اسم المؤلف: إدغار موران
عدد الصفحات: 70
سنة النشر : 2010
دار النشر : الدار العربية للعلوم ناشرون
غلاف الكتاب: غلاف ورقي
ترتيب الكتاب في السلسلة: غير متوفر
نحو سياسة حضارية
1.54ر.ع.
متاح للحجز (طلب مسبق)
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
إلعب.. وقول الستر
1.16ر.ع.“وما دام لا زايد ولا ناقص ليش أنا هالشكل؟.. أنا أكيد شي فيني.. أكيد ما حد يفكر في هالسالفه، وبالشكل اللى أفكر فيه، آلا أنا.. كلما أرجع البيت في الليل.. أسكر على روحي الباب وأمسك مفتاحي المدلدل على صدري… اقلبه يمين.. اقلبه شمال… ومن زود ما أقلبه، أشوفه
اليمن السعيد وصراعات الدين والقبلية
26.25ر.ع.مع تطور الأوضاع المطالبة بالتغيير في اليمن، تراجع الحديث عن الحوثيين والحرب في شمال اليمن، وهي التي شغلت الرأي العام العربي والإسلامي طوال الأعوام السبعة الماضية (1994-2011). غير أن تراجع الاهتمام لا يعني نهاية الموضوع، ذلك أن الظاهرة الحوثية لم تتراجع أو تنتهِ إلى فشل أو انهيار، كما أن تغيُّر الأوضاع في اليمن لن يؤدي إلى نهاية الحركة الحوثية، بل لعله سيزيدها ضراوة وتصميماً طالما أن الأسباب التي أدّت إلى ظهورها ماتزال قائمة، بل لعلها تطوّرت كثيراً منذ مطلع العام 2011 من حيث الأوضاع القبلية والطائفية من جهة، ومجريات الصراع الإقليمي من جهة أخرى، ناهيك عن ارتباط الحالة الحوثية بتيار أيديولوجي – سياسي ثوري في المنطقة يمثله حزب الله اللبناني، الذي يستمد منه الحوثيون الكثير من أفكارهم وتنظيماتهم، حتى جرى اتهامهم بالتحول من الزيدية إلى الاثني عشرية. يرصد هذا الكتاب تطورات الحالة الحوثية ويضعها في سياقاتها اليمنية الخاصة: القبلية والطائفية والمناطقية، مستنداً إلى قراءة معمَّقة وموثَّقة في تاريخ اليمن السياسي وفي الصراعات التي عاشها، خصوصاً بعد سقوط حكم الإمامة الزيدية ونشوء الجمهورية، ثم منذ سقوط النظام الشيوعي في عدن وإعلان ولادة اليمن الموحد في العام 1990.
الحضارة الانسانية في مسيرتها التاريخية
3.47ر.ع.لايهدف هذا الكتاب إلى قراءة التاريخ الإنساني، كما لايبغي دراسة القضايا الحضارية الإنسانية دراسة مفصّلة، ولهذا لن يجد القارئ فيه مسحاً شاملاً لتاريخ الحضارة الإنسانية التي تشمل النشاطات الاجتماعية، والاقتصادية، والسياسية، والعسكرية، والدينية، والعلمية، إلخ
على ضفاف بابل
3.47ر.ع.تشكل رواية “على ضفاف بابل” للروائي العراقي خالد القشطيني سجلاً تاريخياً – اجتماعياً حافلاً لمدينة بغداد في النصف الأول من القرن العشرين، وتضيء عالماً روائياً ملحمياً، يختلط فيه الخاص بالعام، والحب بالفقد، والوفاء بالغدر، والخساسة بالنبل، وتجمع إلى ذلك الت
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.