- اسم المؤلف رجاء علي
- عدد الصفحات 384
- سنة النشر 2010
- غلاف الكتاب غلاف ورقي
عرض السلة تم إضافة “ضريبة القيمة المضافة” إلى سلة مشترياتك.
الكمون والفكر الإسلامي موقف متكلمي وفلاسفة الإسلام من مذهب الكمون
4.24ر.ع.
يرتبط القول بالكمون بالعديد من المشكلات الفلسفية الهامة والتي نالت إهتمام كثير من المتكلمين والفلاسفة على السواء، من هذه المشكلات مسألة الجزء الذي لا يتجزأ والذي أطلق عليه المتكلمون الجوهر، وكان لأصحاب الكمون موقفاً نقدياً لفكرة الجوهر الفرد وقدموا مبررات
متاح للحجز (طلب مسبق)
رمز المنتج: 9786589099833 التصنيف: فلسفة
الوصف
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “الكمون والفكر الإسلامي موقف متكلمي وفلاسفة الإسلام من مذهب الكمون” إلغاء الرد
Shipping & Delivery
معلومات البائع
معلومات البائع
- لا توجد تقييمات حتى الآن!
المزيد من المنتجات
شرح قانون العقوبات ج 1 (الجرائم الواقعة على الأشخاص)
7.72ر.ع.
حداء
1.93ر.ع.
رقائم لروح الكون : ترجمات شعرية مختارة
5.78ر.ع.
الخلافة والملكية في إيران في العصر الوسيط
2.31ر.ع.
منتجات ذات صلة
كتاب الحياة
4.93ر.ع.
كتاب الحياة اسم على مسمى، وتأملات كريشنامورتي اليومية دعوة صريحة لفهم الذات، والتمتع بالجمال، ومعرفة الحقيقة، وعيش الحياة كل لحظة وكل يوم، إنها رحلة تأملية شيّقة إذ لا يمكن أن يحصل التنوير ما دامت أسباب الجهل قائمة، والإنسانية واحدة، ومن يستغل نفساً فهو يستغل نفسه أولاً، ومن يقتل شخصاً آخر فهو يقتل نفسه.
أشخاص حول القذافي
42.00ر.ع.
شكلت شخصية عبد الرحمن شلقم مسار الثورة الليبية. الكلمات التي ألقاها على مجلس الأمن كانت الضربة الأساسية التي تلقاها نظام القذافي، على أثرها تدخل "الناتو"، لدك حصون القذافي وكتائبه، فكانت النهاية. لعب شلقم خلال سنة أدواراً شكّلت تاريخ ليبيا الحالي. صحيح أنه ليس الوحيد الذي كان بالفضاء الثوري ضد النظام الليبي السابق، غير أنه الأكثر فهماً للقذافي ولآلية تفكير القذافي. كان هذا هو عنصر التفوق الذي كسر به طغيان القذافي ضد الشعب الليبي. في كتابه الصادر حديثاً: "أشخاص حول القذافي"، يسرد تفاصيل حضور سبعة وثلاثين شخصاً بجوار القذافي، كانت تلك الأسماء هي الدولة وهي الأمن وهي الاستخبارات، كانت طبخة القذافي التي رعاها بنفسه. طغاة وضباط وسفراء وأدباء وشعراء، إنهم الأشخاص الذين أحاطوا بالقذافي، وهم الذين أدار بهم مصالحه وحكم بهم الشعب الليبي. يحاول شلقم ـ كما يقول في الكتاب ـ أن يجيب عن السؤال الأهم: كيف تمكن القذافي من حكم ليبيا كل هذه السنوات؟! هل القذافي داهية؟! هل كان القذافي سياسياً محنكاً؟! لماذا لم يستطع أحد هزّ حكم القذافي قبل الثورة الليبية؟! يقول في الكتاب إن القذافي: "امتلك قدرةً استثنائية على تشخيص طبائع الناس، وتشريح نفسياتهم، وجسّ أحاسيسهم، وقياس قدراتهم، وبالتالي أين يضع كل واحد. يضع له خارطةً خاصةً للتعامل، ومساحة الهامش، وحجم الصلاحية، وطبقة الصوت التي يتحدث بها إلى كل فرد، كان يتسامح أو يفتعل التسامح، يتشدد متظاهراً أو جاداً، يقرّب بقدر، أو يفعل النقيض بالحسابات نفسها، وهكذا تمكّن ولسنواتٍ طويلة أن يوظّفهم جميعاًُ بالفاعلية نفسها وإن كانوا في مواقع شتى ولأغراضٍ متباينة، وكثيراً ما تكون متناقضة وقد رأيتُ من الأشياء الضرورية، استعراض هؤلاء الأشخاص وملامسة مكوناتهم". قال أبو عبدالله غفر الله له: في آخر الكتاب وضع نفسه ضمن الأشخاص الذين مع القذافي، ووجه أسئلةً لنفسه، عن مواقفه من القذافي، وعن سبب بقائه سنواتٍ طويلة مع القذافي إذا كان يعلم عنه كل هذا الطغيان والفجور، وكان الفصل الذي كتبه عن نفسه من أكثر مواضيع الكتاب صراحةً، أن يحاسب شلقم نفسه، لماذا بقي هو مع القذافي؟ ثم يفصّل مسألة الثروة التي تداولها الناس عنه، ومن أين جاء ببيته ومزرعته، ويتحدث عن مكتبته. لغز القذافي بيد شلقم كشف بعضه، ووعد بصدور كتابٍ آخر اسمه: "سنواتٍ مع القذافي". إنها حقبة ساخنة من تاريخ ليبيا لابد من تناولها وتوثيقها بقوةٍ وشجاعة. وهذا ما قام به شلقم في هذا الكتاب.
الهوية العربية بين التخييل والواقع
3.08ر.ع.
لكل مجتمع صفوته المفكرة لقد استطاعت الاكاديمية الكويتية سعاد العنزي ان تحتل لها مكانة مميزة بين رموز الصفوة المفكرة في الحقل المعرفي بالكويت وذلك نتيجة لما تمتلكة من ادوات منهجية وفكرية ومشاريع ثقافية خلاقة في الفضاء الاكاديمي والمجتمعي الذي نعيشة ويأتي مؤلفها الرصين عن الهوية العربية في ضمن هذا السياق المعرفي العميق التى تحفز فيه بالطبقات التحتية للمفاهيم بما يعود خيرة للأمة العربية والانسانية جمعاء
حلقات أولمبية: مقالات في قضايا التنوير والحداثة
52.50ر.ع.
حلقات أولمبية .. مقالات في قضايا التنوير والحداثة .. ليس هناك أُثبت جذراً من السؤال. إنّه صامد مثل جبل تلوذ عنه الرياح. أما التغير فهو لا يصيب السؤال، بل يُصيب الأجوبة على ذلك السؤال التي تتغير من جيل إلى آخر. إن أهم ما يميز فيلسوفاً عن آخر هو نوع الأجوبة التي أجاب بها على الأسئلة التي طُرحت قبله، بل هو السؤال الجديد الذي طرحه، وإذا أردت أن نقيس المسافة بين أي مفكر وآخر، صعوداً وهبوطاً ونسبياً، فعليك البحث عن السؤال الجديد الذي سأله. من أنت؟ يقول الباحثون: إن هذا السؤال ( من أنت ) هو ثاني أو ثالث سؤال طرحه الإنسان على نفسه منذ استخلفه الله على الأرض، أي أنه قبل السؤال(من أنا؟) ولذلك، ولن السؤالين يتوقف أحدها على الآخر، ولأن الإجابة عليهما تتوقف على بعضها البعض، بقيت الإجابات عليهما متكررة ومتطورة حتى الآن ، وأعتقد أنها لن تحسم أبداً... غير أننا لا نطمح إلى الإجابة على مثل هذه الأسئلة، بل ولا حتى الاقتراب من الأجوبة عليها طوال التاريخ. نحن ببساطة يجب أن نتوقف حول الأسئلة البسيطة التي تولدها حياتنا اليومية فقط، مثل: لماذا كان هذا ولم يكن ذاك؟ ما هو الطريق الأفضل للوصول إلى هذا الهدف وإلى ذاك؟ ما أفضل كتاب أستفيد منه؟ ما نوع الأفكار التي في رأسي؟ هل كلها صحيحة؟ وهكذا
معتزلة البصرة و بغداد
57.75ر.ع.
من بين مخلفات التاريخ يبرز الاعتزال، بمقالات شيوخه، محفزاً نشطاً في استلهام دلالات العقل مقابل النَّقل، والتحرر من أسر رتابة النُّصوص، بسبب أن هذا الفكر يمتلك رؤيا حيوية حيال معرفة الوجود، طبيعة ومجتمعاً، وعلاقتهما بالله”.
بهذه الملامح يُدخلنا الدكتور رشيد الخيون إلى رحاب الاعتزال منحازاً وليس محايداً. يبحث عن العقل، يكون معه أنّى يكون، خاصة حين يكون العقل، وليس غيره، هو “مايحدد العلاقة بين الله والإنسان”. أو ليس متعة للعقل وهو يقرأ رؤيا المعتزلة المتطورة لطبائع الأشياء حين مالوا إلى القول “بعدم تدخل الله بالكون بعد خلقه” .
وبعد هذا…
إن تناول معلم فارق من معالم النشاط الفكري والفلسفي، كالاعتزال مثلاً، بهذه الموسوعية، سيكون بالطبع محط اهتمام ودراسة واقتباس حسب الأعراف والأصول. لكن أن تتعرض “مقدمة” بكاملها “للاستعارة” غير المشروعة – كما حصل لهذا الكتاب مباشرة قبل الطبعة الثالثة- فهو مدعاة للأسف على هذه السرقة الموصوفة.
في كل حال، لا تمتد الأيدي إلا لغالٍ أونفيس
معارك التنويريين السعوديين لمحو الظلام
236.25ر.ع.
يضم الكتاب عددا كبيرا من المقالات الصحفية لطيف واسع من الكتاب السعوديين، ويتكون الكتاب من أربعة أجزاء تحتوي على عشرات المقالات التي نشرت في الصحف المحلية وغيرها، ويدور في مجمله حول معارك من يسمون أنفسهم بالتنويريين في مواجهة التقليدين وقد حمل الكتاب مقالات لكثير من الأسماء منهم إبراهيم البليهي وأحمد بن باز وتركي الحمد وسعيد السريحي وعاصم حمدان وعبدالله بن بخيت وعبدالله المطيري وحمزة المزيني، فيما غابت عنه مقالات لكتاب آخرين لا تقل أهمية حول قضايا التحديث والليبرالية والتنوير، وهو ما يفقد الكتاب الشمولية إضافة إلى الأسلوب التجميعي لمواد ومقالات الكتاب دون تقديم قراءة معمقة للقضية التي دارت حولها هذه المعارك، وغياب المنهجية في الجمع والترتيب.
الديانية المندائية
31.50ر.ع.
دهور طويلة . خدمهم غموض لغتهم الدّينية التي لا يفقهها مواطنوهم من الأديان الأُخر. إن طغت تسمية الصّابئة على هؤلاء , إلا أن اسمهم المندائي هو الأصل , نسبة إلى مندادهي الملاك الأول . بهذا عُرف بيت عبادتهم بالمندي , أي معرفة الله , وكشف عوالم الكون للإنسان . يحوي كتابنا هذا تحقيقاً لكتاب عبد الحميد أفندي بن بكر أفندي عبادة (( مندائي أو الصابئة الأقدمون )), وهو أول كتاب مطبوع بالعربية , على حد علمنا , حول الدين المندائي كُتب (1925), ونُشر (1927) , وجاء حصيلة حوار مباشر مع رئيس الطائفة المندائية بالعراق , قبل أكثر من ثمانية عقود . وجاء في كتاب عبادة (( قصدت بذلك الاطلاع على أساس هذا الدين , وإن الرجل لايعرف فضل دينه إلا وإنه يعلم شرائع الأمم السائدة )). إن الدين المندائي , على حد عبارته , دين خفي عن أبصار المحيطين , فحاول وضعه تحت أبصار العراقيين , مع أن الغرب اهتم به منذ القرن السابع عشر.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.