هذه الرواية لمن ذاقوا مرارة الضياع يوما ما , من استعاروا من المارد مصباحه و ظلوا حبيسيه ,مخيفة مواجهة أقدارهم ..لمن أقام عهدًا لشخص ما دون ان يفكر ان هناك كلمة للأقدار .
الدمى ألعاب رائعة، إذ تعلّم الكبار والصغار أشياء كثيرة. الدمية صديقة وفية ولطيفة، يلعب الأطفال بها ويتكلّمون معها ويصغون إليها. تضفي هذه الدمى المبتكرة للأصابع حيويّة فريدة على سرد القصص.
تحكي القصة عن طفل توحدي ينشا في بداية حياته مع والديه حياة طبيعية ثم بعد سن معين له يبدا التغير المفاجأة له ولوالديه ثم بعد ذلك تبدا رحلة الصراع للخروج من عالم الياس والاحباط والفشل مع التعامل مع والدته والمحيط الذي من حوله الى ان يأتي شخص جديد ليدخل في حياة هذا الطفل ويغيرها للأفضل
إن ما أنجزته بخصوص قضايا الصواتة العربية، من المقابلات والتناوبات والتأليفات والتمثيلات، كان الهدف منه أولا الكشف عن مفاتن هذا المستوى اللغوي، الذي تستتر فتنته بحجاب الدقة والصعوبة، وثانيا الاستدلال على أن الصواتة العربية طبيعية ونسقية ومتميزة أيضا،
عزيزي "أنا"، قد لا تكون سعيدا الآن، وربما تعتقد أنك تشاهد حياتك تتكرر أمامك، لكن في جميع الأحوال ليس من الوارد أن تستلم ، أنت لم تستشلم من قبل، فلماذا قد تقوم بذلك الآن؟ أجل، لقد عانيت قبلا كثيرا لدرجة تجعل لا داع لأن تهزم الآن!
لا يوجد مايقف حائلا بينك و بين ماتريد سواك؛ لذا انهض، قم بما عليك فعله، لا فائدة من التأجيل، لقد نجحت سابقا و عليك فقط أن تدرك ذلك. أنا أؤمن بك، أنا أثق بك عزيزي أنا.
المخلص"أنت"
لا أعلم تماماً هل أخطأ أبي حين سماني فهد !!
هل كان يجب عليه أن يسميني فقد ؟
فقد العودة !
نعم فقدت العودة إلى من أحببت..
الذين أرغمونا على الكتابة،
وحدهم لا يقرأون لنا شيئاً
منذ حقبة الأدب الجاهلي إلى اليوم تنوعت الأغراض الأدبية بين الفخر والهجاء والمدح والرثاء والغزل والخمريات.
لقد كانت دائرة الأغراض الأدبية تتسع وتضيق بحسب كل عصر وظروفه.
وحده الأدب الغزلي حافظ على مساحته بغض النظر عن الظروف المحيطة فيه
فطالما كان رفيق الإنسان الأوفى قلبه!
وما هنا حديث قلب ليس إلا!
كتبتُ أشياء الآخرين قليلًا فعلى الكاتب أحيانًا أن يخرج من سجن نفسه ولكني كتبتُ أشيائي كثيرًا
فيا أيها المحبون لا تبحثوا في الحب عن نصر
في الحب ما من منتصر
العشاق إما أن يربحوا معًا أو يخسروا جميعًا
لماذا نشعر بالتعاسة عندما لا ننال ما نريد؟ ولماذا يجب ان نحصل على ما نريدة؟ نفكر ان هذا من حقنا اليس كذلك لكن لماذا لا نسال انفسنا لم علينا امتلاك مانريد فيما لا يتسطيع ملايين الناس تأمين ما يحتاجون اضف الى ذلك لم نريد هذا الشي او ذاك هناك حاجتنا للطعام والكساء والمأوي لكننا لا نرضى بهذا الناس الينا باعجاب نريد السلطة نريد ان يكون خطباء وقديسين وشعراء مشهورين نريد اعلى المناصب نريد ان نكون رؤساء وزراء ورؤساء .
هناك (أشياء) مبعثرة
لم اتعلمها من المدارس, لكنني تعلمتها من الحياة
فوددت لو انني كتبتها على حيطان الجيران
في ذاك الزمن الأبيض
حين كانت قطعة الفحم قلمي المفضل
وكانت الحيطان شهية ككراسة
حين كان لي جد وجدة
وكان عدد اصدقائي اكثر
واحلامي اكثر .. وافراحي أكثر
وكان أسم رفيقتي خولة
وكان سريري أصغر .. وغطائي أقصر
حين كنت اصادق كل الكائنات
الطيور والكلاب والماعز
وقطط الطرقات.
لكن الايام اخذتني فكبرت قبل ان اكتبها وتغيرت الحيطات .. كما تغير الجيران
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.