أهلا بك يا صاحب المصباح.. لا تقلق.. تعال وادن مني.. لاتخف فأنا المظلوم لا الظالم.. أنا من ذاق مرارة الفقد حتى نسيت حلاوة الحب.. كنت أعشق اللون الاحمر بشدة حتى هيمن علي.. أصبحت أرى لون الحب هو شعار الموت.. سجانتي قد حملت سوطا سحريا وجلدت قلبي حتى ظننت بأنه سيتبلد إلى يوم يبعثون.. ولكنني أدركت بأنها لا زالت استثنائية.. فذنبها قد اغتفرة
كان خبلهم ودوداً، غير خطر، تعتريهم نوبات من المرح الصاخب. فيندفعون ولا ينتبهون إلى ما حولهم. ساروا يوماً وراء امرأة زميل لهم كان أصغر منهم سناً ولا يزال في الخدمة. كانت في طريقها إلى بيت جارة في البلوك نفسه، تلبس جلباب بيت ضيقاً يبرز مؤخرتها الثقيلة. راحو
قد تخذلك نفسك أحياناً.. فتضل الطريق.. مجموعة من القرارات الخاطئة مع إصرار غريب منك على تجاهل صوت قلبك.. وشيء من التحديات التي يختبرك بها القدر
ردت روحي.. يروي تجربة فتاة تمنت الموت فعاشت مرتين
في بعض الأحيان تكون أهم الأشيا في الحياة هي الأصعب في الحديث عنها سوا كانت مفاتيح السيارة أو مفاتيح الحياة يساعد هذا الكتاب الآبا والمراهقين على التحدث في المسائل الصعبة الأكثر أهمية مثل اختيار الأصدقا الصالحين الأعمال المنزلية والقيام بدورك أن تكون أفضل نسخة من نفسك اختيار سلوكك تقدير الايمان والوطنيةالصدق الشعور بالسعادة من الحياة وليس من المخدرات الخيارات المواعدة والتعارف ذاكر لتأمين مستقبلك كسب المال والحفاظ عليه وقد ساعد هذا الكتاب الآلاف من الآبا والمراهقين في تعلم خارطة الطريق لمرحلة البلوغ والتي اجتازت اختبار الزمن مرتكزا الى القيم ومليئا بالحكمة البسيطة
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.