وأكاد أموت من الهوي ...موت الحياة وموت الخلود
كم ذاق قلبي وارتواي ...منك الوفاء وأجمل وعود
وتارة أهوي بعذابي أنا ...وأنكوي من تلك القيود
فإذا بحبيبي يهل علي ...يحطم بنظراته كل السدود
خاطري بأشياء كثيرة و مشاعرٌ عميقة تجول بـهِ و لا تـهدأ ..!
و حين أشعرُ بها، تُرغمني بأن أكتب، لعلني أهدي ضجيجُها بأوراقي ..
حينها قررت أن أشارككم بكل ما في خاطري لعلني ألمس إحساس شخصٍ منكم بما يجول في خاطري و خاطره
كلماتي لا تجدي
ولم أعد أجدي
مبعثر وضائع ومشتت داخلياً
لم أكن كما كنت
ولم أحزن كـ هذا الحزن
لم يعد يفهمني سواي
ولم يعد يقترب منى اكثر واكثر
سواي
اتكلم واناقش واحاور الشخص الذي بداخلي
ولم يرد
ويصمت