- اسم المؤلف آلان دو بوتون
- عدد الصفحات 320
- سنة النشر 2016
- غلاف الكتاب غلاف ورقي
عزاءات الفلسفة : كيف تساعدنا الفلسفة في الحياة
4.24ر.ع.
وصف الناشر :
كان يمكن أن يكون عنوان هذا الكتاب: الفلسفة كعلاج نفسي. فهذا الكتاب اللافت سيُشعرنا على نحو رائع بالتحسُّن بطريقةٍ جيّدةٍ، بمعيارَين متساويَيْن من الذكاء والحكمة.
عندما سألوا سقراط من أين جاء، لم يقل «من أثينا»، بل «من العالم».
(مونتين)
لا ينبغي أن نشعر بالإحراج بسبب بلاءاتنا، إذ عبر إخفاقاتنا فحسب سينمو كلّ ما هو جميل…
(نيتشه)
ما يُسبّب التعاسة… هو السعي وراء السعادة بافتراض أكيد أنّنا سنجدها في الحياة… سيكتسب الشبابُ الكثيرَ لو تمكّنوا من تخليص أذهانهم من الفكرة الخاطئة بأنّ لدى العالم صفقةً عظيمةً سيعرضها علينا.
(شوبنهاور)
وصف جملون :
هذا الكتاب اللافت سيُشعرنا على نحو رائع بالتحسُّن بطريقةٍ جيّدةٍ، بمعيارَين متساويَيْن من الذكاء والحكمة.
عندما سألوا سقراط من أين جاء، لم يقل «من أثينا»، بل «من العالم». (مونتين)
لا ينبغي أن نشعر بالإحراج بسبب بلاءاتنا،إذ عبر إخفاقاتنا فحسب سينمو كلّ ما هو جميل…(نيتشه)
ما يُسبّب التعاسة… هو السعي وراء السعادة بافتراض أكيد أنّنا سنجدها في الحياة… سيكتسب الشبابُ
اقتباسات :
“أن تكون الكتابة عصية على الفهم يعني تقديم حماية فريدة ضد عدم امتلاك شيء لتقوله.”
” سنقلع عن الغضب حالما نقلع عن كوننا مفعمين بآمال كبيرة”
“ثمة ما هو كوني في سيناريو أن تتم إساءة فهمك.
متاح للحجز (طلب مسبق)
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
بضعة أشياء
الفلسفة السياسية للحداثة وما بعد الحداثة شرط فهم صراعات الألفية الثالثة
جريمة القذف بين الشريعة الإسلامية والقوانين الوضعية
منتجات ذات صلة
صحوة الذكاء
لقد تحدثنا عن حالات متناقضة متنوعة في العالم، حالات خارجية كقضية اللاجئين وعذابهم وأهوال الحرب والفقر والانقسامات الوطنية والانقسامات الدينية والظلم الاقتصادي والاجتماعي، وهذه بالطبع ليست مجرّد حالات نظرية، بل حقائقَ فعليةً لما يجري في العالم من عنف وفوضى بشعة وكراهية وغيرها من أشكال الفساد.
وتجتاح هذه الفوضى البائسة عالمنا الداخلي كما الخارجي، فنحن في صراع مع أنفسنا، تعساءُ بشدّة، غير راضين عن أنفسنا، نسعى خلف المجهول، عنيفون وعدائيون، وحيدون تخنقنا المعاناة، ويبدو أنّنا عاجزون عن تحرير أنفسنا من هذه القيود، رغم سعينا الحثيث في اختبار كل أنواع علاجات السلوك والعقوبات الدينية وممارساتها، من حياة الرهبنة وحياة التضحية والإنكار والقمع والسعي المحموم الأعمى من كتاب لآخرَ، من دين لآخر ومن مُعلّم روحي لآخرَ، وانتهاء بالقيام بإصلاحات سياسية و ثورات، إلاّ أن محاولاتنا باءت بالفشل في التخلص من هذه الفوضى المقيتة سواء داخل أنفسنا أم خارجها.
تجدنا نتتّبع تعاليم أحدث معلّم روحي ممن يقدّم لنا نظاماً أو ترياقاً أو طريقةً ما تنقذنا من بؤسنا، والنتيجة هي الفشل مجدداً في حلّ أي من مشاكلنا؛ وأعتقد أنّ أي شخص عادي سيتساءل: أعلم أنّي عالقٌّ مقيّدٌ في فخ الحضارة والبؤس، في حياة ضيقة محدودة وبائسة، لقد جرّبت كلّ شيء لكن الفوضى لم تبارحني، ما الذي عليّ فعله؟ وكيف لي التحرر من هذه الحيرة والضياع؟"
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.