- اسم المؤلف احمد القبانجي
- عدد الصفحات 352
- سنة النشر 2009
- غلاف الكتاب غلاف عادي
عرض السلة تم إضافة “التنمية السياسية والصحافة المكتوبة” إلى سلة مشترياتك.
تهذيب أحاديث الشيعة
3.85ر.ع.
في ظل مُعترك المبادئ، وصراع التّيارات، والتّدفّق السّريع للرّؤى المتنافرة والنّظريات المتنافية برز على المشهد الدّيني في الآونة الأخيرة تيار داخل صفوف البيت الشّيعي يناسب تسميته بـ(التيّار التّغريبي)، ومهّمة هذا التّيار وأتباعه هو تفتيت الهويّة الشّيعيّة
متاح للحجز (طلب مسبق)
الوصف
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “تهذيب أحاديث الشيعة” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
معلومات البائع
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
المزيد من المنتجات
دعوى بطلان حكم التحكيم في المنازعات التجارية الدولية
7.72ر.ع.
قضايا اللغة العربية في اللسانيات الوظيفية
6.55ر.ع.
الأسئلة المخفية : محاولة للإقتراب من الإسلام
2.31ر.ع.
منتجات ذات صلة
السجل التاريخي للخليج وعُمان وأواسط الجزيرة العربيّة المجلد 5 جزء 1
40.00ر.ع.
سي زيف المصري : معضلة الحكم في مصر والعالم العربي
5.39ر.ع.
قصتي….. 50 قصة في خمسين عاما
15.75ر.ع.
مسافات في ذاكرة رجل من بريدة
26.25ر.ع.
ذا الكتاب هو تجربة ومحاولة جديدة لرسم المنعطفات التاريخية الحرجة، التي مرّت على مجتمع مدينة بريدة، عاصمة منطقة القصيم. كتبتُها على شكل حلقات، منها ماهو تاريخي قديم، وماهو ذكرياتنا الجميلة التي مررنا بها منذ السبعينات الهجرية/الخمسينات الميلادية من القرن المنصرم حتى الآن، والهدف توفيرها لأي باحث يحاول دراسة هذا المجتمع القصيمي الذي يعيش في قلب الصحراء.
ابن سعود
3.20ر.ع.
تعيد هذه السيرة تفحّص شخصية مهمة من شخصيات القرن العشرين، أهملت إهمالاً مستغرباً، هي شخصية ابن سعود، مؤسس المملكة العربية السعودية.
ويستخدم الكاتب معرفته باللغة العربية من جهة وشبه الجزيرة العربية من جهة ثانية، ليسد فجوات عديدة في الروايات الموجودة. فهذه السيرة رواية صريحة ودقيقة تتضمن الكثير من التفاصيل الجديدة حول فصول درامية عديدة في حياة ابن سعود ابتداء من فرار عائلته من الرياض، إلى المنفى في الكويت، قبل مائة عام تماماً، مروراً باستعادته الجريئة للرياض، في عام 1902، وطرد الأتراك، والاستيلاء على المدن الإسلامية المقدسة، واكتشاف النفط، وإنشاء المملكة العربية السعودية.
قدحة النار
10.00ر.ع.
يطمح هذا الكتاب إلى تقديم نظرية جديدة أثارت اهتماماً كبيراً، تسمى "فرضية الطهي"، وهو يؤسس بها لفكرتين أساسيتين: الأولى أن الطهي والانتقال من تناول الطعام النيء إلى الطعام المطبوخ هو السبب في تطور الإنسان من حالة الرئيسات من غير البشر إلى مرحلة الإنسان العاقل، والثانية أن الطهي أطلق في الطعام طاقة إضافية ساعدت على تقليص حجم الجهاز الهضمي، وزيادة نمو الدماغ، وأتاحت للإنسان وقتاً إضافياً يكرسه للصيد، وبناء علاقات جديدة، ويرد رانغهام بهذه النظرية على نظرية دارون في النشوء والتطور، وعلى المفهوم الذي طرحه كلود ليفي شتراوس عن النيء والمطبوخ
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.