- SKU
- 5000529
- ردمك
- غير متوفر
- اسم المؤلف
- خالد المنيف
- عدد الصفحات
- 217
- سنة النشر
- 2010
- دار النشر
- مكتبة العبيكان
- غلاف الكتاب
- غلاف عادي
- ترتيب الكتاب في السلسلة
- غير متوفر
عرض السلة تم إضافة “فوبيا وهمية !” إلى سلة مشترياتك.
لون حياتك
2.85ر.ع.
حكم و خبرات ومقولات و جميل الفوائد.. تحفيزيه وتطور الذات سواء من مقولات الكاتب او من تجميعه ..
متاح للحجز (طلب مسبق)
التصنيفات: الكتب العربية, اللغة العربية وآدابها الوسم: مكتبة العبيكان-الكتب العربية
الوصف
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “لون حياتك” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
معلومات البائع
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
المزيد من المنتجات
حقيقة العصر انهيار النظام الاقتصادي الدولي وانتهاء القيادة الأميركية للعالم
3.20ر.ع.
أطباق الريجيم
1.35ر.ع.
حديقة الصغار
1.04ر.ع.
إنانة والنهر
2.70ر.ع.
منتجات ذات صلة
مسير نهر : سيرة حياة الرجل النبيل والموسيقي فرانسيس تريجيان ومغامراته السرية
72.80ر.ع.
ظاهريات الروح
3.08ر.ع.
الفرسان الثلاثة
45.50ر.ع.
فلسفة المدينة الفاضلة وواقعية الفلاسفة المعاصرين
2.70ر.ع.
سايكولوجية المراهقة : دراسة في منعطفات العلاقة بين الأباء والأبناء وقت الفراغ إنموذجاً
2.70ر.ع.
خرائط النسيان
40.04ر.ع.
ما قبل الولادة الثانية
47.32ر.ع.
الربع الأخير من القمر
29.12ر.ع.
قال عنها النقاد إنها "مائة عام من العزلة الصينية"، فعالمها مليئ بالسحر، لكن البطلة ترويه لنا وكأنه شيء عادي لدرجة أننا نبدأ تدريجيًا بتقبل الأمر، فهي تحكي لنا في أسلوب سردي سلس وبسيط لا يُشعرك بالملل عن القوة السحرية التي تحملها أسماؤهم، وكذلك عن كاهن قبيلتهم الذي يرقص رقصته الغريبة حول النيران وهو يدق الطبول لكي يشفي مريضًا، أو يعيد الحياة إلى أحدهم. ومع تطور السرد والأحداث سننمو مع البطلة، التي تتحول من فتاة صغيرة تعتبر قبيلتها الصغيرة هي العالم، إلى شابة صغيرة تحاول أن تفهم أسباب كل شيء، ثم إلى امرأة تعرف كيف هي الحياة وتحاول تقبلها. ووسط كل هذا تحكي لنا عن النوادر المضحكة التي يقوم بها أفراد من قبيلتها، فتشعر أثناء قراءتك وكأنك تشاهد جدك وجدتك وهما يتشاجران أو وهما يحكيان عن خرافة قديمة يؤمنان بها، الفارق هو أن هذه الخرافة تحدث بالفعل.
تنتمى البطلة إلى قبيلة من قبائل الصين البدوية التي على الرغم من تطور الحياة، لا تزال تحافظ على تقاليدها حتى اليوم. حيث نجحت المؤلفة في وصف تلك الحياة بأسلوب سلس دمجته في روايتها، لنجد أنفسنا مه نهاية الرواية نعرف الكثير عن تلك الحياة، وعن أهلها، وعاداتهم، ومعتقداتهم الغريبة التي يؤمنون بها؛ مثل دفن الموتى على الأشجار، وتقديس شجر البتولا والأنهار والغزلان. أمَّا عن أبطالها فجميعهم أحبوا كل شيء، لكن كل بطريقته، ما جمعهم هو أنهم كانوا ضحايا للحب، لكنه حب من عالمٍ آخر.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.