إذا كنت تعرف نفسك فهل تعرف جسدك؟ كم يبلغ طول أمعائك الدقيقة إذا مددتها؟ كيف تتحوّل الطاقة إلى قوّة في عضلاتك؟ وما هو أكبر الأعضاء في جسم الإنسان، الأمعاء أم الجلد؟ تعرّف على أسرار الجسد البشريّ وخفاياه العلميّة عبر رسومات دقيقة وموثّقة للخلايا والأعضاء، ب
لعلك توافقني في الرأي حين أقول: إن غاية الأدب هي أن يعين الإنسان على: أن يفهم بنفسه، وأن يؤمن بنفسه، وينمي فيه الطموح إلى الحقيقة، وأن يكافح نوازع الشر في طبيعة البشر، وأن يرشده إلى جانب الخير فيهم، وأن يستثير في نفوسهم جانب الطيبة، والغضب لوقوع الشر
من خلال 18 ساعة من الحديث خاضتها مع قائد القوات اللبنانية سمير جعجع، وبعض الأبحاث التي قامت بها لمواكبة قصته الشخصية وتحديد الإطار السياسي والتاريخي الذي دارت فيه، حاولت ندى عنيد جمع شذرات من حياة "الحكيم"، في جميع مراحلها: الطفولة في بشرّي
شكل المفكرون الدينيون والقادة السياسيون والفقهاء والكتاب والفلاسفة التطور الذي دام 1400 سنة لثاني أكبر دين في العالم بأسره لكن من كان هولاء الاشخاص؟ ما الذي نعرفه عن حياتهم والطرق التى اثروا بها على مجتمعاتهم؟
مجرّد القدرة على عليق الأمنيات الصباحيّة على شبّاكك ، يعتمد على يقينك بوجود "يد" تمتدّ للسماء من خلال إحساسها بك / بحاجتك ليقين ما .. يقين يبقيك مبتسماً ليوم آخر ، يجعلك تشعر بأنّك بخير "وجدّاً" لصباح قادم ..
هناك أشخاص حين يتواجدون في صباحك .. فإنّ كلّ ما يحدث هو أنّ كلّ الأشياء تقع في دائرة اللذّة الخالصة بالنسبة لك ، يحدث فقط : أنّ كلّ الأشياء بقربهم ( جمال ) ليس إلّا ..
هناك قلوب تتحوّل الصباحات بقربها لـ "جنّة" بالمعنى الحرفيّ.
ولما كبرت عرفت أن الوطن أكبر من حضن وحكاية، وأن الذين يولدون بلا وطن يبقون جوعى مهما أكلوا من خبز المنافي! في الجامعة يسألونك عن الوطن وكأن الكتب تتوجس من الغرباء، وفي المطارات يسألونك عن الوطن وكأنه سيصعد معك إلى الطائرة؛ فتروي لهم بحرقة حكاية وطن ﻻ يمكنه إصدار جواز سفر!
لا أعلم تماماً هل أخطأ أبي حين سماني فهد !!
هل كان يجب عليه أن يسميني فقد ؟
فقد العودة !
نعم فقدت العودة إلى من أحببت..
الذين أرغمونا على الكتابة،
وحدهم لا يقرأون لنا شيئاً
لم تكن هناك اي ذكريات مزعجة تقض مضجعه. لا يستحضر اي ذكرى عن أمجاده في الكلية، وعن سنوات التألق عندما هيج قلوب العديد من الفتيات. لم يكن هناك سوى الحواجز البيضاء الآمنة لسريره ونانا ورجل كان يأتي لرؤيته أحياناً، وكرة برتقالية كبيرة جداً .. كانت نانا تشير إليها قبل أن تضعه في السرير وتدعوها بالشمس. وعندما تغيب الشمس كانت تثقل أجفانه، لم تكن هناك أي أحلام، لا أحلام تطارده.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.