- اسم المؤلف احمد القبانجي
- عدد الصفحات 352
- سنة النشر 2009
- غلاف الكتاب غلاف عادي
تهذيب أحاديث الشيعة
3.85ر.ع.
في ظل مُعترك المبادئ، وصراع التّيارات، والتّدفّق السّريع للرّؤى المتنافرة والنّظريات المتنافية برز على المشهد الدّيني في الآونة الأخيرة تيار داخل صفوف البيت الشّيعي يناسب تسميته بـ(التيّار التّغريبي)، ومهّمة هذا التّيار وأتباعه هو تفتيت الهويّة الشّيعيّة
متاح للحجز (طلب مسبق)
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
إبستيمولوجيا السوسيولوجيا
يعلن الرفاعي منذ المقدمة أن الكتاب يقع ضمن تساؤل المفهوم العلمي، وبناء المفهوم العلمي، وإعادة بنائه، في المجتمعات العربية. وهكذا، يبني الكتاب، في كليَّته، تساؤلَ المفهوم، من جهة كونه، هذه المرة، لا يأتي إلينا من بلدان العلم في الغرب فحسب، بل يؤخذ، على أرضية إبستيمولوجية، في بلداننا العربية، من أجل إعادة بنائه، وإعادة بناء مضامينه ومنظوراته النظرية. وفي الإجابة عن وظيفة الكتاب العلمية، يقدم محمَّدحسين الرفاعي الآتي:
"في الحقيقة، ضمن مشروع [إستنهاض- تساؤل- العلم- بالإنسان والمجتمع] في بلداننا العربية، يكون هذا الكتاب الجزءَ الثاني من الثلاثية التي من شأن بناء أرضية إبستيمولوجية لتناول المعرفة العلمية الآتية إلينا من بلدان العلم. فإذا كان كتاب "إشكالية التراث- والحداثة في الفكر العربي المعاصر: مقدمة نظرية في قراءة المعرفة السوسيولوجيَّة الآتية إلينا من بلدان العلم في الغرب (دراسة في إبستيمولوجيا السوسيولوجيا"، يتناول الإشكالية بوصفها عقبة معرفيَّة في وجه [إستنهاض- تساؤل- العلم]، وإذا كان يذهب، أولاً وفوق كل شيء، لأنْ يرسم معالم الطريق المؤدية لتجاوز العقبة، فإن هذا الكتاب، يأتي بعد لحظة الوعي التي من شأن الكتاب الأول ان ينجزها. ماذا يعني ذلك؟ إنَّهُ يعني هذا: يأتي هذا الكتاب، في اللحظة التي تلي لحظة الوعي التي بُنيت(بعد الإنتهاء من الجزء الأول من الثلاثية) بواسطة تجاوز العقبة المعرفية الأساسية في وجه التفكير العلمي، في بلداننا العربية. إنه الجزء الثاني من ثلاثية المشروع المعرفي الذي نطلق عليه تسمية [إستنهاض- تساؤل- العلم] بالإنسان والمجتمع، عَبر [إبستيمولوجيا السوسيولوجياThe Epistemology of Sociology]، في بلداننا العربية، بعامَّة"
مئويتي
التأويل والحقيقة : قراءات تأويلية في الثقافة العربية
منتجات ذات صلة
تاريخ إفريقيا العام حضارات إفريقيا القديمة – الجزء الثاني
الجالية المخفية : فصول من تاريخ الألبان في مصر
اشهر محاكمات التاريخ
خلال فترة تعليمه لشباب أثينا والتي استمرت لعقود من الزمن لم يتهم أحد سقراط بإفساد شباب أثينا من قبل، لماذا إذن لم يوجَّه له هذا الاتهام إلا في عام 339 قبل الميلاد تحديداً، ومن كان وراءَه؟
- كان يوم تنفيذ الإعدام الثلاثون من يناير/ كانون الثاني 1649 يوماً قارساً، تغطى فيه نهر التايمز بطبقة من الجليد. ارتدى تشارلز في ذلك اليوم ثلاث سترات صوفية لأنه كان لا يرغب في أن يظن الآخرون أنَّ ارتجافه من البرد خوفاً من الإعدام.
- لكن اللغط الذي أثاره الحشد بالخارج كان يشير إلى ما هو عكس ذلك، وهو أن القاتل قد أتى من داخل المنزل.
- غالباً ما كان ينتهي المطاف بكتابات فولتير إلى الحرق أو وضعها في دليل الكنيسة الكاثوليكية للمؤلفات المحظورة. وكان دوماً ما يفتعل الجدال والعراك مع المفكرين الآخرين.
- كانت تطلق الجموع الهائجة التي حضرت مراسم فصل دريفوس من الجيش نداءات تطالب بترحيل اليهود ودريفوس من فرنسا، وكان ذلك بتحريض من الصحافة المعادية للسامية.
- لقد أصبحت إيفلين وقتئذ أحد أعضاء جوقة المسرحية الموسيقية الناجحة "فلورودورا". وكانت إلهاماً للعديد من الرسامين والفنانين كنموذجٍ للجمال البريء. من بينهم الفنان تشارلز دانا الذي تموضعت إيفلين لرسمته التي تحمل اسم "السؤال الأزلي". بل ووصفها البعض بـ " أجمل نساء الأرض".
المرأة الأندلسية مرآة حضارة شعّت لحظة وتشظّت
- وضعِها امرأةً حُرّةً وجاريةً، وما يستتبع ذلك من معاملة، وتملُّك وبيع وشراء..
- مكانتها في المجتمع التي تترجّح بين الاستعباد والتعبُّد.
- ثقافتها وتعليمها.
- مجالات عملها: كاتبة ومعلّمة وطبيبة وحتّى فقيهة.
- نفوذها في مختلف العهود، وتأثيرها في المجتمع والحياة السياسية والحكّام.
- الفنون التي أتقنتها من خطّ وغناء وعزف ورقص.
- العادات والتقاليد، والأزياء، والمجالس والمسموح به والمحظور في العلاقات.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.