- اسم المؤلف أيمن العتوم
- عدد الصفحات 256
- سنة النشر 2019
- غلاف الكتاب غلاف ورقي
عرض السلة تم إضافة “أوبال” إلى سلة مشترياتك.
كلمة الله
5.31ر.ع.
تُناقِش الرّواية فِكرة التّعصّب الدّينيّ المسيحيّ والإسلاميّ، وتُحاوِل أن تُظهِر النّتيجة الّتي تؤول إليها الحال حينَ لا يحتمل الفرُد في المجتمع شريكَه فيه، ويُلغِي كلّ طرفٍ الطّرفَ الآخَر. ومن جانبٍ آخر تجتهد الرّواية في ترسيخ فِكرة الحِوار، الحِوار الها
متاح للحجز (طلب مسبق)
الوصف
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “كلمة الله” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
معلومات البائع
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
المزيد من المنتجات
سأم باريس
1.93ر.ع.
موسى المصري : حل لغز آثار الذاكرة
4.62ر.ع.
إعراب القرآن الكريم من مغني اللبيب
3.86ر.ع.
منتجات ذات صلة
ثاني أكسيد الحب
2.31ر.ع.
الوريث
1.93ر.ع.
أرض زيكولا
2.31ر.ع.
هل جرّبت أن تتعامل بعملة مختلفة عن العملات الورقية .. ليست معدنية وليست ذهبية ...الثروة هنا من نوع آخر ... لن تدفع مالاً لتأخذ ..بل ستدفع من ذكائك ..ستدفع من وحدات عقلك... ولكن انتبه فـ للثروة حدود ...فهنا المفلس لا يعامل باحتقار أو يُهان كما يحدث في عالمك .. بل يتعرض للموت .. احذر .. فأنت .. في أرض زيكولا
ما أخبرني به العجوز
1.93ر.ع.
"الآن لن أجدد رجائي لك بأن نبقى، فلا فائدة من البقاء، ولكن سؤالًا واحدًا لم تُجِبني عليه:
-كيف لك أن تطلب الموت وتسعى إليه، هل بات الهلاك خلاصك الوحيد، هل تقتل الوحدة يا أديب؟
-الوحدة أبدًا لا ترتكب جُرمًا ملموسًا بحقوق الضعفاء أو الأقوياء على حدٍ سواء، ولكنها تدفعك للحافة، أملًا أن تتعثر إحدى ساقيك، فتهلك.-إذًا هكذا كنتَ؟-لا، بل هكذا كانت الوحدة!"
وقالت لي !
1.93ر.ع.
تفحص الكاتب الصحفي عبد الخالق مروان المظروفَ بين يديه مندهشًا، ثم بدأ فى فتحه وفضَ الأوراق منه، وقراءة ما بين سطورها بفضول، حينها عَلِمَ أنه أمام حالةٍ فريدةٍ من نوعها تحتاجُ إلى تأملٍ وتمهلٍ لفكِّ أحجيتها وألغازها قبل الحكم عليها، وقد تيقَّن من ذلك عندما وصلت عيناه لآخر سطور مقدمة الأوراق، وقد كتبت له الراسلة فيها:
"وسأظل أرسل لك تفاصيل زياراتها لي في شقتي المهجورة، وفي كل ظرفٍ سأرسله لك ستجدُ عليه عنوانًا يتوسطه من الخارج، وهو نفس العنوان الذي كتبته على الظرف الذي بين يديك الآن
.. (وقالت لي) .. لا أريدُ منك تصديقي،
أريدُ فقط أن تنشرَ شكواها، لعلَّ روحها تهدأ قليلًا وينقطع شبحها عن زيارتي" !
دروب أصفوان
1.93ر.ع.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.