في كتاب "كيف تتفوق على الحيتان (الشركات العملاقة) بذكائك" تقوم دبرا كونتز ترافرسو بتزويد أصحاب المشروعات الصغيرة بما هو أقوى من ضربة حجر. فهي تقدملهؤلاء ترسانة زاخرة من أسلحة الترويج الفعالة والرؤى التسويقية الثاقبة التي يستطيعون توظيفها في سبيل إلحاق الهزيمة بالكبار وإضفاء آيات الجمال على أعمالهم المبتدئة.
كتابها غني بالمعلومات، يشدّ القارئ، ومفعم بذلك النوع من الحكمة التي تمكّن صغار العالم من امتلاك السلاح الذي يحتاجون إليه في حربهم ضد الحيتان. تنقسم مادة هذا الكتاب إلى أربعة فصول: في الفصل الأول وضعت المؤلفة خمسة سبل وإرشادات، وتمكّن صاحب الشركة من كسب ولاء الزبائن وتمهد له بناء صورة كفيلة بتغيير نظرة الزبائن المحتملين. وهذه السبل هي: بادر إلى تقويم صورتك الراهنة! اختر لشركتك اسماً وعنواناً مثاليين!، اعرف نقاط قوتك ومواطن ضعفك! هذب صنيعك قبل عرضه على الملأ! كن مستعداً للمفاجآت غير المتوقعة! أما في الفصل الثاني فتحدثت عن كيفية الاستفادة من الصلات والأقارب والمستخدمين مع إشراكهم (أو عدم إشراكهم) بالقدر الذي تريده فقط. في الفصل الثالث قدمت الأدلة والطرق التي تمكّن مدير المؤسسة أو الشركة من جعل مشروعه جديراً بالتقديم وفيه تحدثت عن العناوين التالية: كُنْ ماهراً في استخدام الهاتف، اجعل مساعيك ذوات وظائف مزدوجة، اقلب المهمات الاعتيادية إلى أفعال معززة للصورة. أما الفصل الرابع والأخير فقد خصصته للحديث عن الطرق التي تمكّن المدير من تعظيم تأثير شركته في السوق، وهذه الطرق تتلخص بـ: ضع نفسك في مواجهة منافسك! بادر إلى استغلال شبكة (الانترنت)! روّج بأقل التكاليف! مارس الترويج غير التقليدي!
إني إذا نزل البلاء بصاحبي، دافعت عنه بناجذي وبمخلبي، وأرى مساوئه كأني لا أرى، وأرى محاسنه وإن لم تكتب، وألوم نفسي قبله إن أخطأت، وإذا أساء إلي لم أتعتب". في هذا الكتيب كلمات تجتمع فيها معاني الحكم الفكرية النفيسة، وهي موجهة إلى كل انسان يسعى للبحث عن صديق
طبق هذا الكتاب على حياتك وستصبح أحلامك هي واقعكقال المحلل والمدرب الأسطوري لكرة القدم الأمريكية الجامعية لو هولتز ذات مرة عند انتها جميع الأقوال والأفعال تكون الأقوال أهم من الأفعال تفسر هذه الكلمات البسيطة والعميقة للغاية في الوقت ذاته أحد أكبر المآزق التي يواجهها الناس اليوم يقول العديد منا أنهم يريدون أن يكونوا ناجحين وسعدا ومؤثرين ومع ذلك فإن قلة قليلة منا يتبعون ما يقولونه بأفعال محددة توجههم نحو هذه الأهداف فكرة أن تكون ناجحا هي فكرة جذابة تغمرنا بعواطف إيجابية لكن الإجراات المطلوبة للنجاح (في العمل أو في علاقاتنا الخ) هي في الغالب مختلفة ومملة
بلا مقدمات، وفي بضع صفحات، أقدم لكم كلماتي الأولى..هي رسائلٌ من حياتنا، هي تنويرٌ لذواتنا، وهي نبضاتٌ لقلوبنا..إليكم حديثاً غضاً من القلب هدية ..اقبلوه مني،وللحديث بقية..
ما بین تجارب و قصص من واقع الاستشارات، ومابين ما يسطره لنا العلم وما أعبر عنه بمنطقي و فلسفتي، اقتحمت تلك الصناديق السوداء أمخرفي عبابها و أكشف دجى الظلمات عنها بكلماتي و نصائحي، فبعد الموافقة الكريمة لأصحاب تلك التجارب الذين ارتدوا ثوب الشجاعة بنقل روايات لم تكن لترى النور لولا ثقتهم التي أولموني إياها، أضع بين أيديكم عصارة استنتاجات علميه لتكون بدايتك لحياة بفكر جديد ومختلف لنبحر معابرحلة في النفوس مع أسوار قابلة للنشر
"أتعلمين... حتى في محاولاتي الكثيرة وغير المحصورة لنسيانكِ (أجدني أذكركِ) ، أراكِ معظم الوقت. في وجوه الجميع أراكِ. في ملامحهم تولد تفاصيلكِ وفي أصواتهم تسبحين وتهيمين. سأكون كاذباً لو قلتُ لكِ أني لا أشعر بما تشعرين به، أو لا أتنبأ بما تمرّين فيه! سأكون قاسياً جداً لو أخبرتكِ أنَّكِ لم تعودي تسكنين قلبي. أو تقطنين بنفس أماكنكِ التي كنتِ فيها سابقاً. وسأكون ساذجاً لو تظاهرت ولو دقيقة واحدةٍ أنيّ لا أفكر بكِ يا وجعي!
قصص الحكام والحكماء فيها عبر لمن يعتبر ، لذلك سنعرض
لبعض هذه القصص حتى نتعرف على دور الحكماء في تقديم
النصح والمشورة . ومنذ القدم كان هناك الحاكم وكان هناك الحكيم
معه ، وقد يأخذ ذلك الحاكم برأيه فيَسْلم وقد لا يأخذ به فيندم.
بل إنه قد ينقلب عليه أو حتى يأمر بإعدامه لأنه لم يستوعب أنه
يقصد نصيحته لا تحديه . وهنا يأتي دور الحاكم في اختيار بطانة
صالحة لأن البطانة الطالحة هي أكبر عدو لحكماء الدولة .
ولذلك سنسرد نماذج لهذه القصص ، وهي قصص مفيدة وطريفة
وتعكس طريقة تفكير هؤلاء الحكام سواءً في حياتهم الخاصة أو
مع حاشيتهم. أو على مستوى الدولة وسنسرد أيضاً بعض نصائح
حكمائهم وأثرها عليهم .
ثم نفرد جانباً مهماًً عن الشورى وأهل الشورى وأهل الحل والعقد
المحيطين بالحاكم ثم المناشدات التي أطلقها مفكرون معاصرون
لإنشاء مجالس للحكماء لتستفيد منها دولهم.
وهي رواية رائعة تسلط الضوء على مرحلة حساسة وملحة من التاريخ الإباضي إن للرواية عبق يأسر اللب ويجذب القلب ويستحوذ على الوجدان فكان من الحكمة استخدام هذا النوع من الأدب لاستثماره في عرض حقائق تأريخية في قالب فني بديع.
مجموعة قصصية مكونة من احدى عشر قصة
مزيج بين الحقيقة والخيال.. نسيج حيكت خيوطه بين العطاء والإختيار
ورياح الحسم والإجبار ليستشعر القارئ مدى أهمية وعمق احتياجنا لمعرفة فداحة آلة الزمن وعظمة رياح الأقدار .
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.