قصة طفل في الثامنة من عمره ، عرف أن أمه التي ربته صغيرا لم تكن أمه الحقيقية وأنّه طفل لقيط . فقرر أن يجد والديه الحقيقيين. عرف حياة جديدة قاسية عاش خلالها ، طريداً ،شريداً . قصة شيقة ،أحداثها كثيرة ،أسلوبها سهل وواضح ، ومذيلة بأسئلة منهجية .وهي من سلسلة المكتبة العالمية للفتيان والفتيات.