ليس كل ولد يتحرك بشكل متواصل يعاني اضطراب قلة التركيز وكثرة الحركة .بإسلوب الكاتبة العلمي المختصّ ، وتجربتها التعليميّة ، واهتمامها بتنشئة أطفال أسوياء ، تعالج المؤلّفة وزميلها إحدى أكثر صعوبات التّعلم انتشاراً ، وتضع حدّاً بين الطاقة الزائدة والاضطراب ، وتبيّن كيفية معالجة الحالة الاضطرابية سلوكياً وأكاديمياً وتعليميّاً .كما تورد برنامجاً تدريبيّاً ، هو كناية عن نشاطات لتطوير الانتباه والذاكرة والتفكير واللغة الشفهيّة وسوى ذلك ، مع أنشطة تتضمن ألعاباً تربوية .