اسم الكاتب: شهرزاد
عرض السلة تم إضافة “الأعمال الكاملة : مي زيادة – الجزء الثاني” إلى سلة مشترياتك.
ظننته حبًا
6.16ر.ع.
كتاب بين صفحاته .. لا بد أن يجد كل منكم نفسه …
في حرف ما .. كلمة ما .. أو سطر ما …
وحين يجدها أنا على ثقة أنه سيقرأ ذات الصفحة مرتان أو ثلاث أو أكثر …
في هذا الكتاب وجدت نفسي كثيرا …
وجدت قلبي كثيرا .. وروحي كثيرا ..
في هذا الكتاب حضر الغائبون .. وعاد الراحلون .. واستيقظت الأحلام .. وتنصلت الوعود …
في هذا الكتاب كلمات تمضي في الصدر كالخناجر
متاح للحجز (طلب مسبق)
التصنيف: اللغة العربية وآدابها الوسوم: الأدب, دار كلمات للنشر والتوزيع
الوصف
معلومات إضافية
الوزن | 0.335 كيلوجرام |
---|
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “ظننته حبًا” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
معلومات البائع
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
المزيد من المنتجات
عن بدايات الخطاب البلاغي العربي الحديث نحو بلاغة موسعة
The Third Sex
5.78ر.ع.
خلوة الغلبان
4.04ر.ع.
عُرف إبراهيم أصلان ككاتب قصةٌ من طراز رفيع، منذ مجموعته الأولى الفاتنة "بحيرة المساء" التي صدرت في أواخر الستيّنيات.
وعُرف أيضاً كروائي أضافت أعماله الروائية للرواية العربية، منذ روايته الأولى الشهيرة "مالك الحزين" التي قدّمتها السينما في فيلم شهير بعنوان "الكيت-كات".
وفي هذا الكتاب يسرنا أن نقدم جانباً بديعاً من إبراهيم قد لا يعرفه الكثيرون، إلى جانب معرفتهم به كقاص وروائي كبير، وهو إبراهيم "النّاثر" صاحب اللقطة البالغة الذكاء والإحكام والانضباط، والقائمة أساساً على الاستبعاد من أجل استخلاص الجوهر وتخليصه. إنّه يرى غير العادي في العادي، ويحوّل الواقع المألوف إلى شعر خالص.
أصلان في أحد وجوهه التي لا يعرفها الكثيرون "ناثر" حكّاء عظيم، ضمّ عدداً من لوحاته ولقطاته وصوره تحت عنوان أكثر من دالّ: "خلوة الغلبان".
منتجات ذات صلة
لا تعش حياة شخص اخر
2.46ر.ع.
الحياة مرة واحدة فقط.. إذا اخطأنا بطريقة عيشها سنخسر فرصة لن تتكرر مرة أخرى.. وكالعادة، الإنسان يصنع من الأشياء السهلة البسيطة أشياء معقدة وصعبة حتى تصبح ثقيلة على قلبه، يقول الشاعر اللبناني إيليا أبو ماضي:
هو عبء على الحياة ثقيل
من يظن الحياة عبئاً ثقيلاً
والذي نفسه بغير جمال
لايرى في الوجود شيئاً جميلاً
وحين يجمعنا القدر
3.70ر.ع.
ابن الخطيئة
2.46ر.ع.
اعتقدتُ أنّ الحبّ سيصنع لي أجنحةً أستطيع الوصولَ بها إلى أحلامي لكنّي وجدتُ نفسي أسقطُ من علوّ الأمنيات لأرتطمَ بنفسي وأختبئ داخلي كلاجئةٍ لا مكانَ لها ولا وطن.. جعلَ مني أنثى مبعثرةً تجرّ عارَ أحلامِها وقصاصات أجنحتها على أرصفة خشنة ذات أنياب تأكلُ قلبي الواهن بنهم، وكأنه وجبة لذيذة!
هكذا جعلني الحبّ.. أنثى دون جهات، فكلّ ذكرى حولي هي خطيئةٌ اقترفتُها في حقّ نفسي!
احتاج قلباً
4.93ر.ع.
الكتاب عبارة عن مجموعة من النصوص والمقالات القصيرة والأشعار التي أهديتُها لكل قلبٍ ظامئٍ عاش يحلمُ بالمطر، ولكل روحٍ قضت لياليها ساهرةً تبحث عن أمانٍ يظلّلها، واطمئنانٍ ينشر الراحة في أعماقها.
لذا حرصتُ في كل حرف من حروف هذ الكتاب على أن أتحدّث للقارئ حديث القلب للقلب كما يتحدّث الصديق إلى صديقه، وكما يبثّ المحب عتابه لحبيبه، وصوّرتُ له ما يجول بخاطره من أحاديث النفوس وسرائر القلوب، ليرى صورتهُ وهو يقلّب بين صفحاته ماثلةً أمامَ عينيه، وكأنهُ هو المعنيُّ بها دون سواه.
ليس الكتاب بالكتاب العاطفي الفارغ من المحتوى والبعيد عن المضمون كما يعتقد البعض خطأً في هذا النوع من الكتب، ويصدرون في حقّها وفي حقّ كتّابها أحكامًا مسبقةً دون أن يكلّفوا انفسهم قراءتها أو تصفح محتواها، ففنُّ الكتابة ليس محصورًا في الروايات أو المقالات الطويلة فحسب، فالشعر والخواطر والمقالات القصيرة أيضا من أنواع الكتابات الإبداعية، تعتبر فنونا جميلة حالها حال الفنون الأخرى كالرسم والنقش والموسيقى وغيرها، ويبقى المقياس الوحيد لها هو الأثر الذي تتركه في القلوب.
وقد حرصت في كتابي (أحتاج قلبا) على التنويع في المحتوى، وإرسال رسالة للقارئ مع كل حرف من حروفه، وتنقّلتُ في فصوله في كل ما يمسّ العلاقات الإنسانية، ونثرت بين طيّاته حروفا من الأمل علّ القلوب تعود لأمانها المفقود ونبضها المعهود.
فالحمد لله أولا، ثم لكم ثانيا، وكلي أملٌ بأن ترقى حروفه لذائقتكم الندية
الحالة المحيرة لبنجامين بتن
1.23ر.ع.
لم تكن هناك اي ذكريات مزعجة تقض مضجعه. لا يستحضر اي ذكرى عن أمجاده في الكلية، وعن سنوات التألق عندما هيج قلوب العديد من الفتيات. لم يكن هناك سوى الحواجز البيضاء الآمنة لسريره ونانا ورجل كان يأتي لرؤيته أحياناً، وكرة برتقالية كبيرة جداً .. كانت نانا تشير إليها قبل أن تضعه في السرير وتدعوها بالشمس. وعندما تغيب الشمس كانت تثقل أجفانه، لم تكن هناك أي أحلام، لا أحلام تطارده.
على حيطان الجيران
6.16ر.ع.
هناك (أشياء) مبعثرة
لم اتعلمها من المدارس, لكنني تعلمتها من الحياة
فوددت لو انني كتبتها على حيطان الجيران
في ذاك الزمن الأبيض
حين كانت قطعة الفحم قلمي المفضل
وكانت الحيطان شهية ككراسة
حين كان لي جد وجدة
وكان عدد اصدقائي اكثر
واحلامي اكثر .. وافراحي أكثر
وكان أسم رفيقتي خولة
وكان سريري أصغر .. وغطائي أقصر
حين كنت اصادق كل الكائنات
الطيور والكلاب والماعز
وقطط الطرقات.
لكن الايام اخذتني فكبرت قبل ان اكتبها وتغيرت الحيطات .. كما تغير الجيران
تخلص من الوسواس القهري
3.70ر.ع.
سيكبر انفها
3.70ر.ع.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.