ما لا يدرك
80.00ر.ع.
ما لا يُدرك ..
يدور كتاب «ما لا يُدرك» حول جانبٍ مهمٍّ من حياة ومؤلفات فرانز كافكا، وفرناندو بيسوا، وتشيزاري بافيزي. لم يستطع أحد من هؤلاء الكتَّاب أن يُنشئ روابط ثابتة مع الآخرين، ولا مع الزمن الذي عاش فيه، ولا مع الحياة بوجه عام. لكن العلاقات التي أقامها هؤلاء مع النِّساء كانت إشكالية إلى حدٍّ كبير، سواء على المستوى العاطفي أو الجسدي، وقد كان صعباً عليهم، بوجه خاص، أن يصلوا إليهن. لذلك، يقول لويس غروس: «ركَّزتُ على النساء، تحديداً، لأني أرى فيهن صورة ممكنة لما لا يُدرك، واستعارة نموذجية لكل ما يُسعى إليه بتعطّش لا يُروى للمُطلق ».
وهكذا فالكتاب يتطرق إلى مواضيع ذات صلة مثل الرغبة، والموت، والكتابة، والجنس الرسائلي (والذي يصبح هنا اعترافياً بامتياز)، والوجود الممكن الذي يتغذى من المستحيلات .
متاح للحجز (طلب مسبق)
الوصف
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “ما لا يدرك” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
معلومات البائع
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
المزيد من المنتجات
الصنم صعود ونزول الامبراطورية الأمريكية
6.60ر.ع.
موقف الإمامية من كتاب الله تعالى
1.16ر.ع.
في زوايا الظن : نسج العنكبوت الغياب أسئلة
3.08ر.ع.
عندما بدأتُ في كتابة هذه الخواطر التي وضعتها هنا، لم أكن أخطط لإصدار كتاب،
كنت أكتب فقط لأنني أشعر برغبة جامحة في التعبير ، التعبير عن مشاعري، آرائي، انفعالاتي،
تفاعلي مع نفسي أولًا، تفاعلي مع الآخرين ثانيًا، حقيقةً أجد هذا الكتاب صادقاً ومُعبِّرًا
عني بكل حالاتي عندما أبدو جيدًا وعندما أَظهرُ بشكلٍ سيئ،
لأني لم أكتبه بنية أن أقول انظروا أنا أكتب بشكل جيد، أنا لدي أفكار جيدة،كتبته بنية أن أحقق فقط رغبتي في التعبير،
وما يَظهر من الإنسان للناس بدون تخطيط مسبق بلا شك سيكون صادقًا، أو هكذا أعتقد،
لاحقا وبعد أن اكتملت التجربة، اعتراني ما يعتري كل إنسان من حُب إظهار نفسه،
وقررت إصدار هذا الكتاب،
تُرى، هل أكون استغليتُ بدايتي الزاهدة لأكون طمَّاعًا في النهاية ؟ ربما.
الجذور الشرقية للثقافة اليونانية
3.08ر.ع.
منتجات ذات صلة
الرائدون
3.00ر.ع.
نداء الحق
2.50ر.ع.
يتضمن كتاب نداء الحق أربعة عشر محورا وخاتمة؛ حيث يأتي المحور الأول عن ما يتعلق بالإيمان بالله وتصريفه الخلق. ويأتي المحور الثاني عما يتعلق بتعظيم كتاب الله وتوقير العلم. أما المحور الثالث فيتمحور حول ما يتعلق بحسن أداء العبادات المشروعة. والمحور الرابع في طلب العلم ونشره. ويأتي المحور الخامس في العلاقات الاجتماعية وبناء الأسرة الصالحة. والمحور السادس فيما يتعلق بالعقل. والمحور السابع: في السكوت عن المنكرات. والمحور الثامن: فيما يتعلق بالأموال. ويتحدث المحور التاسع: عن ما يتعلق باللباس. والعاشر عن التقاليد . والحادي عشر عن البيان ويتمحور المحور الثاني عشر عن الأخلاق. ويتحدث المحور الثالث عشر عن ما يتعلق بتربية الأولاد . أما المحور الرابع عشر والأخير فيتعلق بالتوبة والوصية. ثم الخاتمة التي تأتي في تحصيل ما ذُكر في المحاور جميعها.
وجاء في مقدمة الكتاب: فإن العادات عندما تسري في حياة الناس يتغلغل أثرها في نفوسهم حتى تصبح كأنما جبلت عليها، فيصعب اقتلاعها منها كما يصعب اقتلاع الأطواد الشم الرواسخ من الأرض، ولهذا يلقى المصلحون عنتا شديدا عندما يواجهون في مشروعهم الإصلاحي عادات متحكمة تنجذب إليها النفوس وتتفاعل معها الرغبات، وكم من عادة تتفشى في الناس فتمتد من مجتمع إلى مجتمع من غير أن تستنكف منها النفوس أو يعترضها معارضون.
ومن العجيب سريان هذه العادات في الخاصة والعامة، وبين أولي العلم والجهلة، فلا تلقى استنكارا ولا تجد تحديا، وهذا إنما يعود إلى قابلية النفوس لتلقي كل جديد يستهويها، إما لما تجد فيه من التخلص من المسؤولية وتبعاتها، وإما لما تتصور فيه من راحة بسبب بعدها عن الالتزام .
وما من ريب أن دأب النفوس الميل إلى الأدنى والانجذاب نحو الأسوأ، والتأفف من التكاليف التي تراها شاقة عليها ومقيدة لحريتها.
ودأب النفوس السوء من حيث طبعها
إذا لم يصنها للبصائر نور
ولا يخفى أن الهدم أيسر من البناء، والتدمير أهون من التعمير، فكم يستوجب البناء والتعمير من تخطيط وإتقان واحتراس، ولا يتصور أن يتيسرا بعشوائية وتخبط، بخلاف النقض والتدمير، فإنهما لا يحتاجان إلى تخطيط ولا إلى إتقان، وهكذا كل فساد يسري في نفوس الناس، وفي أخلاقهم وعملهم بسرعة مذهلة، فينتقل من بيئة إلى أخرى، ومن مجتمع إلى غيره بغير عناء ومشقة، بخلاف الإصلاح؛ لأنه يتوقف أولا على الاستبصار من قبل القائم به وإلى تبصيره لمن يدعوهم إليه، كما يتوقف النجاح فيه على تحلي الداعية إليه بالصبر والأناة والحكمة، وبالنظر إلى المدعوين إليه وأحوالهم واستعدادهم النفسي والذهني لتقبله، وهذا يعني أنهم بحاجة إلى أن يُعَرَّفُوا بقيمة الإصلاح ونفعه والضرورة إليه وأثره الشخصي والاجتماعي، ويُـبَيـَّنَ لهم بهذا ما ينجم عن الإفساد من الضرر الخاص والعام.
وكم نرى من بين أيدينا ومن خلفنا وعن أيماننا وعن شمائلنا من عادات تنتشر بين الناس؛ لعلها تبدأ بين الجهلة السذج ولكن لا تلبث أن تشمل الذين يعدون من بين أهل العلم، ويعتمد عليهم في تبصير الناس بأمور دينهم، وهذا إنما يعود إما إلى ما ذكرته من انجذاب النفوس نحو تلك العادات لسبب أو لآخر، وإما أن يكون راجعا إلى الغفلة عن حواجز الشرع التي تمنع من الاندفاع نحوها.
وبسبب ما نراه من هذه العادات وانتشارها وتقبل الناس لها وغفلتهم عما يتبعها من آثارها رأيت من الضرورة التنبيه عليها قياما بالحق الذي فرضه الله تعالى علينا فيما أخذه منا من عهد وميثاق، وإن كان ما نقوم به لا يعدو أن يكون تنبيها بالأقل على الأكثر إذ استقصاء هذه العادات يحتاج إلى جهد كبير وفراغ واسع، لذلك رأيت أن أكتفي بذكر نماذج وصور منها، وأكل استكشاف أكثرها وتتبع وجوهها إلى الذين هم أكثر فراغا وأوسع اقتدارا وأيسر فُرَصَا، لعل الله يحقق على أيديهم ما لم يتحقق على يدي، فتطلع على أيديهم شمس الصحوة التي تبخر بوهجها ما يختلف مع شرع الله تعالى من عادات الناس، وقد رجوت – بما أقدمه هنا من جهد المقل – أن أكون بفضل الله ومنته من الذين استثناهم الله سبحانه من الخسر، وهم الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر، والله المستعان.”
رياض الجنة
3.00ر.ع.
المعتمد في فقه الصيام والزكاة
4.50ر.ع.
كتاب (المعتمد في فقه الصيام والزكاة) للشيخ المعتصم بن سعيد المعولي وهو يقع في 512 صفحة زهى بترتيب جيد وتصميم وإخراج رائع، وحول منهجية الكتاب يقول المؤلف؛ حاولت أن أذكر الراجح (المعتمد) عند الشيخين (سماحة الشيخ المفتي أحمد بن حمد الخليلي والشيخ سعيد بن مبروك القنوبي) حفظهم الله مع دليلهما الشرعي مهما وجدت الى ذلك سبيلا، وإلا اكتفيت بذكر الترجيح فقط.
البناء الفني في رسائل سماحة الشيخ أحمد الخليلي
3.00ر.ع.
لقد اختار كاتبنا من بين آلاف الرسائل التي كتبها ذلك الحبر العلامة المجتهد سماحة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي مجموعة منها، تلخص الهدف الذي يسعى للوصول إليه من دراسته، ولم يكن اختياره موضوع الرسائل مصادفة أو عشوائيا، وإنما كان تخيره للرسائل كوسيلة اتصال قديما وحديثا مقصودا، وانتقاؤه للرسائل أيضا متعمدا، فهو يرى في رسائل سماحة الشيخ نموذجا رفيعا قلّما نجد له نظيرا أو مقاربا في سبك عباراته، ونقي لغته، ودقيق صياغته، وفي غزر معناه، وقوة مبناه، فرسائله تجمع بين سلاسة لغة العرب في أوج مجدها، وبين جمال لغة الأدباء وجلال لغة العلماء.
عواصف هوجاء
1.00ر.ع.
الحق الدامغ
2.00ر.ع.
كتاب الحق الدامغ لمؤلفه سماحة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي حيث رأى المؤلف أن الأمة الاسلامية لا زالت في فترة من شدة ومن الشقاق وتعمق في النزاع ليست فقط في فروع الشريعة بل امتدت في اصول الدين، تتراشق طوائف الامة بالتهم وتتنابز بالألقاب وتترامى بالأحكام القاسية بسبب اختلافها في اصول دينها استنادا في معتقداتها بين الافراط والتفريط في التعويل على النقل أو العقل. وقد وصل الحد الى أن احدهم يخرج الآخر من الملة وتعريتهم من لباس الإسلام. هذا كله والإسلام جاء بكل ما يحذر به الامة من الإفتراق ودواعيه، وأن الإحتكام بالله لا يكون الا بالرجوع الى كتابه والإحتكام الى رسوله لا يعني الا الرجوع الى سنته الثابتة الصحيحة. وكان من أهم وأبشع ما صدر من الأحكام تلك التي صدرت من أولئك الذين أصدروا الأحكام القاسية الرهيبة على إخوانهم من المسلمين والتي وجهت الى الأباضية بشكل خاص ذلك بذريعة أن الأباضية وقفوا مواقف في قضايا لم تتفق مع رغبات أولئك الحاقدين فعدوا كل قضية منها مبرر للحكم عليهم بالكفر رغم ان مواقفهم تلك لم تكن منفردة دون سائر الطوائف الاخرى فهناك الكثير من رأوا في تلك القضايا رأيهم وأيدوا موقفهم. ومن تلك القضايا: إنكار رؤية الله بالآخرة القول بخلق القرآن الإعتقاد بالخلود بالنار للفساق ان لم يتب قوله تعالى : { وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَاماً . يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَاناً . إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً } [ الفرقان / 68 – 70 ] . وقد عالج المؤلف في الكتاب بسرد حجة كل طائفة والرد عليها كما بين كم كان حرصه على أن لا يخوض في مثل تلك القضايا الجانبية وعدم اتخاذ موقف من تلك التهجمات الا الصمت الا أنه رجح جانب الرد على الصمت تبيانا للحق ودفاعا عن الحقيقة ووقوفا في وجوه الذين يضرمون الفتن ويؤججون الأحقاد لتمزيق شمل الأمة وتفتيت وحدتها
المعتمد في فقه الصلاة
4.50ر.ع.
كتاب (المعتمد في فقه الحج والعمرة) للشيخ المعتصم بن سعيد المعولي وهو يقع في 560 صفحة زهى بترتيب جيد وتصميم وإخراج رائع، وحول منهجية الكتاب يقول المؤلف؛ حاولت أن أذكر الراجح (المعتمد) عند الشيخين (سماحة الشيخ المفتي أحمد بن حمد الخليلي والشيخ سعيد بن مبروك القنوبي) حفظهم الله مع دليلهما الشرعي مهما وجدت الى ذلك سبيلا، وإلا اكتفيت بذكر الترجيح فقط.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.