يقدم الدكتور "سهيل قاشا" إلى كل الدارسين والباحثين والمهتمين كتاباً على غاية من الأهمية، نادراً بمعلوماته، وغنياً بتحليلاته، وموثقاً بإسناداته، نتعرف من خلاله على تاريخ النصارى في العراق، مبيناًً دورهم المهم في تاريخ العراق يوم كان حاضرة للدولة العباسية
إنّ اللّغة ممّا ينتجه البشر من وسائل "لتحويل محيطهم إلى محيط إنساني أي محيط ذي دلالة"، لتكون في النّهاية أداة لإنشاء الكون.، ولذلك عملنا على استدعاء أحد المناويل التّداوليّة اليوم للإجابة عن السؤال "كيف ننجز بالأقوال أعمالا؟"، ذاك الّذي اعتبر الأهمّ عند من يهتمّون بدراسة المعاني في المقامات المعيّنة، ويحتكمون إلى تصوّر يقول إنّ خلف كلّ عمليّة تلفّظ مهما زعمت من البراءة وحسن الظّن «نيّة مبيّتة» لا تعدو أن تكون وجها لتلك المقاصد والأغراض أو هي بالاصطلاح الحديث «القوى المقصودة بالقول» Les forces illocutoires المنجزة للأعمال اللّغويّة Les actes de langage، هذه الأعمال الّتي نمثّل لها في هذا المؤلَف بما رأيناه الأكثر تعبيرا عن العمل بالقول، و من ثمّ الإنشاء باللّغة، أي الأوامر والنّواهي الّتي "بها تكون البدايات والنّهايات"، و بها يصحّ العمل قولا بمجرّد إنشاء الأمر في اللّغة، أو بإنشاء النّهي عمّا هو حاصل بالفعل أو بالقوّة. تتوزّع الإجابة مشاغل لطيفة تشتغل على الطّلب أمرا ونهيا في شكل من أشكال الاسترسال يجمعها في مقاربة نحويّة تداوليّة تبين عن ضوابط الإنشاء بالقول وخصائص الأعمال اللّغويّة إنشاء وتأويلا بناء على جملة من التّصوّرات خلال المناويل الحديثة والمعاصرة الّتي اكتسحت العلوم اللّغويّة بقوّة شأن التّداوليّة و نظريّات فلسفة اللّغة.
عزيزي "أنا"، قد لا تكون سعيدا الآن، وربما تعتقد أنك تشاهد حياتك تتكرر أمامك، لكن في جميع الأحوال ليس من الوارد أن تستلم ، أنت لم تستشلم من قبل، فلماذا قد تقوم بذلك الآن؟ أجل، لقد عانيت قبلا كثيرا لدرجة تجعل لا داع لأن تهزم الآن!
لا يوجد مايقف حائلا بينك و بين ماتريد سواك؛ لذا انهض، قم بما عليك فعله، لا فائدة من التأجيل، لقد نجحت سابقا و عليك فقط أن تدرك ذلك. أنا أؤمن بك، أنا أثق بك عزيزي أنا.
المخلص"أنت"
“ما أجمل أن تقضى ليلة مع شخص لا تعرفه ولا يعرفك تجمعكما طاولة ومقعدان وتتحدثان عن وجوهكما الضائعة ووجوهكما الجديدة التى لا تليق بكما ماذا لو تفتح له صندوق أسرارك تقاسمه همك تكشف له عيبك وتشكو له الغياب الذى كسر لون قلبك قبل وجهك وتصارحه بهويتك ووطنك وحتى مسكنك الذى تعيش فيه بالأيجار وقبل أن ترحلا تكنسان المكان من بقية أحاديثكما وهمومكما وتتفقان على الا تلتقيان إلى الأبد”
لا أعلم تماماً هل أخطأ أبي حين سماني فهد !!
هل كان يجب عليه أن يسميني فقد ؟
فقد العودة !
نعم فقدت العودة إلى من أحببت..
الذين أرغمونا على الكتابة،
وحدهم لا يقرأون لنا شيئاً
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.