مفكر وروائي مصري مرموق، حصل على درجة الأستاذية في الفلسفة وتاريخ العلوم، وصدر له حتى الآن أكثر من ستين كتابًا. نالت أعماله جوائز دولية عديدة: جائزة «عبد الحميد شومان» للعلماء العرب الشبان (الأردن)، جائزة المنظمة الإسلامية للعلوم الطبية (الكويت)، جائزة مؤسسة الكويت للتقدم العلمي في مجال الفقه الطبي وأصول فن تحقيق المخطوطات.. ونالت روايته الأشهر «عزازيل» عدة جوائز عالمية: جائزة البوكر العربية (2009)، وجائزة أنوبي (2012)، وجائزة بانيبال (2013). أصدرت له دار الشروق عددًا من المؤلفات والأعمال الإبداعية، منها ?واياته: ظل الأفعى، عزازيل، النبطي، محال، جونتنامو، نور، فردقان.. وتتصدر رواياته قائمة الكتب الأعلى مبيعًا منذ صدورها وحتى الآن.
تتكشف رواية الفتى الذي أحَب على شكل تدوينات شائقة يكتبها شاب بنغالي - راغو غانغولي - من دلهي، يبلغ من العمر 16 عاماً وينتمي
إلى عائلة أرثوذكسية هندوسية. بسرد هذه المذكرات يربط المؤلف بشكل رائع بيننا كقراء والبطل الرئيس، يجعلنا نطّلع على حياة راغو والسر الذي يجعله
يفكر بإنهاء حياته في هذا العمر، أسرته، حبه لبراهمي، وارتباط شقيقه الأكبر أنيربان بزبيدة المسلمة. كما يلتقط بمهارة ردود فعل أسرته المتزمتة إزاء
ارتباط ابنهم بفتاة من ديانة مختلفة. إنها قصة حب بريئة تجرّ معها العديد من القضايا الحقيقية والمنعطفات السود في المجتمع الهندي.هل سيكون حب راغو
وبراهمي قوياً بما يكفي لمنعهما من الإقدام على الانتحار؟ هذا ما سنعرفه في هذه الرواية المتخمة بالتفاصيل اليومية لأسرة بنغالية متشددة من الطبقة
المتوسطة والأحداث البارزة في المدة 1999-2000، سواء في ما يتعلق بالخلافات بين الهند وباكستان، أو التوترات الدينية..
هذا الكتاب النادر هو احدى مسرحيات التي لم تنشر من قبل وتعتبر أصل قصة فيلم رصاصة في قلبين. وتصدر ضمن مشروع دار الشروق لإعادة نشر الأعمال الكاملة لأبى المسرح العربى
لماذا نشعر بالتعاسة عندما لا ننال ما نريد؟ ولماذا يجب ان نحصل على ما نريدة؟ نفكر ان هذا من حقنا اليس كذلك لكن لماذا لا نسال انفسنا لم علينا امتلاك مانريد فيما لا يتسطيع ملايين الناس تأمين ما يحتاجون اضف الى ذلك لم نريد هذا الشي او ذاك هناك حاجتنا للطعام والكساء والمأوي لكننا لا نرضى بهذا الناس الينا باعجاب نريد السلطة نريد ان يكون خطباء وقديسين وشعراء مشهورين نريد اعلى المناصب نريد ان نكون رؤساء وزراء ورؤساء .
كلا لن تكون متاكدا ابدا انك تختار الشئ الصحيح لا احد في الواقع يعرف ما هو الشئ الصحيح لكن يمكنك ان تسمح لنفسك ان تشتكشف اشياء مختلفة وتتوقف عن اعتبار الامر كشئ سئ لا بأس في استكشاف مسارات مختلفة
منذ حقبة الأدب الجاهلي إلى اليوم تنوعت الأغراض الأدبية بين الفخر والهجاء والمدح والرثاء والغزل والخمريات.
لقد كانت دائرة الأغراض الأدبية تتسع وتضيق بحسب كل عصر وظروفه.
وحده الأدب الغزلي حافظ على مساحته بغض النظر عن الظروف المحيطة فيه
فطالما كان رفيق الإنسان الأوفى قلبه!
وما هنا حديث قلب ليس إلا!
كتبتُ أشياء الآخرين قليلًا فعلى الكاتب أحيانًا أن يخرج من سجن نفسه ولكني كتبتُ أشيائي كثيرًا
فيا أيها المحبون لا تبحثوا في الحب عن نصر
في الحب ما من منتصر
العشاق إما أن يربحوا معًا أو يخسروا جميعًا
لا أعلم تماماً هل أخطأ أبي حين سماني فهد !!
هل كان يجب عليه أن يسميني فقد ؟
فقد العودة !
نعم فقدت العودة إلى من أحببت..
الذين أرغمونا على الكتابة،
وحدهم لا يقرأون لنا شيئاً
عزيزي "أنا"، قد لا تكون سعيدا الآن، وربما تعتقد أنك تشاهد حياتك تتكرر أمامك، لكن في جميع الأحوال ليس من الوارد أن تستلم ، أنت لم تستشلم من قبل، فلماذا قد تقوم بذلك الآن؟ أجل، لقد عانيت قبلا كثيرا لدرجة تجعل لا داع لأن تهزم الآن!
لا يوجد مايقف حائلا بينك و بين ماتريد سواك؛ لذا انهض، قم بما عليك فعله، لا فائدة من التأجيل، لقد نجحت سابقا و عليك فقط أن تدرك ذلك. أنا أؤمن بك، أنا أثق بك عزيزي أنا.
المخلص"أنت"
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.