؟ !
بعث صدام : رؤية من داخل نظام استبدادي
سلسلة نظرية العقل – التوحد رؤية الأهل والأخصائيين
منتجات ذات صلة
الهوية العربية بين التخييل والواقع
حوار بين الفلاسفة والمتكلمين
ما انا بقارئ
جدل التنزيل
جدلية الفهم والتفسير في فلسفة بول ريكور
لا تصدق الكذبة
كيف تبجّل رجلاً ناجحاً حدّ التقديس! كيف تعلي شأن رجل يقتل الآلاف؟
صحوة الذكاء
لقد تحدثنا عن حالات متناقضة متنوعة في العالم، حالات خارجية كقضية اللاجئين وعذابهم وأهوال الحرب والفقر والانقسامات الوطنية والانقسامات الدينية والظلم الاقتصادي والاجتماعي، وهذه بالطبع ليست مجرّد حالات نظرية، بل حقائقَ فعليةً لما يجري في العالم من عنف وفوضى بشعة وكراهية وغيرها من أشكال الفساد.
وتجتاح هذه الفوضى البائسة عالمنا الداخلي كما الخارجي، فنحن في صراع مع أنفسنا، تعساءُ بشدّة، غير راضين عن أنفسنا، نسعى خلف المجهول، عنيفون وعدائيون، وحيدون تخنقنا المعاناة، ويبدو أنّنا عاجزون عن تحرير أنفسنا من هذه القيود، رغم سعينا الحثيث في اختبار كل أنواع علاجات السلوك والعقوبات الدينية وممارساتها، من حياة الرهبنة وحياة التضحية والإنكار والقمع والسعي المحموم الأعمى من كتاب لآخرَ، من دين لآخر ومن مُعلّم روحي لآخرَ، وانتهاء بالقيام بإصلاحات سياسية و ثورات، إلاّ أن محاولاتنا باءت بالفشل في التخلص من هذه الفوضى المقيتة سواء داخل أنفسنا أم خارجها.
تجدنا نتتّبع تعاليم أحدث معلّم روحي ممن يقدّم لنا نظاماً أو ترياقاً أو طريقةً ما تنقذنا من بؤسنا، والنتيجة هي الفشل مجدداً في حلّ أي من مشاكلنا؛ وأعتقد أنّ أي شخص عادي سيتساءل: أعلم أنّي عالقٌّ مقيّدٌ في فخ الحضارة والبؤس، في حياة ضيقة محدودة وبائسة، لقد جرّبت كلّ شيء لكن الفوضى لم تبارحني، ما الذي عليّ فعله؟ وكيف لي التحرر من هذه الحيرة والضياع؟"
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.