أحبت المؤلفة هيلين بيتركس بوتر حياة القرى والمزارع والحيوانات الأليفة في الريف الإنجليزي، فأبدعت ورسمت عالما من خيالها حيث تلبس الحيوانات وتتصرف وكأنها من عالم البشر، ونجحت في رسم البهجة والسرور لدى الأطفال وهم يقرأون قصصها الجميلة ويتعلمون السلوكيات الحسنة ويبتعدون عن الأخلاق السيئة، ولهذا السبب اشتهرت قصصها في أنحاء العالم حتى بيعت منه أكثر من 150 مليون نسخة.
9- قصة توم القط المشاغب
طريقة استخدام القصص:
الهدف الرئيسي من هذه القصص هو توفير مادة سهلة ومشوقة لتحفيز الأطفال على المطالعة وحب التعلم، وأفضل طريقة للاستفادة من هذه القصص هو أن يقرأ الوالدان القصة ويتفاعلان معها بتقمص شخصيات القصة وحركاتها، والخروج عن النص إذا اقتضى الموقف ذلك وإشراك الطفل في مجريات القصة وأحداثها.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.