- اسم المؤلف محمد رجب
- عدد الصفحات 208
- سنة النشر 2018
- غلاف الكتاب غلاف ورقي
لن تكمل وحدك
1.93ر.ع.
لا يحتاج الخبير إلى الآلة….
لا يحتاج الخبير إلى القصص لا يحتاج الخبير إلى الهروب… فلقد اختار طريقه من البداية.
متاح للحجز (طلب مسبق)
الوصف
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “لن تكمل وحدك” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
معلومات البائع
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
المزيد من المنتجات
لا أؤمن بالمستحيل
70.00ر.ع.
كتاب الأمان
3.08ر.ع.
شجرة الفرصاد : من سيرة المكان والطفولة
2.31ر.ع.
دراسات في الفلسفة السياسية عند هيجل
3.08ر.ع.
منتجات ذات صلة
أرض زيكولا
2.31ر.ع.
هل جرّبت أن تتعامل بعملة مختلفة عن العملات الورقية .. ليست معدنية وليست ذهبية ...الثروة هنا من نوع آخر ... لن تدفع مالاً لتأخذ ..بل ستدفع من ذكائك ..ستدفع من وحدات عقلك... ولكن انتبه فـ للثروة حدود ...فهنا المفلس لا يعامل باحتقار أو يُهان كما يحدث في عالمك .. بل يتعرض للموت .. احذر .. فأنت .. في أرض زيكولا
دروب أصفوان
1.93ر.ع.
رحلتي من الطب إلي الألش
1.93ر.ع.
الكتاب بحكي فيه من أواخر ثانوية عامة لحد ما دخلت الكلية لحد ما تخرجت ودخلت إمتياز، ومابعد إمتياز من شغل في المستوصفات والعيادات والوحدة الصحية .. ومواقف أكتر من الحياة اليومية كشاب مصري ..
بالكائن المصري اللي بتقابله في الشارع وفي الميكروباص .. بيتكلم كمان عن حياة البنت المصرية من وجهه نظر الشباب .. شايفينهم ازاي ..
وقالت لي !
1.93ر.ع.
تفحص الكاتب الصحفي عبد الخالق مروان المظروفَ بين يديه مندهشًا، ثم بدأ فى فتحه وفضَ الأوراق منه، وقراءة ما بين سطورها بفضول، حينها عَلِمَ أنه أمام حالةٍ فريدةٍ من نوعها تحتاجُ إلى تأملٍ وتمهلٍ لفكِّ أحجيتها وألغازها قبل الحكم عليها، وقد تيقَّن من ذلك عندما وصلت عيناه لآخر سطور مقدمة الأوراق، وقد كتبت له الراسلة فيها:
"وسأظل أرسل لك تفاصيل زياراتها لي في شقتي المهجورة، وفي كل ظرفٍ سأرسله لك ستجدُ عليه عنوانًا يتوسطه من الخارج، وهو نفس العنوان الذي كتبته على الظرف الذي بين يديك الآن
.. (وقالت لي) .. لا أريدُ منك تصديقي،
أريدُ فقط أن تنشرَ شكواها، لعلَّ روحها تهدأ قليلًا وينقطع شبحها عن زيارتي" !
ثاني أكسيد الحب
2.31ر.ع.
الوريث
1.93ر.ع.
قداس الموت
1.93ر.ع.
"أنا لا أجيد سرد الحكايات. فقط انقر على المفاتيح. أنخر في لحم الألم ليؤلمني أكثر أو لأفهم. لا أجيد إلا الاستعارات والحزن هو استعارتي لغزو الفرح. <br> أنا أكره اللغة قدر حاجتي إليها. فماذا أقول لكم؟
لو تعرفون كم أنا خجل من لغتي ومما سأقوله لكم لما قرأتموه. رحمة بي. لو كان باستطاعتي لكتمت قصتي في صدري
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.