- اسم المؤلف احمد القبانجي
- عدد الصفحات 352
- سنة النشر 2009
- غلاف الكتاب غلاف عادي
عرض السلة تم إضافة “معجم المصطلحات الإلكترونية وتقنياتها 1/ 2” إلى سلة مشترياتك.
تهذيب أحاديث الشيعة
3.85ر.ع.
في ظل مُعترك المبادئ، وصراع التّيارات، والتّدفّق السّريع للرّؤى المتنافرة والنّظريات المتنافية برز على المشهد الدّيني في الآونة الأخيرة تيار داخل صفوف البيت الشّيعي يناسب تسميته بـ(التيّار التّغريبي)، ومهّمة هذا التّيار وأتباعه هو تفتيت الهويّة الشّيعيّة
متاح للحجز (طلب مسبق)
الوصف
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “تهذيب أحاديث الشيعة” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
معلومات البائع
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
المزيد من المنتجات
قصائد الحديقة العامة
1.54ر.ع.
في السياسةِ وعداً
4.43ر.ع.
إذا كان اهتمام السياسة الوحيد في الواقع السياسة الخارجية، أو الخطر الذي يتربص بالعلاقات بين الأمم، لم يكن القصد أكثر ولا أقل من كون عبارة كلاوسفيتس القائلة إن الحرب هي استمرار للسياسة بوسائل مختلفة قد صارت مقلوبة على رأسها لتتحول إلى القول إن السياسة ليست شيئاً آخر سوى مواصلة للحرب، حيث تستبدل وسائل القوة عبرها بين الحين والآخر بوسائل المكر ومن منا يستطيع أن ينكر أن ظروف سباق التسلّح التي نحيا ويتعيّن علينا أن نحيا تحتها، تبين لنا على الأقل كون عبارة كنط، القائلة إنه لا ينبغي أن يحدث شيء ما أثناء الحرب من شأنه أن يجعل من سلم لاحق مستحيلاً، قد انقلبت بالمثل رأساً على عقب، إلى حدّ أننا نحيا في سلم لا يُترك فيها شيء ما غير مُعدّ لكي يجعل من حرب لاحقة ممكنة الحدوث.
الموسوعة التجارية والمصرفية/المجلد الثالث/الأوراق التجارية-دراسة مقارنة
7.72ر.ع.
منتجات ذات صلة
اشهر محاكمات التاريخ
4.31ر.ع.
خلال فترة تعليمه لشباب أثينا والتي استمرت لعقود من الزمن لم يتهم أحد سقراط بإفساد شباب أثينا من قبل، لماذا إذن لم يوجَّه له هذا الاتهام إلا في عام 339 قبل الميلاد تحديداً، ومن كان وراءَه؟
- كان يوم تنفيذ الإعدام الثلاثون من يناير/ كانون الثاني 1649 يوماً قارساً، تغطى فيه نهر التايمز بطبقة من الجليد. ارتدى تشارلز في ذلك اليوم ثلاث سترات صوفية لأنه كان لا يرغب في أن يظن الآخرون أنَّ ارتجافه من البرد خوفاً من الإعدام.
- لكن اللغط الذي أثاره الحشد بالخارج كان يشير إلى ما هو عكس ذلك، وهو أن القاتل قد أتى من داخل المنزل.
- غالباً ما كان ينتهي المطاف بكتابات فولتير إلى الحرق أو وضعها في دليل الكنيسة الكاثوليكية للمؤلفات المحظورة. وكان دوماً ما يفتعل الجدال والعراك مع المفكرين الآخرين.
- كانت تطلق الجموع الهائجة التي حضرت مراسم فصل دريفوس من الجيش نداءات تطالب بترحيل اليهود ودريفوس من فرنسا، وكان ذلك بتحريض من الصحافة المعادية للسامية.
- لقد أصبحت إيفلين وقتئذ أحد أعضاء جوقة المسرحية الموسيقية الناجحة "فلورودورا". وكانت إلهاماً للعديد من الرسامين والفنانين كنموذجٍ للجمال البريء. من بينهم الفنان تشارلز دانا الذي تموضعت إيفلين لرسمته التي تحمل اسم "السؤال الأزلي". بل ووصفها البعض بـ " أجمل نساء الأرض".
تاريخ إفريقيا العام حضارات إفريقيا القديمة – الجزء الثاني
3.20ر.ع.
لقد ظلَّت الأساطير والآراء المسبقة بمختلف صورها تخفي عن العالم لزمن طويل التاريخ الحقيقي لافريقيا. فقد اعتبرت المجتمعات الافريقية مجتمعات لا يمكن أن يكون لها تاريخ. وعلى الرغم من البحوث الهامة التي اضطلع بها منذ العقود الأولى من هذا القرن رواد مثل ليو فروبينيوس، وموريس ديلافوس، وأرتورو لابريولا. فان عدداً كبيراً من الأخصائيين غير الافريقيين المتشبثين بمسلمات معيّنة قد ظلّوا ينحازون إلى القول بأن هذه المجتمعات لا يمكن أن تكون موضوعاً للدراسة العلمية. مستندين في قولهم هذا بصفة خاصة إلى نقص المصادر والوثائق المكتوبة. وقد كان ذلك في الواقع رفضاً للاعتراف بأن الافريقي مبدع لثقافات أصيلة ازدهرت واستمرت تسلك عبر القرون مسالك خاصة بها. لا يستطيع المؤرخ أن يدركها الا اذا تخلى عن بعض آرائه المسبقة، وإلا اذا جدّد منهجه.
وقد تطوّر الوضع كثيراً منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، وخاصة بعد أن أخذت البلاد الافريقية. وقد نالت استقلالها. تشارك مشاركة فعّالة في حياة المجتمع الدولي وفي العلاقات المتبادلة التي هي أساس حياة هذا المجتمع. فتزايد حرص المؤرخين على دراسة افريقيا بمزيد من الدقة والموضوعية والتفتح الذهني. وأخذوا يستعينون بالمصادر الافريقية ذاتها.
ومن هنا كانت أهمية "تاريخ افريقيا العام"، الذي تبدأ اليونسكو اصداره في ثمانية مجلدات.
ولقد راعى الأخصائيون الذين جاءوا من بلاد عديدة وساهموا في المؤلف أن يرسوا أولاً أسسه النظرية والمنهجية. ومن ثم حرصوا على أن يعيدوا النظر في التبسيطات المخلة التي نتجت عن تصوّر خطي ضيق للتاريخ العالمي. وعلى أن يبرزوا من جديد حقيقة الأحداث التي وقعت كلما كان ذلك ضرورياً وممكناً. وجدّوا في استخلاص المعطيات التاريخية التي تيسر تقصي تطوّر مختلف الشعوب الافريقية بما لها من خصوصية اجتماعية ثقافية.
ان هذا التاريخ العام يلقي الضوء في الوقت نفسه على وحدة تاريخ افريقيا وعلى علاقاتها بالقارات الأخرى – وخاصة الأميركيين ومنطقة الكاربي. فلقد دأب بعض المؤرخين لفترة طويلة على عزل مظاهر التعبير الابداعي لدى أحفاد الافريقيين في الأميركتين وتصنيفها تحت عبارة جامعة غريبة باسم الخصائص الافريقية. أو "الافريقيات". وغني عن الذكر أن مؤلّفي الكتاب الذي نحن بصدده لا يعتنقون هذه النظرة. فلقد رأوا الرأي الصائب في مقاومة الرقيق الذين رحلوا إلى أميركا. وفي ظاهرة "التهجين" السياسي والثقافي، وفي اشتراك أحفاد الافريقيين دوماً وعلى نطاق ضخم في كفاح حركة الاستقلال الأميركي الأولى وفي حركات التحرير الوطنية. وأدركوا هذه الأمور على حقيقتها باعتبارها محاولات قوية لتأكيد الذاتية أسهمت في صياغة المفهوم الشامل للانسانية.
كما يبرز هذا المؤلف على نحو واضح ما لافريقيا من علاقات بجنوب آسيا عبر المحيط الهندي. وما قدّمته من مساهمات افريقية لغيرها من الحضارات عن طريق العلاقات المتبادلة.
ان لهذا الكتاب مزية كبرى، هي أنه يطلعنا على آخر تطورات معارفنا عن افريقيا ويعرض الثقافات الافريقية من وجهات نظر شتى. ويقدم رؤيا جديدة للتاريخ، فيبرز لنا بذلك مناطق النور والظل دون أن يخفي اختلاف الآراء بين العلماء.
معتزلة البصرة و بغداد
57.75ر.ع.
من بين مخلفات التاريخ يبرز الاعتزال، بمقالات شيوخه، محفزاً نشطاً في استلهام دلالات العقل مقابل النَّقل، والتحرر من أسر رتابة النُّصوص، بسبب أن هذا الفكر يمتلك رؤيا حيوية حيال معرفة الوجود، طبيعة ومجتمعاً، وعلاقتهما بالله”.
بهذه الملامح يُدخلنا الدكتور رشيد الخيون إلى رحاب الاعتزال منحازاً وليس محايداً. يبحث عن العقل، يكون معه أنّى يكون، خاصة حين يكون العقل، وليس غيره، هو “مايحدد العلاقة بين الله والإنسان”. أو ليس متعة للعقل وهو يقرأ رؤيا المعتزلة المتطورة لطبائع الأشياء حين مالوا إلى القول “بعدم تدخل الله بالكون بعد خلقه” .
وبعد هذا…
إن تناول معلم فارق من معالم النشاط الفكري والفلسفي، كالاعتزال مثلاً، بهذه الموسوعية، سيكون بالطبع محط اهتمام ودراسة واقتباس حسب الأعراف والأصول. لكن أن تتعرض “مقدمة” بكاملها “للاستعارة” غير المشروعة – كما حصل لهذا الكتاب مباشرة قبل الطبعة الثالثة- فهو مدعاة للأسف على هذه السرقة الموصوفة.
في كل حال، لا تمتد الأيدي إلا لغالٍ أونفيس
مسافات في ذاكرة رجل من بريدة
26.25ر.ع.
ذا الكتاب هو تجربة ومحاولة جديدة لرسم المنعطفات التاريخية الحرجة، التي مرّت على مجتمع مدينة بريدة، عاصمة منطقة القصيم. كتبتُها على شكل حلقات، منها ماهو تاريخي قديم، وماهو ذكرياتنا الجميلة التي مررنا بها منذ السبعينات الهجرية/الخمسينات الميلادية من القرن المنصرم حتى الآن، والهدف توفيرها لأي باحث يحاول دراسة هذا المجتمع القصيمي الذي يعيش في قلب الصحراء.
المرأة الأندلسية مرآة حضارة شعّت لحظة وتشظّت
4.80ر.ع.
دراسةٌ عُدّت مرجعاً لكثير من البحّاثة والطلّاب، حتى قبل أن تطبع وتنشر على نطاق واسع، بالنظر إلى قيمتِها الأدبية والاجتماعية والفلسفية والسياسية والتاريخية والدينية والتوثيقية، واختصارها لعشرات المراجع والمصادر التي ثمّة بينها ما هو نادر ويصعب بلوغه.
تتميَّز بشموليَّتها، بالنظر إلى أنَّها لامست تفاصيل كل ما يتعلّق بالمرأة الأندلسيَّة، عبر حقبة زمنيّة طويلة، امتدّت امتداد حكم العرب للأندلس، حين تطرّقت إلى:
- وضعِها امرأةً حُرّةً وجاريةً، وما يستتبع ذلك من معاملة، وتملُّك وبيع وشراء..
- مكانتها في المجتمع التي تترجّح بين الاستعباد والتعبُّد.
- ثقافتها وتعليمها.
- مجالات عملها: كاتبة ومعلّمة وطبيبة وحتّى فقيهة.
- نفوذها في مختلف العهود، وتأثيرها في المجتمع والحياة السياسية والحكّام.
- الفنون التي أتقنتها من خطّ وغناء وعزف ورقص.
- العادات والتقاليد، والأزياء، والمجالس والمسموح به والمحظور في العلاقات.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.